الفن واهله أحمد فتحي لـ الفجر الفني: مشوار نجاح اللعبة امتد 28 عام.. ودور شقة فيصل من أهم الأدوار في مسيرتي الفنية (حوار)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
الفن واهله، أحمد فتحي لـ الفجر الفني مشوار نجاح اللعبة امتد 28 عام ودور شقة فيصل من أهم الأدوار في مسيرتي الفنية حوار،يعرف الفنان أحمد فتحي بأنه أحد نجوم الكوميديا في مصر، وتألقه في أكثر من عمل كوميدي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أحمد فتحي لـ الفجر الفني: مشوار نجاح اللعبة امتد 28 عام.
يعرف الفنان أحمد فتحي بأنه أحد نجوم الكوميديا في مصر، وتألقه في أكثر من عمل كوميدي هو ما جعل المخرجون يستعانون به في كثير من الأعمال لتمكنه من وضع بصمته الخاصة في أي عمل يقدمه ليبقى عالق في ذهن الجمهور لفترة طويلة من بعد عرضه.
ويعيش الفنان أحمد فتحي حالة من النشاط والأنتعاشة الفنية، كونه ينتظر أكثر من عمل سينمائي سيتم طرحهم قريبًا.
ولذلك حاور أحمد فتحي ليتحدث عن هذه الأعمال الذي ينتظرها كان لك ظهور بأكتر من شخصية على أفيش فيلم 5 محي الدين أبو العز حدثنا عن ملامح هذه الشخصيات ؟يعرف عني كثيرًا عدم رغبتي في الكشف أدواري قبل طرحها،ومن الممكن أكون بقدم كل تلك الشخصيات في الفيلم ومن الممكن لا، لكن أفيش الفيلم يحوي علامات استفهام سيعرفها الجمهور وقت عرضه.
هناك عملين تنتظرهم مع بيومي فؤاد..حدثنا عن كواليس العمل معه ؟تجمعني علاقة صداقة قوية بالفنان بيومي فؤاد، فنحن أصدقاء منذ 28 عام، وعلى المستوى العائلي هناك صداقة بين أسرتي وأسرته، وهو ما يجعل كواليس العمل معه بها ضحك وهزار ويمكن القول أن المحبة هى عنوان حكاية صداقتي مع بيومي فؤاد.
شاركت في اكتر من جزء في مسلسل اللعبة..فما الذي ضافته لك تلك التجربة ؟مسلسل اللعبة يعتبر مشوار امتد لـ 28 عام في التمثيل بالنسبة لي، ومن قبل فيلم بنات العم فكانت معرفه الناس بي من خلال اللعبة في أخر 15 عام،و الحمد الله بالرغم من نجاحاتي الكبيرة والعناوين الكبيرة التي شاركت بها لكن مسلسل اللعبة يعتبر نجاح جماهيري غير مسبوق في الوطن العربي، وهذا النجاح ليس مقتصر على الوطن العربي فقط فخلال جولاتي بفرنسا وكندا كانت تتواجد اللعبة بهم، فتجربة اللعبة علمتني أن النجاح رزق كبير من عند الله غير معلوم، ومع الجهد تكون إرادة الله هى المسؤولة عن نجاح العمل، ومسلسل اللعبة كان رزقه كبير جدًا بالرغم من أن بدايته لم يكن لها أي ملامح ومجرد تجربة بسيطة، لكن فجأة هذه التجربة حققت نجاح كبير، وهذا لأننا خاطبنا بها جمهور كبير من الأطفال والمراهقين والشباب، وأشعر بسعادة كبيرة جدًا عندما يناديني أي طفل باسم شخصيتي باللعبة "سعدون".
حدثنا عن كواليس العمل مع شيكو وهشام ماجد ؟بداية تعاوني مع هشام ماجد وشيكون كانت من فيلم" بنات العم "، وهو الفيلم الذي طرحني للجمهور بشكل كبير بالرغم من تواجدي في مجال الفن من 15 عام قبل هذا الفيلم، فهم شركاء النجاح وداعمين لي دائما وبالأخص هشام ماجد ، ويظل دين لهم بأنهم من قدموني لأول مرة كممثل سينما من خلال فيلم بنات العم، وائما الكواليس معهم تكون مليئة بالمحبة والجد والجد واللعب والحب، وحالة أخوه وصداقة أقرب لكوننا عائلة.
دائما ما تنحصر أدوارك في الكوميديا..فلو قدامك تقدم لون تاني ماذا سيكون ؟دائما ما يتم حصري في أدوار الكوميديا، ولكن لدي تجارب ليست بقليلة في التراجيديا، مثل فيلم ساعة رضا الذي يعتبر فيلم كوميدي إنساني، وحواري البوخارست، ولمعي القط، وشقة فيصل الذي قدمت به دور هام جدًا، ويعتبر من أهم الأدوار في مسيرتي الفنية، فدائما أحاول أن أقدم تراجيديا أو ألوان أخرى غير المألوفة دائما والذي يتم حصري فيها.
تشارك في أكثر من عمل في وقت واحد ويتعرض بعض الفنانين منهم بيومي فؤاد للإنتقادات بسبب ظهوره في أكثر من عمل في وقت واحد... الم تقلق من هذا الأمر؟في البداية كان بيجعلني أشعر بالقلق لكن حاليًا لا، لأن العمل الجيد يفرض نفسه وهو ما يعيش مع الجمهور، والعمل الأقل جوده هو ما يكون محل النسيان.
هل بتهم بإرادات الأفلام أم تركيزك على القادم فقط؟طبعًا الأرقام والإيرادات مهمة، والنجاح رقم والفشل رقم، ولكن تعلمت منذ فترة قريبة أن الذي تم تقديمه انتهي والأهم التركيز على القادم.
بما أنك شاركت في عملين برمضان الاكس لانس والكبير..فهل كان هناك شخصية كنت تود تقديمها من أعمال رمضان الماضي ؟هناك شخصية كنت من المفترض أن أقدمها، وكانت مهمة جدًا بالنسبة لي، لكن لاختلاف الظروف لم يسعفني الحظ بتقديمها وهى شخصية "سيد العمدة " بمسلسل جعفر العمدة، والذي قدمها وأجاد فيها بشكل كبير الفنان أحمد فهيم.
هل هناك فنان تود العمل معه ؟اتمنى العمل مع كل الفنانين العظماء الذي لم يحالفني الحظ للعمل معهم، مثل دكتور يحيى الفخراني، محمد ممدوح، طارق لطفي، فتحى عبد الوهاب.
35.91.87.219
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد فتحي لـ الفجر الفني: مشوار نجاح اللعبة امتد 28 عام.. ودور شقة فيصل من أهم الأدوار في مسيرتي الفنية (حوار) وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان أحمد بیومی فؤاد العمل مع
إقرأ أيضاً:
تعرف على أدوار النساء في الساحة الفنية (تقرير)
تعتبر النساء جزءًا أساسيًا من الساحة الفنية، حيث يلعبن دورًا محوريًا كمبدعات وكناقدات. لقد شهدت العقود الأخيرة تغييرات ملحوظة في كيفية رؤية المجتمع لدور المرأة في الفنون، مما ساهم في إعادة تشكيل المشهد الفني.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أدوار النساء في الساحة الفنية
النساء كمبدعات
على مر العصور، قدمت النساء إسهامات بارزة في مختلف مجالات الفنون، سواء كان ذلك في الرسم، النحت، الموسيقى، الأدب أو السينما. فعلى سبيل المثال:
الفنون التشكيلية: فنانات مثل فريدا كاهلو وغريس هاريسون أبدعن أعمالًا تعكس تجاربهن الشخصية وتحدياتهن، مما ساهم في طرح قضايا اجتماعية وثقافية مهمة.
الموسيقى: تعتبر الموسيقيات مثل بيونسيه وتيلور سويفت من الأيقونات التي غيرت ملامح صناعة الموسيقى، حيث يقدمن رسائل قوية حول تمكين المرأة والمساواة.
الأدب: الروائيات مثل توني موريسون وأليس ووكر استخدمن الكتابة كوسيلة لتسليط الضوء على قضايا الهوية والتمييز.
النساء كناقدات
تتجاوز مساهمة النساء في الفن الإبداع، حيث يلعبن أيضًا دورًا مهمًا كناقدات ومؤثرات في تحليل وتقييم الأعمال الفنية. النقاد الفنّيات مثل سوزان سونتاغ وروبن كراوس قدمن رؤى جديدة حول الفن، مما ساعد في إعادة تقييم الأعمال الفنية الكلاسيكية والمعاصرة.
تحدي السرد السائد: تسعى الناقدات إلى تحدي السرد السائد حول الفن، مما يساهم في ظهور أصوات وأفكار جديدة تعكس تنوع التجارب الإنسانية.
تسليط الضوء على الفنون النسائية: من خلال نقدهن، يساهمن في تعزيز الأعمال التي تبرز التجارب النسائية، مما يتيح للعديد من الفنانات الحصول على الاعتراف الذي يستحققنه.
تأثير النساء على المشهد الفني
إن وجود النساء في الساحة الفنية لم يقتصر على الإبداع والنقد فحسب، بل أسهم أيضًا في تغيير القواعد والنماذج السائدة:
تحفيز النقاشات: تساهم النساء في فتح نقاشات حول قضايا مثل الجنس، الهوية، والتمييز، مما يؤدي إلى مزيد من الوعي والاعتراف بأهمية التنوع في الفنون.
بناء الشبكات: أسست العديد من الفنانات والناقدات منظمات وجمعيات تدعم الفنون النسائية، مما يعزز من تواصل النساء في هذا المجال ويساعد على تبادل الخبرات.
خاتمة
لا يمكن إنكار الدور الحيوي الذي تلعبه النساء في الساحة الفنية، كمبدعات وكناقدات. إن مساهمتهن تساهم في تشكيل مشهد فني أكثر تنوعًا وشمولية، مما ينعكس
«دوكاب» تعزز شراكاتها الاستراتيجية بقطاع الطاقة خلال «أديبك 2024»