تونسي مقيم في فرنسا ينقذ 17 شخصا إثر إندلاع حريق بمبنى سكني (صورة)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تونسي مقيم في فرنسا ينقذ 17 شخصا إثر إندلاع حريق بمبنى سكني صورة، Sputnikتونس ذكرت وسائل إعلام تونسية يوم الأحد، أن تونسيا يقيم في فرنسا أنقذ 17 شخصا إثر إندلاع حريق بالعمارة،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تونسي مقيم في فرنسا ينقذ 17 شخصا إثر إندلاع حريق بمبنى سكني (صورة)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Sputnik
تونسذكرت وسائل إعلام تونسية يوم الأحد، أن تونسيا يقيم في فرنسا أنقذ 17 شخصا إثر إندلاع حريق بالعمارة.
وأفادت بأن وزير الخارجية نبيل عمار أجرى اتصالا هاتفيا بالمواطن التونسي المقيم بفرنسا عز الدين حمدي، الذي نجح في إنقاذ 17 شخصا على إثر إندلاع حريق بالعمارة التي يقطنها والتي تضم مخبزا على ملكه، وفق بلاغ.
وأثنى نبيل عمار خلال هذا الاتصال على عمله البطولي وروح التضحية والشجاعة التي تميز بها، متمنيا له مزيد التوفيق.
يذكر أن امراة واحدة من ساكني العمارة التي أتت عليها النيران تعرّضت إلى حروق وهي الوحيدة التي لم يتمكن البطل عز الدين حمدي من إنقاذها.
المصدر: وسائل إعلام تونسية
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تونسي مقيم في فرنسا ينقذ 17 شخصا إثر إندلاع حريق بمبنى سكني (صورة) وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي مقيم في لندن: قيادة صنعاء لم تفسدها السلطة ..
وقال في مساحة حوارية عبر منصة اكس بعنوان اليمن والمنطقة: أبعاد الصراع ومستقبل التوازنات: ان القيادة الثورية لانصار الله لم تفسدها السلطة ولهذا تتعامل مع القضية الفلسطينية تعاملات نقيا بعيدا عن اية حسابات.
وأضاف: ان حصار اليمن للكيان الصهيوني واستثمار موقع اليمن الجغرافي أعطى ثمارا مباشرة.
وأكد الحكيمي ان "اسرائيل" واميركا وبريطانيا يقفون في طابور واحد وكل منهم ينتظر دوره للقيام بغارات عدوانية ضد اليمن، ولكنها فيما يبدو اعتداءات عمياء لافتقادها الى معلومات استخباراتية او اختراقات امنية كما هو حاصل في دول عربية وغير عربية من دول العالم التي تنخرها اجهزة استخبارات الدول الامبريالية، وهي اعتداءات وغارات جوية تشبه مطاردة يقوم بها اعمى البصر لبصير حاد البصر والبصيرة، الاول يخبط خبط عشواء ويرمي بحجاره في كل اتجاه،والثاني يتفادها بسهولة حتى وان كان يقف بجانب الاعمى الذي لايراه!!
وكانت المساحة الحوارية مع السفير الأسبق عبدالله سلام الحكيمي قد ناقشت التحولات الإقليمية، الأطماع الدولية، ومستقبل اليمن في خضم الصراعات الكبرى.