euronews:
2024-10-03@19:05:56 GMT

الألعاب الأولمبية 2024: هاجس أمني كبير لماكرون ولفرنسا

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

الألعاب الأولمبية 2024: هاجس أمني كبير لماكرون ولفرنسا

تخشى السلطات الفرنسية من أن تكون باريس عرضة لهجمات الطائرات المسيرة والقناصة، خلال حفل الأولمبياد المقرر هذا الصيف في فرنسا، وذلك على خلفية التهديدات المرتبطة بما يسمى "بتنظيم داعش".

اعلان

وعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن يكون حفل افتتاح "أولمبياد باريس 2024" على ضفاف نهر السين في يوليو-تموز المقبل قائلا: "لحظة جمال وفن واحتفال بالرياضة وبقيمنا".

 

ولكن يبدو أنّ حفل الافتتاح الكبير، والعروض المصاحبة للحدث الرياضي تمثل كابوسا حقيقيا لأجهزة الأمن الفرنسية.

في وقت سابق من هذا الشهر، فتح ماكرون لأول مرة احتمال نقل حفل افتتاح الألعاب الأولمبية بعيدا عن نهر السين، إلى مكان أكثر رمزية وهو ملعب فرنسا بضاحية سان دونيه، الذي سيستضيف أيضا منافسات ألعاب القوى.

وما يثير القلق هو عودة ظهور الجماعات المرتبطة بما يسمى "بتنظيم داعش"، التي نفذت عملية إطلاق نار جماعي مميت في موسكو، والتخوف من تهديد مباريات كرة القدم في أوروبا، والتخوف أيضا من الهجمات الإلكترونية المدعومة من روسيا.

تقليص إلى النصف

قلّصت فرنسا بالفعل عدد الأشخاص المسموح لهم بحضور الحفل المقترح على نهر السين إلى النصف إلى حوالي 300 ألف، مع تشديد شروط الدخول، ورغم ذلك لا يزال الأمر يؤرق الأجهزة الأمنية.

تتزايد المخاوف من تجاهل الحكومة للتحذيرات والنصائح في الأشهر الأخيرة، إذ قال أحد ممثلي صناعة الدفاع الفرنسية: "لقد فات الأوان الآن".

تسببت حوادث أمنية بالفعل في تعطيل الاستعدادات. فمنذ فبراير-شباط، أفادت وسائل إعلام فرنسية عن ثلاث حوادث منفصلة تتعلق بسرقة أجهزة كمبيوتر محمولة زُعم أنها تحتوي على معلومات حول مسائل أمنية تتعلق بالألعاب الأولمبية. وقال مكتب المدعي العام إن هذه السرقات لم تتضمن معلومات حساسة، ومن غير الواضح ما إذا كانت هذه الحوادث المتكررة مستهدفة أم عشوائية.

حفل الافتتاح "الخطة البديلة"

وفي الآونة الأخيرة، تم اقتحام منزل موظف يعمل لدى شركة "تاليس"، إحدى الشركات الخاصة المسؤولة عن تأمين الألعاب، وتمّت سرقة جهاز كمبيوتر محمول خاص بالشركة. وقالت "تاليس" لصحيفة بوليتيكو إن الموظف لم يكن يعمل في مسائل أمنية حساسة.

ورفضت وزارة الداخلية التعليق على ما إذا كانت السرقات تم تنسيقها لإضعاف الخطط الأمنية للحدث الرياضي الأكثر شهرة في العالم.

باريس تستعد للألعاب الأولمبية وسط مخاوف أمنية وماكرون يتحدث عن خطط بديلة "تطهير باريس" من المهاجرين.. اتهامات للسلطات الفرنسية بإبعادهم نحو مدن أخرى قبل الألعاب الأولمبية

بعد حادث إطلاق النار في موسكو، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان إن السلطات تحبط هجمات إرهابية "كل شهر"، وتعهد بأن تكون الأجهزة الأمنية جاهزة في الوقت المناسب للتعامل مع جميع التهديدات خلال دورة الألعاب الأولمبية، التي من المتوقع أن تستقبل 13 مليون زائر في باريس. 

وقال دارمانان لأعضاء مجلس الشيوخ الشهر الماضي عند تقديم الخطط المصغرة لحفل الافتتاح: "الخطة ب أصبحت الخطة أ". وأضاف أن أحد أسباب تقليص حفل الافتتاح بشكل كبير هو القلق الكبير، بشأن الطائرات المسيرة المحملة بالذخيرة الفتاكة. وأضاف قوله: "إما أن يكون هذا حفل الافتتاح أو لا يكون".

13 مليون زائر

شهدت العشرية الأخيرة في فرنسا هجمات واسعة النطاق من الجماعات الإسلامية، من شارلي إبدو إلى باتاكلان، والتي كانت بمثابة حافز آخر لزيادة التدابير الوقائية.

وقال برونو لو راي، رئيس الأمن في اللجنة الأولمبية في باريس ومسؤول عسكري سابق رفيع المستوى، لصحيفة بوليتيكو: “ليس سراً: لقد عاشت فرنسا مع تهديد الهجمات الإرهابية"، مؤكدا إنشاء جهاز مخابرات أولمبية مخصص لتوحيد المعلومات التي تمّ جمعها حول جميع التهديدات الإرهابية.

وأضاف: "منذ البداية، تم بناء جميع الخطط على افتراض أنه سيكون هناك تهديد إرهابي. وكل قطعة من المعدات، من البناء، كانت تدمج هذه الفكرة".

ولكن حفل الافتتاح ما هو إلا واحد من عدة تحديات أمنية، حسبما قال جيرار لاكروا، نائب عام الأمن في جمعية الصناعات الدفاعية الفرنسية.

عندما فازت فرنسا باحتضان أولمبياد 2024، قدمت جمعية الصناعات الدفاعية الفرنسية اقتراحًا إلى الحكومة يحدد الاحتياجات الأمنية للألعاب، بما في ذلك تكنولوجيا الكشف عن الطائرات المسيرة وإجراءات السيطرة على الحشود، وقد قررت الحكومة الفرنسية عدم تبني الاقتراح حسب جمعية الصناعات الدفاعية الفرنسية.

وفي خطوة مثيرة للجدل، وافق البرلمان الفرنسي أيضًا على مشروع قانون، يسمح بالاستخدام التجريبي لأنظمة الكاميرات واسعة النطاق، المزودة بالخوارزميات لاكتشاف السلوكات المشبوهة كالأغراض المنسية والأشخاص، الذين يتحركون عكس التيار وهي الأولى من نوعها في أوروبا. 

قوات أمن "منهكة"

نفى وزير الداخلية الفرنسي الاتهامات بعدم الاستعداد وقال خلال مقابلة مع صحيفة "لوباريزيان" في وقت سابق من هذا الشهر: "أعمل يوميا للتأكد من أن حفل الافتتاح لحظة فخر فرنسي. الإرهاب قد يؤثر على أي شخص، في أي وقت. ومن المفارقات أنه طالما أنها آمنة للغاية، فإن الأحداث الكبرى هي بلا شك من بين أكثر الأماكن أمانًا".

اعلان

بالنسبة للألعاب، سيتم تقسيم الاحتياجات الأمنية بين الشركات الحكومية والخاصة. سييتم نشر إجمالي 22 ألف من عملاء الأمن الخاص من قبل الشركات لتأمين المواقع وتعبئة 45 ألف من قوات الجيش والشرطة للمناطق المحيطة.

يخشى دافعو الضرائب الفرنسيون من تحمل فاتورة التكاليف الأمنية للحدث. وفي مارس-آذار، قال رئيس مجلس المحاسبة بيير موسكوفيسي، إن الإنفاق العام قد يصل في نهاية المطاف إلى ما بين 3 مليارات و5 مليارات يورو، ما قد يتجاوز التقدير الأولي البالغ 3 مليارات يورو. وقالت وزيرة الرياضة أميلي أوديا كاستيرا أمام النواب إنها لم تتمكن بعد من تقديم رقم للميزانية الأمنية للألعاب.

قال أنتوني كاييه، رئيس اتحاد الشرطة في الكونفدرالية العامة للعمل إن وزارة الداخلية لم تعالج المخاوف المتعلقة بإنفاذ القانون الفرنسي، ولم تشركهم في أي إحاطات أمنية. تأتي الألعاب الأولمبية بعد عامين من الانهيار الأمني، الذي وقع في ملعب فرنسا خلال نهائي دوري أبطال أوروبا، والذي تحملت فيه الشرطة ووزارة الداخلية والاتحاد الأوروبي لكرة القدم نصيبًا من اللوم.

وقال كاييه لصحيفة بوليتيكو: "لقد تعاملنا بالفعل مع الاحتجاجات المناهضة لمؤتمر الأطراف وموجتين من الهجمات الإرهابية، والاحتجاجات المناهضة لإصلاح نظام التقاعد... نحن مرهقون تمامًا".

لا يُسمح لضباط الشرطة في فرنسا بالإضراب، لكن الزيادة في الإجازات المرضية في بعض المناطق خلال السنوات الأخيرة اعتبرت شكلاً مقنعًا من أشكال الاحتجاج. وحذر كاييه من أن هذا قد يحدث مرة أخرى خلال الألعاب الأولمبية.

اعلانتهديد الإرهاب السيبراني

ومن جهتها تستعدّ وكالة الأمن السيبراني الفرنسية للحدث على مدار العامين الماضيين، فقد أجرت اختبارات الاختراق ورفعت مستوى الوعي "على نطاق واسع"، فهي تريد حماية جميع الكيانات المشاركة في الألعاب الأولمبية، بما في ذلك البنية التحتية الحيوية مثل الطاقة والنقل.

وفي مؤتمر صحفي عُقد في فبراير-شباط، قال ماكرون إن "روسيا تحت قيادة فلاديمير بوتين أصبحت طرفا فاعلا منهجيا في زعزعة الاستقرار في العالم"، وإن الهجمات الإلكترونية الروسية كانت بمثابة "اعتداء" على فرنسا.

وقال فنسون ستروبيل، مدير وكالة الأمن السيبراني الفرنسية، لصحيفة بوليتيكو: “الهدف بالنسبة لنا ليس منع مائة في المائة من الهجمات التي ستحدث خلال الألعاب الأولمبية. الهدف هو منع معظم الهجمات من خلال رفع المستوى الأمني".

خلال الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2018 التي استضافتها بيونغ تشانغ في كوريا الجنوبية، تعطل حفل الافتتاح بسبب برنامج ضار يُعرف باسم "المدمر الأولمبي"، الذي أدى إلى انقطاع اتصال أجهزة الكمبيوتر عن طريق حذف ملفات النظام المهمة التي تؤدي إلى المواقع الأولمبية وشاشات العرض وتعطلت خدمة الواي فاي العامة. ووقعت المسؤولية على عاتق مجموعة قراصنة روسية، وفقًا لحكومتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

قال فرانز ريغول، رئيس الأمن السيبراني في اللجنة الأولمبية بباريس، إن فرنسا بحاجة إلى الاستعداد لمزيد من الهجمات على الألعاب. وأضاف: "نرى بالفعل بعض الأنشطة المتصاعدة، لكن من الواضح أن الجهات الفاعلة الأكثر خطورة ستكون الجهات الحكومية، وسوف يكون الأمر أكثر إيلاما عندما تضربنا خلال حفل الافتتاح أو في المباريات الأولى".

اعلان

السيناريو الأسوأ، وفقًا لريغول، سيكون هجومًا إلكترونيًا وإرهابيًا منسقًا، حيث يؤدي الهجوم الرقمي إلى تدمير أنظمة أمنية أو أنظمة مراقبة مهمة.

وأوضح ريغول: "حتى الآن، لا توجد حالة موثقة للإرهاب السيبراني ضد الأولمبياد. لا أرغب مطلقًا في أن أكون أول رئيس لأمن المعلومات في التاريخ يواجه هذا الأمر".

المصادر الإضافية • من موقع صحيفة بوليتيكو

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: "بيليم" تصل ميناء بيرايوس في اليونان حاملة شعلة أولمبياد باريس 2024 فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024 موسكو تهاجم اللجنة الأولمبية الدولية بعد منع الرياضيين الروس من حضور حفل افتتاح أولمبياد باريس تهديد إرهابي فرنسا إيمانويل ماكرون الألعاب الأولمبية الصيفية تنظيم الدولة الإسلامية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في حماس يتحدث عن شروط إلقاء السلاح يعرض الآن Next خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رفح أشد مما لاقاه في سائر القطاع يعرض الآن Next الملاريا تواصل الفتك بالمواطنين في كينيا رغم التقدم في إنتاج الأدوية المحلية يعرض الآن Next هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجيا رفضا لقمع الأصوات المعارضة لإسرائيل يعرض الآن Next شاهد: مدينة البندقية الإيطالية تضع رسمًا جديدًا على زوارها للسياحة اعلانالاكثر قراءةمباشر. استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على مساعدات أمنية كبيرة لإسرائيل الحرب على غزة في يومها الـ200: الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول رفح ومدينة من الخيم بانتظار الفلسطينيين شاهد: السامريون يحتفلون بعيد الفصح ويذبحون الأضاحي في نابلس ليس كل ما يلمع ذهبا.. سبع نصائح لمعرفة ما إذا كان المعدن الثمين مُزيَّفًا العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخصصي في جدة لإجراء فحوصات روتينية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا مظاهرات بنيامين نتنياهو فلسطين الحرب في أوكرانيا احتجاجات Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة الشرق الأوسط حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل غزة الشرق الأوسط حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا تهديد إرهابي فرنسا إيمانويل ماكرون الألعاب الأولمبية الصيفية تنظيم الدولة الإسلامية إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا مظاهرات بنيامين نتنياهو فلسطين الحرب في أوكرانيا احتجاجات السياسة الأوروبية الألعاب الأولمبیة أولمبیاد باریس حفل الافتتاح یعرض الآن Next من الهجمات

إقرأ أيضاً:

سابقة في تاريخ الجمهورية الخامسة الفرنسية: مشروع قرار لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون

فشل حزب "فرنسا الأبية" في الحصول على ما يكفي من الأصوت البرلمانية لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون، بعد أن قابلت لجنة القوانين في الجمعية الوطنية الفرنسية يوم الأربعاء، المشروع بالرفض بأغلبية ساحقة.

اعلان

وصوت ضد المشروع 54 من أعضاء اللجنة البرلمانية، مقابل 15 صوتا صوتت لصالح المقترح الذي تقدم به الحزب اليساري المعارض الذي يتهم بعدم احترام نتائج الانتخابات التشريعية.

ويهدف النص المقترح إلى مثول الرئيس أمام غرفتي البرلمان المجتمعتين بهدف عزله بسبب "الإخلال بواجباته بشكل يتعارض بوضوح مع ممارسة مهامه". ولم يصوت لصالح الاقتراح سوى نواب الكتل اليسارية المتشددة والشيوعية والبيئية.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر خاص يجمع مجلسي البرلمان (الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ) (إيريك فيرفيربيرغ/صورة من أسوشيتد برس)Eric Feferberg/AP

وفقًا للقانون، يجب أن تبدأ دراسة النص في الجمعية العامة، في موعد أقصاه اليوم الثالث عشر من شهر أكتوبر/ تشرين الأوّل بعد تصويت يوم الأربعاء. ومع ذلك، فسوف يتعين على مؤتمر رؤساء الجمعية الوطنية تحديد موعد آخر.

وكان النائب عن حزب فرنسا الأبية أنطوان ليومو، قد دعا زملاءه إلى "احترام صوت الشعب" من خلال "وضع حد لاستبداد الرئيس إيمانويل ماكرون". وأضاف منتقدًا: "في الديمقراطية، لا نحترم الانتخابات فقط عندما نكون راضين عن النتيجة، ولكن السيد ماكرون لا يحب الديمقراطية".

ومع ذلك، أشار العديد من المتحدثين من الأحزاب الوسطية واليمينية والتجمع الوطني والاشتراكيين إلى أن هذا الاقتراح لديه فرصة ضئيلة جدًا ليتم تبنيه في النهاية، حيث يتطلب موافقة ثلثي أعضاء البرلمان، من مجلسي النواب والشيوخ مجتمعين.

وقد انتقدت الوزيرة السابقة في حكومة ماكرون، أورور بيرجيه، المقترح، معتبرة إياه "ضربة إعلامية" و"مهزلة" من جانب اليسار المتشدد، بينما اعتبره فيليب شريك، من كتلة التجمع الوطني، "موقفًا مصطنعًا، بل خداعًا".

أما النائب الاشتراكي إيرفيه سولينياك فقال: "نعم، لقد أساء الرئيس ماكرون التعامل مع مؤسساتنا"، لكن هذا "لا يشكل إخلالاً بواجباته"، وبالتالي فيجب على النواب "عدم الرد على إساءة استخدام السلطة بإساءة أخرى لاستخدام للسلطة".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تظاهرات حاشدة في فرنسا احتجاجاً على تعيين ماكرون لبارنييه رئيساً للوزراء فرنسا: لماذا تأخر "سيد الساعات" إيمانويل ماكرون كلّ هذا الوقت لاختيار رئيس جديد للوزراء؟ ماكرون يكلّف ميشيل بارنييه برئاسة الوزراء إقالة إيمانويل ماكرون السياسة الفرنسية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. اليوم الـ362 للحرب: قصف بلا هوادة على الضاحية وإسرائيل تتوعد إيران برد مؤلم والغرب يتدافع لحمايتها يعرض الآن Next غارات إسرائيلية على الضاحية والبقاع وقتال بري ضار مع حزب الله والجيش الإسرائيلي يدفع بعديد الاحتياط يعرض الآن Next شهادة من وسط الدمار بالضاحية الجنوبية لبيروت.. الفنان معين شريف يتحدث بعد غارات إسرائيلية دمرت منزله يعرض الآن Next الدنمارك: انفجاران بالقرب من السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن والتحقيقات مستمرة يعرض الآن Next الأردن يعيد مشهد نيسان ويعترض صواريخ إيران وهي بطريقها إلى إسرائيل.. "موقف مبدئي للمملكة" اعلانالاكثر قراءة محمد بن سلمان: لا تعنيني القضية الفلسطينية وغير مهتم بها شخصيا لكن شعبي يهتم دمار واسع غير مسبوق بالضاحية الجنوبية لبيروت جراء القصف الإسرائيلي العنيف الحرب في يومها الـ361: إيران تضرب إسرائيل بأكثر من 200 صاروخ بين الشيعة والسنة :الفروق و المحددات حسب المصادر حب وجنس في فيلم" لوف" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومحزب اللهإسرائيلإيرانالصراع الإسرائيلي الفلسطيني صواريخ باليستيةجنوب لبنانالصينألمانياقطاع غزةغزةلبنانهجمات عسكرية Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس يجتمع مع مجمع كهنة «باريس وشمالي فرنسا» أونلاين
  • عبر زووم.. البابا تواضروس يلتقي مجمع كهنة "باريس وشمالي فرنسا"
  • باريس تعتبر أن إعلان الاحتلال غوتيريش “شخصا غير مرغوب فيه” قرار “خطير وغير مبرر”
  • سابقة في تاريخ الجمهورية الخامسة الفرنسية: مشروع قرار لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون
  • مندوب فرنسا بالأمم المتحدة: باريس تعارض أي عملية إسرائيلية برية في لبنان
  • «فنية الأولمبية» تستعرض الإعداد لـ «داكار 2026» و«لوس أنجلوس 2028»
  • الرئاسة الفرنسية: نحشد مواردنا العسكرية في الشرق الأوسط لمواجهة التهديد الإيراني
  • أكثر من 65 ألف زائر خلال احتفالات ما قبل الافتتاح الرسمي “دراجون وورلد” بالعاصمة الرياض
  • “الأولمبية الوطنية” تشارك في الاجتماعات التحضيرية “للآسيوية الشتوية” بالصين
  • مصدر أمني لبناني لوكالة الصحافة الفرنسية: 6 غارات إسرائيلية على الأقل استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت