الضحاك: العدوان الإسرائيلي الهمجي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يثبت مجدداً زيف مواقف تلك الدول ونفاقها حول الحرص على حقوق الإنسان وافتقارها أدنى المقومات التي تؤهلها للمساهمة في حفظ السلم والأمن الدوليين
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
2024-04-25shazaسابق مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير قصي الضحاك خلال جلسة لمجلس الأمن: الدول الغربية الثلاث دائمة العضوية حرفت المجلس عن ولايته وألزمته الصمت حيال انتهاكاتها وحلفائها ووظفته كمنصة لاستهداف دول أخرى والتأليب ضدها والترويج لادعاءات لا أساس لهاالتالي الضحاك: الولايات المتحدة تواصل منع مجلس الأمن من وقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة وتعرقل تحرك المجلس لوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية وضمان عدم تكرارها انظر ايضاًالضحاك: الإجراءات الاقتصادية الغربية القسرية غير الشرعية تفاقم معاناة الشعب السوري وتحرمه الخدمات الأساسية وتزيد معدلات التضخم والفقر والبطالة وتعيق تمويل التنمية وتنفيذ مشاريع التعافي المبكر
آخر الأخبار 2024-04-25مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير قصي الضحاك خلال جلسة لمجلس الأمن: الدول الغربية الثلاث دائمة العضوية حرفت المجلس عن ولايته وألزمته الصمت حيال انتهاكاتها وحلفائها ووظفته كمنصة لاستهداف دول أخرى والتأليب ضدها والترويج لادعاءات لا أساس لها 2024-04-25عباس: على المجتمع الدولي وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2024-04-25اللواء مملوك: الحفاظ على الهويات الوطنية ركيزة أساسية لأمن وسلامة الدول 2024-04-25الحرارة أعلى من معدلاتها غداً وأجواء ربيعية حارة بشكل عام 2024-04-25انطلاق فعاليات مؤتمر ومعرض الدفع الإلكتروني الثاني في سورية 2024-04-25مصرع 155 شخصاً في تنزانيا جراء فيضانات وأمطار غزيرة 2024-04-25انقطاع خدمة الاتصالات والإنترنت في وسط وجنوب قطاع غزة جراء استمرار العدوان الإسرائيلي 2024-04-25التربية تتيح فرصة أخيرة للتسجيل بامتحانات الشهادات العامة بصفة دراسة حرة 2024-04-25عبد اللهيان: قمع الحكومة الأمريكية للاحتجاجات المتصاعدة ضد الكيان الإسرائيلي يظهر معاييرها المزدوجة ضد حرية التعبير 2024-04-25زاخاروفا: اتهام روسيا باختطاف أطفال أوكرانيين هدفه تشويه صورتها
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 2024-04-23 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتعديل مادة من قانون مصارف التمويل الأصغر لتحقيق دعم أكبر للمشاريع الصغيرة 2024-04-13 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث جائزة تقديرية تسمى “جائزة الدولة التقديرية للشجاعة والعطاء” 2024-04-09الأحداث على حقيقتها الاحتلال الأمريكي يسرق دفعات جديدة من النفط والقمح السوري 2024-04-22 استشهاد 3 مواطنين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بريف حماة 2024-04-12صور من سورية منوعات تحذيرات من تأثير ثوران بركان جبل روانغ في اندونيسا على الطقس 2024-04-24 تقرير أممي: 282 مليون شخص عانوا من انعدام الأمن الغذائي الحاد العام الماضي 2024-04-24فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف في الإدارة المركزية 2024-04-24 تمديد فترة التقديم للاشتراك بمسابقة السورية للبريد لـ 21 نيسان الجاري 2024-04-14الصحافة مجلة أمريكية: واشنطن تدرك الهزيمة المحققة لكييف لكنها تصر على ضخ الأسلحة لها 2024-04-25 كاتب أمريكي: دعم واشنطن المستمر لـ “إسرائيل” يقتل أي فرصة لتحقيق السلام 2024-04-24حدث في مثل هذا اليوم 2024-04-2525 نيسان – ذكرى تأسيس الجيش الشعبي الكوري الديمقراطي 2024-04-2424 نيسان- ذكرى المذبحة العثمانية بحق الأرمن 2024-04-2323 نيسان – اليوم العالمي للكتاب 2024-04-2222 نيسان 1948- عصابة هاغاناه الصهيونية تستولي على مدينة حيفا الفلسطينية 2024-04-2121 نيسان 2009- إطلاق المكتبة الرقمية العالمية التابعة لليونيسكو 2024-04-2020 نيسان 2017- الجيش العربي السوري يحرر بلدة طيبة الإمام بريف حماة الشمالي من إرهابيي جبهة النصرة
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدعو إلى المساواة بتطبيق القانون الدولي والالتزام به
أبوظبي (الاتحاد)
طالبت دولة الإمارات العربية المتحدة، بالمساواة في تطبيق القانون الدولي والالتزام به، داعيةً مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤوليته في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين، وإصلاح الأمم المتحدة، بهدف الوصول إلى نظام أكثر مرونة وأكثر مساءلة وأكثر تمثيلاً، مشددةً على أن التخلي عن التعددية في السعي لتحقيق مصالح ضيقة لن يؤدي إلا إلى تفاقم التحديات العالمية.
وقالت الإمارات، في بيان ألقاه السفير محمد أبو شهاب، المندوب الدائم للدولة لدى الأمم المتحدة، خلال المناقشة المفتوحة رفيعة المستوى لمجلس الأمن حول «ممارسة التعددية وإصلاح وتحسين الحوكمة العالمية»: «منذ تأسيسها قبل 80 عاماً، كانت الأمم المتحدة حجر الزاوية في التعددية، وتعزيز التعاون الدولي والتنمية والسلام والأمن. ومع ذلك، فقد تغير عالمنا بشكل كبير خلال تلك العقود الثمانية ويواجه الآن مجموعة من التحديات، من التوترات الجيوسياسية المتزايدة وأزمة المناخ إلى اتساع فجوة التفاوت والتهديدات السيبرانية، ويكافح نظامنا متعدد الأطراف الحالي، المصمم في عصر مختلف، لمواكبة الوتيرة».
وأكد البيان ضرورة أن يتحمل مجلس الأمن مسؤوليته في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين، وأن تمتثل الدول لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، الذي يشكل أساس نظامنا الدولي.
وقال: «لا يوجد مكان أكثر أهمية من جهود المجلس للحفاظ على السلام والأمن الدوليين، وخاصة من خلال التطبيق الشامل للقواعد التي تحكم الصراعات المسلحة».
وأضاف: «تتطلب مسؤولية الحفاظ على السلام والأمن الدوليين الحد من إساءة استخدام حق النقض، الذي يقوض التزامات المجلس بموجب ميثاق الأمم المتحدة ويشل عملية صنع القرار، وخاصة في أوقات الفظائع الجماعية».
وأكد البيان ضرورة تحقيق تقدم جدي في إصلاح الأمم المتحدة، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى نظام أكثر مرونة وأكثر مساءلة وأكثر تمثيلاً.
كما شدد على أهمية تمثيل وتعزيز أصوات الجنوب العالمي والمجموعات غير الممثلة في المؤسسات العالمية، بما في ذلك في مجلس الأمن.
وشدد البيان على أهمية أن تتجاوز الحلول الحدود الوطنية وذلك مع تجاوز التهديدات للحدود الوطنية.
وقال: «نحن بحاجة إلى نظام متعدد الأطراف قوي وفعال مع الأمم المتحدة في جوهره، لمعالجة هذه التحديات بشكل جماعي، نظام يستفيد من جميع الأدوات المتاحة مثل التقنيات الناشئة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، كفرص للسلام والأمن والتنمية المستدامة، نظام قادر على تحقيق إنجازات بارزة مثل إجماع الإمارات في مؤتمر الأطراف الـ28، والذي يذكرنا بما يمكننا تحقيقه بالمزيج الصحيح من المثابرة والإرادة السياسية».
وأكد أن التخلي عن التعددية في السعي لتحقيق مصالح ضيقة لن يؤدي إلا إلى تفاقم التحديات العالمية.
وفي سياق متصل، دعا أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، في كلمته أمام مجلس الأمن، أعضاء المجلس إلى التغلب على الانقسامات فيما بينهم والتي من شأنها إعاقة العمل الفعال واللازم من أجل تحقيق السلام.
وحث غوتيريش أعضاء المجلس خاصة الدائمين منهم على البناء على عمل الجمعية العامة للأمم المتحدة، والزخم الذي يوفره «ميثاق المستقبل» لدفع المفاوضات الحكومية الدولية إلى الأمام.
وأوضح أن العالم يتطلع إلى أن يعمل مجلس الأمن بطرق ذات مغزى تسهم في إنهاء الصراعات، وتخفيف المعاناة التي تسببها هذه الحروب للأبرياء.
كما حث أعضاء المجلس على انتهاج روح ونهج العمل نفسه الذي اتبعوه سابقاً للتغلب على الخلافات والتركيز على بناء الإجماع المطلوب، لتمكين المجلس من أداء مهامه في تحقيق السلام الذي يحتاجه ويستحقه جميع الناس، مؤكداً أن المنظمة الأممية وبعد 8 عقود من تأسيسها، تظل أرضية اللقاء الأساسية الفريدة من نوعها لتعزيز السلام والتنمية المستدامة وحقوق الإنسان.
وشدد غوتيريش، على أن الإيمان بمقاصد الأمم المتحدة يجب أن يدفع بالعمل إلى تحسين المؤسسة الأممية وطريقة عملها، وعلى أن التضامن والحلول على المستوى العالمي، مطلوبة أكثر من أي وقت مضى، حيث يواجه العالم تحديات متعددة، تستدعي حلولاً متعددة الأطراف.