المليشيا تطالب بمرجعيات جديدة للحل في اليمن والشرعية تتمسك بالثلاث
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المليشيا تطالب بمرجعيات جديدة للحل في اليمن والشرعية تتمسك بالثلاث، جددت سلطات مليشيا الحوثي مطالبتها للامم المتحدة باعتماد مرجعيات جديدة للتسوية السياسية في اليمن؛ في تأكيد على رفضها العلني لقرار مجلس الامن رقم .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المليشيا تطالب بمرجعيات جديدة للحل في اليمن والشرعية تتمسك بالثلاث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جددت سلطات مليشيا الحوثي مطالبتها للامم المتحدة باعتماد مرجعيات جديدة للتسوية السياسية في اليمن؛ في تأكيد على رفضها العلني لقرار مجلس الامن رقم 2216 والمرجعيات الاخرى المدعومة من المجتمع الدولي التي تتمسك بها الحكومة المعترف بها وحلفاؤها الإقليميون.وقال القيادي البارز في المليشيا المعين نائبا لوزير الخارجية بحكومة الجماعة غير المعترف بها، حسين العزي في تصريح صحفي، " نحن بحاجة إلى تأسيس مرجعيات جديدة للسلام".وأضاف: "ما يتمسك به التحالف العربي هي مرجعيات استسلام وليست منطلقات للسلام"؛ حد زعمه.وزعم العزي بأن طريق السلام واضح في اليمن وهو إنهاء الحرب ومعالجة آثار وملفات الحرب الإنسانية والاقتصاد.وأدعى أن ملف الرواتب هو أساسي وحساس لبناء الثقة والدخول في أجواء سلام.يأتي ذلك وسط تمسك الشرعية بالمرجعيات الثلاث للحل في اليمن، وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن الدولي 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.
35.90.51.199
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المليشيا تطالب بمرجعيات جديدة للحل في اليمن والشرعية تتمسك بالثلاث وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ينما كانت المليشيا تبذل كل ما وسعها في امتلاك الأرض كان الجيش يراهن على أهم وأغلى مورد في الحرب
كانوا من السذاجة بحيث ظنوا بأن قد انهزم بينما الجيش لم يكن قد بدأ حربه بعد.
كنت دائما أقول كيف نقرر بأن الجيش لا يستطيع وأن عليه الذهاب للتفاوض وهو لم يستخدم كل كروته. فحتى لو أراد الجيش أن ينهي الحرب عبر التفاوض فسيستخدم كل كروت قوته العسكرية قبل الذهاب للتفاوض.وطوال الفترة السابقة الجيش لم يفعل ذلك.
الجيش بدأ يهاجم الآن. ومن يريد أن يحكم على مسار ونتائج الحرب فليبدأ من هنا. كل ما حققته المليشيا من انتصارات في الفترة الماضية هي مجرد انتصارات لحظية وعابرة.
بينما كانت المليشيا تبذل كل ما وسعها في امتلاك الأرض كان الجيش يراهن على أهم وأغلى مورد في الحرب وهو الزمن.
الجيش استغل عامل الزمن ووظفه لصالحه في إعادة بناء قدراته بينما كانت المليشيا تبدد قوتها في محاولة السيطرة على الأرض. بعبارة أخرى، لقد كان عامل الزمن يفعل فعله في الطرفين والجيش المليشيا ولكن بشكل متناقض؛ الجيش كان يقوى والمليشيا تضعف وهي تلهث لالتهام مساحات أكبر من الأرض.
والمليشيا كانت تراهن على التفاوض. بينما الجيش يتحكم في زمن المعركة، وزمن التفاوض. لقد راهنت المليشيا على شيء خارج عن سيطرتها؛ راهنت على التفاوض كشيء حتمي وأغفلت حقيقة بسيطة وهي أن التفاوض لا وجود له بدون الجيش!
حليم عباس