RT Arabic:
2024-12-18@16:41:12 GMT

الرئيس الإيراني يدشّن محطة كهرمائية في سريلانكا

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

شارك الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في تدشين محطة للطاقة الكهرومائية في سريلانكا، بعد تأخر لفترة طويلة بسبب العقوبات الغربية على إيران.

المصدر: AP

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي الطاقة

إقرأ أيضاً:

الحرس الثوري الإيراني يوسع سيطرته على الصادرات النفطية

قال مسؤولون غربيون ومصادر أمنية ومصادر إيرانية مطلعة، إن الحرس الثوري الإيراني عزز قبضته على قطاع النفط في البلاد، ويسيطر على ما يصل إلى نصف الصادرات التي تولد معظم إيرادات طهران وتمول جماعات تدعمها في الشرق الأوسط.

وقال أكثر من 12 مصدراً إن جميع جوانب قطاع النفط أصبحت تحت النفوذ المتزايد للحرس الثوري، بدءاً من أسطول الظل المكون من ناقلات تنقل النفط الخام الخاضع للعقوبات سراً إلى الخدمات اللوجستية وشركات الواجهة التي تبيع النفط، في الغالب إلى الصين.

وشركات الواجهة هي شركات وهمية تخفي أنشطتها غير القانونية خلف واجهة مشروعة.

Iran's Revolutionary Guards have tightened their grip on the country's oil industry and control up to half the exports that generate most of Tehran's revenue and fund its proxies across the Middle East, according to Western officials, sources and insiders https://t.co/3TSrZ4Mhta

— Reuters (@Reuters) December 18, 2024

ولم ترد تقارير من قبل عن مدى سيطرة الحرس الثوري على صادرات النفط.

وعلى الرغم من العقوبات الغربية الصارمة المفروضة لخنق قطاع الطاقة الإيراني، والتي أعاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب فرضها في 2018، تجني إيران أكثر من 50 مليار دولار سنوياً من عوائد النفط، وهي أكبر مصدر لها على الإطلاق للعملة الأجنبية واتصالها الرئيسي بالاقتصاد العالمي.

وقال 6 متخصصين (وهم مسؤولون غربيون وخبراء أمنيون، فضلاً عن مصادر إيرانية وتجارية) إن الحرس الثوري يسيطر على ما يصل إلى 50% من صادرات النفط الإيرانية، وهي زيادة حادة مقارنة بنحو 20% قبل 3 سنوات، وطلبت المصادر عدم الكشف عن هوياتها بسبب حساسية الأمر.

واستندت 3 تقديرات إلى وثائق مخابراتية عن عمليات الشحن الإيرانية، في حين استمدت تقديرات أخرى أرقامها من مراقبة أنشطة الشحن لناقلات وشركات على صلة بالحرس الثوري. ولم يتم تحديد المدى الدقيق لسيطرة الحرس الثوري على هذا المجال.

وتعزز هيمنة الحرس الثوري المتزايدة على مجال النفط من نفوذه في جميع مجالات الاقتصاد الإيراني، كما تجعل من الصعب على العقوبات الغربية أن تؤثر بشدة على البلاد نظراً لأن الحرس الثوري مصنف بالفعل منظمة إرهابية من قبل واشنطن.

لكن عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) قد تعني فرض عقوبات أكثر صرامة على قطاع النفط الإيراني. وقال وزير النفط الإيراني جواد أوجي إن طهران تضع إجراءات للتعامل مع أي قيود، دون تقديم تفاصيل.

وفي إطار توسعه في القطاع، توغل الحرس الثوري في مؤسسات الدولة مثل شركة النفط الوطنية الإيرانية وشركة تجارة النفط التابعة لها، وفقاً لأربعة من المصادر.

وقال ريتشارد نيفيو نائب المبعوث الخاص السابق لإيران في وزارة الخارجية الأمريكية، إنه عندما ضربت العقوبات صادرات النفط الإيرانية قبل سنوات، كان من يديرون شركة النفط الوطنية الإيرانية والصناعة الأوسع نطاقاً متخصصين في النفط وليس في كيفية التهرب من العقوبات.

وأضاف نيفيو، الذي يعمل الآن باحثاً في جامعة كولومبيا "كان رجال الحرس الثوري الإيراني أفضل بكثير في التهريب، ولكنهم كانوا سيئين للغاية في إدارة حقول النفط، لذا بدأوا في توسيع السيطرة على صادرات النفط".

مقالات مشابهة

  • المرتزقة والاستعمال “المتصهين” للمشروع الإيراني
  • الحرس الثوري الإيراني يوسع سيطرته على الصادرات النفطية
  • هل حان الوقت لخروج العراق من المحور الإيراني؟
  • الرئيس الإيراني يصل القاهرة اليوم لحضور قمة رؤساء دول «D8»
  • الرئيس الإيراني يزور مصر برفقة وزيري الخارجية والاقتصاد
  • زيارة نادرة للرئيس الإيراني إلى مصر
  • السفير الإيراني في العراق يكشف بالارقام عبر بغداد اليوم حجم التبادل التجاري بين طهران وبغداد
  • ‏الخارجية الإيرانية: الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان سيزور مصر للمشاركة في قمة الدول الثماني النامية
  • من مهاباد وكوردستان انتهاء بسوريا .. من هو مستشار الجولاني للملف الإيراني؟
  • خيارات ترامب للنووي الإيراني