شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد الارتفاع الحاد في أسعار القمح مخاوف تعصف بسوق الحبوب حتى نهاية 2023، ارتفعت أسعار القمح بشكل حاد على مدار الأسبوع الماضي بعد هجوم لطائرة مسيرة روسية على ميناء أوكراني على نهر الدانوب، وهو ما أثار مخاوف كبيرة بسوق .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد الارتفاع الحاد في أسعار القمح.

. مخاوف تعصف بسوق الحبوب حتى نهاية 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد الارتفاع الحاد في أسعار القمح.. مخاوف تعصف بسوق...

ارتفعت أسعار القمح بشكل حاد على مدار الأسبوع الماضي بعد هجوم لطائرة مسيرة روسية على ميناء أوكراني على نهر الدانوب، وهو ما أثار مخاوف كبيرة بسوق الحبوب العالمية، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية، في الموضوع الذي ترجمت "اليوم" أبرز ما جاء فيه.

وتم إصابة صومعة حبوب في ميناء ريني وتضررت بشكل كبير، وفقًا للصور ومقاطع الفيديو، بعدها قفزت العقود المستقبلية للقمح في مجلس شيكاجو للتجارة 8.5٪ إلى 7.57 دولار للبوشل، وارتفعت عقود الذرة الآجلة 4.7٪ إلى 5.52 دولار للبوشل.

ويشعر التجار بالقلق من تقلص الإمدادات بعد انهيار صفقة الحبوب في البحر الأسود الأسبوع الماضي وسلسلة هجمات الطائرات الروسية بدون طيار على البنية التحتية للموانئ الأوكرانية.

وكان الاتفاق - قبل عام - قد كفل المرور الآمن للسفن التي تحمل الحبوب من الموانئ الأوكرانية. وسمحت الاتفاقية حتى الآن بتصدير ما يقرب من 33 مليون طن متري من الغذاء عبر الموانئ الأوكرانية، وفقًا لبيانات الأمم المتحدة.

وقبل الحرب، كانت أوكرانيا خامس أكبر مصدر للقمح على مستوى العالم، حيث كانت تمثل 10٪ من الصادرات، وفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

وقال البيت الأبيض إن صفقة البحر الأسود كانت "حاسمة" لخفض أسعار المواد الغذائية في جميع أنحاء العالم، والتي ارتفعت بعد حرب روسيا وأوكرانيا في فبراير من العام الماضي 2022.

وسجل مؤشر أسعار الغذاء العالمي، الذي عاينته منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة أعلى مستوى له على الإطلاق في مارس 2022، لكنه انخفض بشكل مطرد منذ ذلك الحين.

وقال الرئيس الروماني كلاوس يوهانيس في تغريدة، إن الهجمات على موانئ نهر الدانوب تشكل "مخاطر جسيمة على الأمن في البحر الأسود"، مضيفًا أنها ستؤثر على "عبور الحبوب وبالتالي الأمن الغذائي العالمي".

35.91.87.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد الارتفاع الحاد في أسعار القمح.. مخاوف تعصف بسوق الحبوب حتى نهاية 2023 وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أزمة تعصف بجيش الاحتلال ودعوات للعصيان المدني

الثورة /متابعات

كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، أن جيش الاحتلال أقر “أمر طوارئ 77” يفرض على الجنود النظاميين الاستمرار في الخدمة لمدة أربعة أشهر إضافية بعد انتهاء خدمتهم الإلزامية، في ظل النقص الحاد بالقوات القتالية وتجميد التشريعات الرسمية بفعل الخلافات السياسية الداخلية.

وبموجب القرار الجديد، الذي تم تنظيمه كأمر شامل بسبب غياب قانون رسمي، سيتم تأجيل منح إجازة التسريح حتى نهاية هذه الفترة، بعكس ما كان معمولًا به سابقًا..

 

 

وأفادت الصحيفة أن “أمر الطوارئ 77” جاء لتثبيت واقع ميداني مؤقت فرضته الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ نحو 19 شهرًا، بعدما فشلت حكومة الاحتلال في تمرير تشريعات تمدد الخدمة العسكرية الإلزامية إلى ثلاث سنوات، نتيجة اعتراضات الأحزاب الدينية المتشددة التي تربط موافقتها بقانون إعفاء طلاب المدارس الدينية من التجنيد.

وأوضحت الصحيفة أن قيادة جيش الاحتلال تسعى لتبرير القرار بالإشارة إلى أن الجنود سيحصلون على مزايا مالية إضافية عند إنهاء خدمتهم، إلا أن الغضب في صفوف الجنود لا يزال يتصاعد نتيجة الضغط النفسي والبدني الذي يرافقهم منذ بدء الحرب.

في السياق ذاته، أكدت “يديعوت أحرونوت” أن جيش الاحتلال اضطر مؤخرًا إلى كسر سياسة تحديد مدة خدمة الاحتياط بشهرين ونصف سنويًا، حيث استدعى كتيبتين احتياطيتين لجولة ثانية من الخدمة في عام 2025، ما يعكس حجم النقص الكبير في صفوف قواته البرية، خاصة في ظل استمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة والقلق من احتمالات التصعيد على الجبهة الشمالية.

وأشار التقرير إلى أن جنود الاحتياط، الذين كانوا سابقًا يخدمون نحو 20 يومًا سنويًا في فترات اعتُبرت مشغولة، أصبحوا اليوم يواجهون واقعًا قد تصل فيه مدة خدمتهم إلى 500 يوم منذ اندلاع الحرب، وسط تحذيرات من استمرار الضغط لسنوات قادمة في ظل غياب حلول سياسية أو عسكرية قريبة.

من جهة أخرى كشف تقرير بثته قناة عبرية، أمس عن عجز الجيش في التصدي لظاهرة سرقة الأسلحة من قواعده العسكرية في عدة مناطق.

وأفادت مصادر في الشرطة الإسرائيلية بسرقة عدة رشاشات وقالت أن “انتشار الأسلحة والذخيرة في أيدي الجهات الإجرامية” أصبح ظاهرة ملحوظة منذ بداية الحرب.

من جانبه، أعرب متحدث باسم جيش الاحتلال عن “قلق بالغ” حيال هذه الحوادث، مؤكدًا أن الجيش يعمل جاهدًا لمنع وقوع مثل هذه السرقات.

وأسفرت تحقيقات أخيرة عن اعتقال جنود احتياط كانوا مشتبهين بسرقة عشرات القنابل اليدوية من قاعدة عسكرية، حيث تم بيع هذه القنابل لجهات إجرامية مقابل مبالغ مالية.

مقالات مشابهة

  • انخفاض أسعار النفط مع تباطؤ توقعات الطلب بسبب مخاوف الحرب التجارية
  • مخاوف في بريكس من تجزئة الاقتصاد العالمي وإضعاف التعددية
  • النفط تعلن عن الإحصائية النهائية للكميات المصدرة خلال آذار الماضي
  • أسعار الخضراوات والفاكهة بسوق العبور اليوم الثلاثاء
  • الشوبكي: توقعات بتخفيض أسعار البنزين والديزل في الأردن نهاية نيسان
  • 65 ألف حالة مرضية تعاني حالة سوء التغذية الحاد في غزة
  • أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف الإمدادات
  • الذهب يتراجع في السعودية.. خسارة مفاجئة اليوم رغم الارتفاع القياسي العالمي
  • مخاوف يابانية من تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية على الاقتصاد
  • أزمة تعصف بجيش الاحتلال ودعوات للعصيان المدني