تتأهب وزارة التربية والتعليم لإعلان أسماء أوائل الثانوية العامة 2023 الأدبي والعلمي، إذ يترقب كثير من طلاب الثانوية العامة 2023 لمعرفة أسماء أوائل الثانوية العامة 2023، وعدد أسماء أوائل الثانوية العامة 2023 في كل شعبة من الشعب.

أخبار متعلقة

رابط رسمي لنتيجة الثانوية العامة 2023.. ومفاجأة في نسب النجاح

نتيجة الثانوية العامة برقم الجلوس (اعرف نتيجتك)

رابط نتيجه الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس (بالقاهرة والمحافظات)

نتيجة الثانوية العامة 2023.

. استعلم عن نتيجتك في خطوتين

موعد إعلان أسماء العشرة الاوائل الثانوية العامة 2023

موعد إعلان أسماء العشرة الاوائل الثانوية العامة 2023 الأدبي والعلمي

ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان أسماء أوائل الثانوية العامة 2023، بعد أن أعلنت مصادر مطلعه بـ وزارة التربية والتعليم عن إعلان أسماء أوائل الثانوية العامة 2023 اليوم الأحد 30 يوليو.

موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023

تظهر نتيجة الثانوية العامة 2023 غدًا الاثنين 31 يوليو، بعد اعتماد وزير التربية والتعليم لـ نتيجة الثانوية العامة 2023 والكشف عن أسماء أوائل الثانوية العامة 2023، ليتم بعدها فتح رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 لجميع الطلاب والحصول عليها مجانًا.

رابط نتيجة الثانوية العامة 2023

عقب عرض نتيجة الثانوية العامة 2023 على وزير التربية والتعليم والدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء واعتمادها، وإعلانها عبر البث المباشر للمؤتمر الصحفي لوزير التربية والتعليم، سيتم إتاحة نتيجة الثانوية العامة 2023بالاسم عبر الرابط التالي (أضغط هنا).

اقرأ ايضًا: الآن.. موعد مؤتمر وزير التعليم لإعلان نتيجة الثانوية العامة 2023

موعد المؤتمر الصحفي لإعلان نتيجة الثانوية العامة 2023

موعد إعلان أسماء العشرة الاوائل الثانوية العامة 2023 الأدبي والعلمي

طبقًا لتصريحات وزارة التربية والتعليم الأخيرة عن آخر أخبار نتيجة الثانوية العامة 2023، كشفت أنه سيتم عقد المؤتمر الصحفي لوزير التربية والتعليم للإعلان عن أسماء أوائل نتيجة الثانوية العامة 2023 ونسب نجاح نتيجة الثانوية العامة 2023 رسميًا غدًا الاثنين 31 يوليو.

اقرأ أيضا: رسميًا.. رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس والاسم جميع المحافظات

نسب النجاح في نتيجة الثانوية العامة 2023

موعد إعلان أسماء العشرة الاوائل الثانوية العامة 2023 الأدبي والعلمي

جدير بالذكر أن نسب النجاح في نتيجة الثانوية العامة 2023 جاءت مبشرة في بعض المواد، إذ سجلت نسبة نجاح نتيجة الثانوية العامة لمادة اللغة الإنجليزية 91.3%، بينما سجلت نسبة نجاح نتيجة الثانوية العامة لمادة الكيمياء 88.9%، فيما جاءت نسبة النجاح لمادة التاريخ 90.2%.

الثانوية العامة الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة 2023 موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 أوائل الثانوية العامة 2023 رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 مؤشرات نتيجة الثانوية العامة 2023 نسبة نجاح الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس نتيجة الثانوية العامة 2023 بالاسم رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 وزارة التربية والتعليم

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين أوائل الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة الثانوية العامة الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة 2023 موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 أوائل الثانوية العامة 2023 رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 مؤشرات نتيجة الثانوية العامة 2023 نسبة نجاح الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس نتيجة الثانوية العامة 2023 بالاسم رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 وزارة التربية والتعليم زي النهاردة نتیجة الثانویة العامة 2023 موعد رابط نتیجة الثانویة العامة 2023 وزارة التربیة والتعلیم الثانویة العامة 2023 ا برقم الجلوس

إقرأ أيضاً:

وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب

أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية من أكبر الجرائم ضد الإنسانية.

جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها نيابة عن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى السابع، المنعقد الآن، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، والذى تنظمه الدولية للتربية Education International، والتي تضم في عضويتها 180 دولة.

ورحب الدكتور أيمن بهاء الدين - في بداية كلمته - بخلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وموغوين مالوليكي، رئيس المنظمة الدولية للتربية (جنوب أفريقيا)، وديفيد إدوارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للتربية (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومنال حديفة، رئيسة البنية عبر الإقليمية بمنظمة الدولية للتربية.

وألقى نائب وزير التربية والتعليم، بعض الأبيات الشعرية المقتبسة عن قصيدة لأمير الشعراء أحمد بك شوقي، والتي تعبر عن مكانة المعلم، قائلاً: "أبدأ كلمتي بأبيات لأمير الشعراء"، وهي:

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

ضحايا الحرب من الطلاب 

وقال نائب وزير التعليم، إنه “في ظل تزايد الأزمات والحروب في منطقتنا العربية، وخاصة على أرض فلسطين الحبيبة، وازدياد أعداد الأطفال والطلاب المحرومين من التعليم، تبرز الحاجة الملحة إلى تنظيم هذا المؤتمر المهم الذي يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها”.

وتابع: “مما لا شك فيه أن التعليم يُشكل في مناطق الصراع والنزاعات المسلحة أحد أكثر القضايا إلحاحا على الصعيدين الإنساني والتنموي، حيث يتأثر ملايين الأطفال والشباب بعدم قدرتهم على الوصول إلى فرص التعليم الأمن والجيد، حيث يُحرم فيها الطفل من أبسط حقوقه، وهو حقه في التعليم”.

واستطرد: “فالتعليم ليس مجرد وسيلة لاكتساب المعرفة، بل هو ضرورة إنسانية لبناء السلام، وإعادة الإعمار”.

وأضاف نائب وزير التربية والتعليم، أن الأطفال الذين يُحرمون من التعليم اليوم يمثلون الجيل الذي سيقود مستقبل مجتمعاتهم، وهم الأساس لإعادة بنائها، والطريق نحو السلام الدائم.

وأكد: “من أخطر التحديات التي تواجه التعليم في تلك المناطق الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، وتحول المدارس إلى أهداف عسكرية أو استخدامها كثكنات، ومراكز احتجاز. شنه بحر البقر”.

وأشار إلى أن هناك ملايين الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر، حيث تُسرق أحلامهم، ويُحرمون من حقهم في التعليم؛ نتيجة إجبارهم على مغادرة منازلهم، ومدارسهم، متنقلين بين المخيمات والملاجئ أو عبورهم حدودا دولية لا تضمن لهم حق التعليم، إما بسبب غياب الأوراق والمستندات اللازمة أو لاختلاف النظم التعليمية، فضلا عن نقص أعداد المعلمين والكوادر التربوية المؤهلة؛ نتيجة قتل بعضهم أو إجبارهم على الفرار.

ولفت إلى أن الأطفال يتعرضون في تلك المناطق لأزمات نفسية لا يمكن إغفال آثارها العميقة؛ نتيجة مشاهدة مظاهر القتل والتدمير، وهدم المنازل، والمدارس والمستشفيات، وتعرضهم الدائم للتوتر والصدمات المتتالية، ونشوء مشاعر الخوف الشديد لديهم؛ ما يؤثر سلبًا على تركيزهم، وتحصيلهم الدراسي.

وشدد نائب وزير التربية والتعليم، على أن مصر كانت ولا تزال عبر تاريخها ملاذا آمنا، ومركزا حضاريا وإنسانيا في محيطها العربي والأفريقي، مردفا: “برزت مصر في ظل ما شهده العالم في العقود الأخيرة من نزاعات مسلحة واضطرابات كإحدى الدول التي فتحت أبوابها للطلاب الوافدين من مناطق النزاع؛ إيمانًا منها بأهمية التعليم كوسيلة لإزالة آثار الحروب، وبناء مستقبل أفضل لهم”.

وذكر أنه انطلاقا من التزام مصر الثابت برعاية جميع الأشقاء، وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت المدارس المصرية عددًا كبيرًا من الطلاب الوافدين من مختلف مناطق الصراع في الشرق الأوسط، والتي تعاني من ويلات الحروب، والدمار، وتم إدماجهم مع الطلاب المصريين، وأتاحت مصر للطلاب القادمين من دول مثل: “سوريا، واليمن، والسودان، وليبيا، وفلسطين، وجنوب السودان، والصومال”، وغيرها فرضا للالتحاق بمختلف المراحل الدراسية، من التعليم الأساسي حتى الجامعي.

وقال: “كما صدرت قرارات بمعاملتهم معاملة الطلاب المصريين في التعليم الحكومي، سواء من حيث المصروفات الدراسية أو فرص القبول، ورغم التحديات، فإن التجربة المصرية أثبتت أن الاستثمار في تعليم هؤلاء الطلاب هو استثمار في السلام، وفي بناء مستقبل مشرق يتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة”.

وأوضح: “تشير تقديرات منظمة اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من (5 - 18) عاما قد ارتفع إلى (30) مليونا على الأقل؛ ما يعني أن طفلًا واحدًا على الأقل من كل ثلاثة أطفال في هذه البلدان غير ملتحق بالمدارس، ومما لا شك فيه أن الفتيات من الأكثر تضررًا، حيث تزيد نسبة حرمانهن من التعليم على (65%) في مناطق الصراع”.

وأضاف: “لقد ظهرت بعض النماذج الملهمة مثل التعليم الرقمي، فقد استخدمت منظمات محلية منصات افتراضية لتوصيل الدروس إلى الطلاب تحت الحصار، إلى جانب المدارس المتنقلة”، معقبا: "ففي مخيمات النازحين، تحولت الحافلات إلى فصول دراسية، فضلا عن التوسع في التعليم المجتمعي 
وإطلاق الشراكات العالمية، التي تظهر كيف يمكن للتضامن الدولي أن يُعيد فرص التعلم".

وأكد نائب الوزير أن هذه الحلول ليست بديلًا عن النظام التعليمي التقليدي، لكنها تثبت أن الإرادة الإنسانية الصلبة قادرة على تجاوز العقبات.

وقال إن "التعليم في زمن الحرب هو استثمار في السلام، ولكي نحميه، فإننا نحتاج إلى ضمان التمويل المستدام لدعم المبادرات المحلية والاستجابة الطارئة، كما نحتاج إلى إعطاء الأولوية للمدارس المستدامة والخضراء، حيث يجب مراعاة أن تكون المدارس التي يُعاد بناؤها بعد النزاعات أو الكوارث مستدامة؛ لتصبح أصولا دائمة للأجيال القادمة، وكذلك تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين، كتطبيق “إعلان المدارس الآمنة الدولي، إضافة إلى دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية، لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات”.

وتابع: “كما نحتاج إلى تلبية احتياجات الفئات المهمشة، والمحرومة من الحصول على التعليم، والأسر الأشد فقراء والمناطق الريفية، والفتيات واللاجئين، والأطفال ذوي الإعاقة”.

وأكد أن “كل طفل تعيده إلى المدرسة، وكل معلم ندعمه، وكل منصة تعليمية ننشئها، هي خطوة صغيرة نحو عالم أكثر إشراقا، فلنعمل معا كشركاء في إعادة كتابة مستقبل منطقتنا العربية”.

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
  • موعد امتحانات الثانوية العامة 2025
  • جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 للقسمين الأدبي والعلمي
  • وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية عقب زيارة وزير التربية والتعليم
  • خلال أيام.. موعد إعلان أرقام جلوس الثانوية العامة 2025 للنظامين القديم والجديد
  • تبدأ 29 مايو.. موعد امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 للقسمين الأدبي والعلمي
  • موعد انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2025 «أدبي وعلمي»
  • وزيرة التربية والتعليم اليونانية تلتقي بالبابا ثيودوروس بطريرك الإسكندرية
  • نائب وزير التربية يدشن اختبارات الثانوية العامة في ذمار
  • بالرابط.. موعد إعلان أرقام جلوس الثانوية العامة 2025