الداخلية تنفى الشائعات الإخوانية عن أوضاع مراكز الاصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الداخلية تنفى الشائعات الإخوانية عن أوضاع مراكز الاصلاح والتأهيل، نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله بعدد من القنوات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية والمنابر الإعلامية الموالية لها من إدعاءات وأكاذيب .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية تنفى الشائعات الإخوانية عن أوضاع مراكز الاصلاح والتأهيل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله بعدد من القنوات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية والمنابر الإعلامية الموالية لها من إدعاءات وأكاذيب بشأن الزعم بوجود رسائل مغلوطة صادرة من نزلاء أحد مراكز الإصلاح والتأهيل حول الأوضاع بالمركز والتى من شأنها التشكيك فى منظومة العمل.
وأكد المصدر أن ذلك يأتى ضمن مخططات الجماعة الإرهابية لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها ..حيث تبحث عن مزاعم وإدعاءات وأكاذيب مختلقة تهدف للنيل من حالة الأمن والإستقرار وهو ما يعيه الشعب المصرى.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الداخلية تنفى الشائعات الإخوانية عن أوضاع مراكز الاصلاح والتأهيل وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبد القادر مؤمن.. زعيم جديد لتنظيم داعش قد يغير موازين القوة الإرهابية في العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل تزايد التحديات الأمنية التي يواجهها العالم في محاربة الإرهاب، يبرز اسم عبد القادر مؤمن كأحد أبرز الشخصيات التي قد تقلب موازين القوة داخل تنظيم "داعش".
و بعد سنوات من العمليات الإرهابية في أفريقيا، يُعتقد أن مؤمن قد يعتلي عرش القيادة العالمية للتنظيم، ليُشكل تهديدًا جديدًا يطال أمن القارات بأسرها.
يُعتقد أن عبد القادر مؤمن الذي يحمل لحية برتقالية مصبوغة بالحناء، أصبح الشخصية الأقوى في التنظيم رغم أنه لا يحمل اللقب الرسمي، وفقًا لما ذكره المحللون.
و على الرغم من أن التنظيم يزعم أن قائده هو أبو حفص الهاشمي القرشي، فإن هناك تساؤلات بشأن هوية هذا الشخص المستعار وما إذا كان موجودًا بالفعل.
لكن المراقبين يشيرون إلى عبد القادر مؤمن كالشخصية الرئيسية التي تدير التنظيم من الصومال.
إذ قال تور هامينغ من "المركز الدولي لدراسة التطرف" إن مؤمن هو الشخصية الأهم والأكثر قوة في التنظيم، وهو المسيطر على شبكته العالمية.
وأشار هامينغ لوكالة الصحافة الفرنسية إلى أن مؤمن هو من بين القلة التي نجت من القادة الذين قُتلوا في هذه المنظومة، ما يمنحه مكانة مميزة.
وعلى الرغم من الاعتقاد السابق بمقتله في غارة أميركية، لا توجد أدلة مؤكدة على ذلك، مما يعزز فرضية بقائه حيًا.
وأوضح هامينغ أيضًا أن الصومال تعتبر دولة استراتيجية من الناحية المالية، حيث يتم إرسال الأموال من هناك إلى دول مثل الكونغو وموزمبيق واليمن وأفغانستان، مما يعكس النموذج المالي الفعال لتنظيم "داعش".
وكان مؤمن قد عاش في السويد قبل أن ينتقل إلى إنجلترا حيث حصل على الجنسية البريطانية.
وفي لندن وليستر، كان معروفًا بدوره كداعية متطرف في المساجد المتشددة ومن خلال تسجيلاته المصورة التي انتشرت على الإنترنت.
وبعد وصوله إلى الصومال، أحرق جواز سفره البريطاني وانضم إلى حركة الشباب المرتبطة بـ"القاعدة"، قبل أن ينشق عنهم وينضم إلى "داعش" في عام 2015.
ووفقًا لمسؤول استخباراتي أوروبي، فإن مؤمن يسيطر على منطقة صغيرة لكنه يحظى بشعبية كبيرة ويوزع المتطوعين والمال.
كما أنه مول متمردين في مناطق مثل أوغندا وجمهورية الكونغو. ومع تزايد العمليات المرتبطة بـ"داعش" في أفريقيا، يُعتبر مؤمن أحد القيادات البارزة التي تلعب دورًا محوريًا في استراتيجية التنظيم في القارة.
ورغم عدم استيفاء مؤمن للمعايير التقليدية للخلافة الإسلامية، إلا أن موقعه الجغرافي في الصومال يمنحه مزايا استراتيجية.
وفي سياق تغييرات استراتيجية داخل التنظيم، يرى البعض أن انتقال القيادة إلى أفريقيا قد يكون تحولًا تدريجيًا يتناسب مع الأنشطة المتزايدة في القارة، رغم أن قيادة التنظيم تبقى في الشرق الأوسط.