استشاري يحدد العمر المناسب لممارسة الأطفال للرياضة.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال الدكتور أشرف جوهر، استشاري أمراض الباطنة ورئيس اللجنة الفنية لتطوير مراكز ووحدات الطب الرياضي، إن علميا ممارسة الرياضة تبدأ من 4 إلى 5 سنوات، لافتا إلى أن الرياضات للأطفال في هذه السن تكون بلا قواعد بمعنى تمارين رياضية.
وتابع استشاري الأمراض الباطنة ورئيس اللجنة الفنية لتطوير مراكز ووحدات الطب الرياضي، خلال حواره مع الإعلامية مروة شتلة بحلقة برنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الخميس: "من سن 9 سنوات يبدأ الإدراك العصبي والبصرى يكون أكثر تقدما نبدأ ممارسة رياضة لها قواعد حسب رغبة الطفل أو الأهل".
وأضاف: "الرياضة الجماعية تكون أكثر جذبا للأطفال، بيكون فيها ترفيهة كثير، والكرة بأنواعها تكون الأكثر استحواذا على اختيارات الأطفال للعبة معينة يمارسها".
وكشف في سياق آخر سبب حالات الوفاة المفاجئة للرياضيين خاصة، قائلا: "السقوط المفاجئ بيكون سببه مشاكل القلب".
عضلة القلبوتابع : "80% من حالات الموت بتكون بسبب مشاكل فى عضلة القلب، ممكن يكون فى أمراض وراثية لم تلاحظ أو لم يكون لها أعراض، أو مشاكل فى التغذية الكهربائية الذاتية لها".
وأضاف: "لابد من فحص ما قبل ممارسة الرياضة هنلاقى إن أهم فحص هو عضلة القلب لابد من التركيز عليها أثناء الفحص".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أشرف جوهر استشاري الرياضة الرياضات
إقرأ أيضاً:
روية احادية مرفوضة
كلام الناس
نورالدين مدني
لم أكن أود التعليق على رؤية الأستاذ محجوب عروة لإنهاء الحرب في السودان لولا أنها طرحت كمخرج سلمي من دوامة الحرب التي يصر الذين اشعلونها على استمرارها لحين القضاء علي الطرف الآخر الذي صنعوه بأيديهم!!!!.
الغريب أن الأستاذ محجوب عروة اعتمد حكمة الشيخ فرح ودتكتوك(المابي الجودية ..لابد من يتغلب) رغم علمه بان من اشعلوها هم أنفسهم من يرفضون الجودية وأنهم يحسبون ان وجه السودان سيخلوا لهم وهو امر في حكم المستحيل.
لن ادخل في جدل عقيم حول المغالطات الواضحة مثل قولهم أن الإتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر البعير ولا الادعاء بفشل الأحزاب في حماية الديمقراطية ولا رفضهم للتدخل الأجنبي في السودان.
اتفق مع عروة في وجود أخطاء قاتلة ضيعت الفرص التأريخية لاستقرار السودان وديمومة الديمقراطية لكنه كان لابد أن يعترف بأن الانقلابات العسكرية هي من افسدت الحياة السياسية.
اتفق معه في ضرورة إعتماد حل سوداني __سوداني لكن ذلك لا يعني رفض المساعي الإقليمية والدولية الهادفة لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية دون تدخل في الحراك السياسي.
بقيت كلمة اخيرة لابد من تأكيدها أنه لابد من تسليم السلطة الانتقالية لحكومة مدنية ولايمكن عزل الأحزاب السياسية الديمقراطية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته السياسية والعسكرية والإسراع في تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري وخاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني.
بعدها يمكن عقد المؤتمر الدستوري لوضع الدستور الدائم والتحضير لانتخابات حرة نزيهة واسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية.