قال الدكتور أشرف جوهر، استشاري أمراض الباطنة ورئيس اللجنة الفنية لتطوير مراكز ووحدات الطب الرياضي، إن علميا ممارسة الرياضة تبدأ من 4 إلى 5 سنوات، لافتا إلى أن الرياضات للأطفال في هذه السن تكون بلا قواعد بمعنى تمارين رياضية.

وتابع استشاري الأمراض الباطنة ورئيس اللجنة الفنية لتطوير مراكز ووحدات الطب الرياضي، خلال حواره مع الإعلامية مروة شتلة بحلقة برنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الخميس: "من سن 9 سنوات يبدأ الإدراك العصبي والبصرى يكون أكثر تقدما نبدأ ممارسة رياضة لها قواعد حسب رغبة الطفل أو الأهل".

وزير الرياضة يشهد معرض ومهرجان أنسومينا للألعاب الإلكترونية وزير الرياضة يشكر "الطيران" لتيسير إجراءات سفر بعثة نادي الزمالك إلي غانا

وأضاف: "الرياضة الجماعية تكون أكثر جذبا للأطفال، بيكون فيها ترفيهة كثير، والكرة بأنواعها تكون الأكثر استحواذا على اختيارات الأطفال للعبة معينة يمارسها".

وكشف في سياق آخر سبب حالات الوفاة المفاجئة للرياضيين خاصة، قائلا: "السقوط المفاجئ بيكون سببه مشاكل القلب".

عضلة القلب

وتابع : "80% من حالات الموت بتكون بسبب مشاكل فى عضلة القلب، ممكن يكون فى أمراض وراثية لم تلاحظ أو لم يكون لها أعراض، أو مشاكل فى التغذية الكهربائية الذاتية لها".

وأضاف: "لابد من فحص ما قبل ممارسة الرياضة هنلاقى إن أهم فحص هو عضلة القلب لابد من التركيز عليها أثناء الفحص".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أشرف جوهر استشاري الرياضة الرياضات

إقرأ أيضاً:

القومي للطفولة والأمومة يزور الأطفال بمؤسسة مجدى يعقوب لأمراض وأبحاث القلب بأسوان

أجرت الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والامومة بصحبة وفدًا من المجلس زيارة لمؤسسة مجدى يعقوب لأمراض وأبحاث القلب بمحافظة أسوان وذلك لدعم الأطفال المرضى والاطمئنان على حالتهم الصحية.

السفيرة سارة البطوطي عضوًا بالمجلس القومي للمرأة في تشكيله الجديد ليلى سالم عضوًا في المجلس القومي للمرأة ضمن تشكيله الجديد

وتأتي تلك الزيارة في إطار فاعليات المجلس التي ينفذها خلال شهر نوفمبر الحالي احتفالاً بأعياد الطفولة.

وأشارت " السنباطي" الى ان زيارة المجلس القومى للطفولة والأمومة للمؤسسة بهدف تقديم الدعم النفسي والمعنوي للأطفال الذين يتم علاجهم بالمؤسسة ومشاركتهم الاحتفال بأعياد الطفولة والتخفيف عما يعانوه من الآلام  ورسم البسمة والسعادة على وجوه الأطفال في إطار جهود المجلس لدعم الطفل المصري.

وأكدت " السنباطي " بأن تلك الفعالية تعد ثاني الفعاليات التي قام بها المجلس بعد زيارة الأطفال بمستشفى 57357، وذلك ضمن سلسلة من الفعاليات التي سيتم تنفيذها على  مدار شهر نوفمبر احتفالاً بأعياد الطفولة، موضحة أن شهر نوفمبر من كل عام يحظى باهتمام العالم كله حيث تحتفل دول العالم  بعيد الطفولة، مشيرة إلى أن الدولة المصرية تحرص على توفير كافة الدعم الصحي والنفسي والاجتماعي للطفل المصري باعتباره مستقبل هذا الوطن.

وأشادت الدكتورة سحر السنباطي، بما يتم تقديمه من خدمات متميزة للأطفال من خلال المؤسسة ورسالتها الإنسانية باعتبارها صرحاً متميزا لعلاج الأطفال، كما توجهت بالشكر والتقدير لإدارة المستشفى والأطقم الطبية بها على ما يتم تقديمه من خدمات للأطفال بالمستشفى وخصت بالشكر الأستاذ الدكتور / مجدى يعقوب – رائد إنشاء تلك المؤسسة على هذا الصرح المتميز وعلى ما يقدمه من عطاء لأبناء هذا الوطن متمنية له بدوام الصحة والعطاء.

وقام محمود مجدى – مدير العلاقات العامة بالمؤسسة بتقديم عرض عن أهم الأنشطة التي تقدمها المؤسسة للأطفال كما تفقد فريق المجلس العيادات الموجودة بالمؤسسة والخدمات التي تقدم للأطفال بها.كما وجه فريق مؤسسة مجدى يعقوب الشكر للدكتورة سحر السنباطي واعضاء المجلس القومي للطفولة والامومة على تلك الزيارة المثمرة متطلعين لمزيد من التعاون مع المجلس القومي للطفولة والأمومة من أجل استمرار الدعم للأطفال الذين يتم علاجهم بالمؤسسة.

وفى ختام الزيارة قام أعضاء وفد المجلس بتقديم بعض الهدايا العينية للأطفال المتواجدين بالمستشفى والتي تم توفيرها بالتعاون مع نادى روتارى المنصورية ووجه المجلس الشكر للنادي على جهوده وتعاونه.

 

مقالات مشابهة

  • مشاكل بالجُملة.. غالانت قد لا يكون آخر مشاكل نتنياهو
  • فوائد تناول الأسماك لصحة الأطفال وتطورهم
  • القومي للطفولة والأمومة يزور الأطفال بمؤسسة مجدى يعقوب لأمراض وأبحاث القلب بأسوان
  • استشاري: العلكة تساعد في علاج الذقن المزدوج .. فيديو
  • ممارسة الرياضة تحميك من الإصابة بالسرطان
  • الصرامي: الإداريين الأجانب محترفين في صناعة الأزمة وجويدو ليس مناسب .. فيديو
  • استشاري يحذر من مخاطر العلاج بالأكسجين .. فيديو
  • أطباء "خليص" بمكة ينقذون حياة مريض من احتشاء حاد في عضلة القلب
  • فينيسيوس يلعب البادل بعد خسارته الكرة الذهبية .. فيديو
  • توقيف أفراد شبكة لممارسة الدعارة تحت غطاء “الماساج” والعناية الجسدية