القومى للمرأة يهنئ الرئيس السيسى بذكرى تحرير سيناء.. ويؤكد: تتزامن مع جهود غير مسبوقة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
كتبت- نور العمروسي
توجه المجلس القومي للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي وجميع عضواته وأعضائه بخالص التهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة والقوات المسلحة المصرية ضباطًا و جنودًا والشعب المصري بمناسبة ذكرى تحرير أرض سيناء.
وأكدت رئيسة المجلس القومي للمرأة، أن ذكرى تحرير سيناء، يوم تاريخي للأمة المصرية وعلامة فارقة في التاريخ المصري الحديث جسدت خلالها قواتنا المسلحة كل معاني البطولة والتضحية وفيه استردت مصر أرض سيناء بعد إنسحاب أخر جندي إسرائيلي منها.
وأضافت أن ذكرى تحرير سيناء تأتي في وقت يتزامن مع الجهود المتواصلة لجعل سيناء قبلة مصر وأرض الفيروز بحركة تنموية شاملة ونهضة غير مسبوقة، قائلة : سيناء هي أرض الفيروز وتمثل بقعة مقدسة لمصر والمصريين وتأتى هذه المناسبة الهامة لترسخ للعالم عبر وقائع التاريخ أن مصر وأرضها وكرامة شعبها خط أحمر لم ولن تقبل المساس به.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتورة مايا مرسي المجلس القومي للمرأة القومى للمرأة يهنئ السيسى ذكرى تحرير سيناء طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة: لا علاج للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين
أعلن المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار وجميع عضواته وأعضائه ولجانه الدائمة وأمانته الفنية وفروعه بجميع محافظات الجمهورية، وباسم نساء مصر دعمه الكامل لجميع الإجراءات التى تتخذها الدولة المصرية الكفيلة بحماية الأمن القومي المصري والعربي، والوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدا أن ذلك يعد تصفية وانهاء للقضية الفلسطينية التي هي قضية الوطن العربي بأكمله.
وأكد المجلس دعمه واحترامه وتقديره العميق لصمود المرأة الفلسطينية العظيمة وعطائها الكبير وتضحياتها غير المحدودة، ويرفض المخططات التى تسعى الى تهجيرها من أرضها التى روتها بدماء بناتها وأبنائها وأفراد أسرتها وعائلتها ، وهذا التهجير يخالف جميع المعاهدات والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية، ويعد جريمة حرب وتطهير عرقي وعقاب جماعي ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق.
وشدد المجلس على أنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية.