أجمل 10 صور وعبارات تهنئة بمناسبة عيد القيامة المجيد..عيد على حبايبك
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
يستعد الأقباط بعد القليل من الأيام إلى مناسبة عيد القيامة، وذلك حيث بدأ الصوم منذ يوم 11 من شهر مارس عام 2024 وسوف يستمر مدة نحو 55 يوم، وسوف ينتهي الصوم في ليلة العيد الذي يعتبر من أبرز وأهم المناسبات عند الأقباط، ولذلك سوف نستعرض موعد هذا العيد في السطور القادمة وما أهم المظاهر التي يتم الاحتفال به.
سوف تحتفل الكنيسة بعيد القيامة وذلك في يوم الأحد الذي سوف يوافق يوم 5 من شهر مايو لسنة 2024، وسوف يترأس قداسة البابا تواضروس القداس الخاص بعيد القيامة في يوم السبت الذي يوافق يوم 4 من شهر مايو الكاتدرائية التي توجد في العباسية إلى كبار الرجال في الدولة.
أجمل صور وبطاقات بمناسبة عيد القيامة المجيد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد عيد القيامة عيد القيامة المجيد ة عید القیامة ن تمن ى
إقرأ أيضاً:
عيب عليكم… قلتها وهي في ضميرنا من زمان..!
عيب عليكم… قلتها وهي في ضميرنا من زمان..!
د. #مفضي_المومني
2024/2/18
في القلب غصة… وفي جعبتنا كلام لم يقال… وٱثر الاردنيون السكوت… على وجع يلاحقنا في وطننا ووجودنا وحياتنا ووظائفنا ولقمة خبزنا وعنصرية تمارس ضدنا في بلدنا… وجحود من بعض ممن يحملون الجنسية الاردنية نهاراً… وفي عتمة الليل يحاربون بلدنا… ويطعنوه في ظهره… فلا وفاء ولا انتماء… ولا ذرة خجل…!
عروبيتنا استغلت بشكل فج من بعض شذاذ الآفاق… وهم ممن احتضنهم بلدنا… واعطاهم جنسية وجواز سفر… ومناصب ونافسونا على كل شيء… لا بل يمارس بعضهم عنصرية بغيضة ضد كل اردني… وينطبق عليهم المثل ( قاعد بحضني وبتنتف بذقني)… كل شيء معروف ولكن إيمان الاردني بعروبته واخوانه العرب وقضيتنا جميعاً، جعلتنا نصمت على مضض… ولكن بعد آخر موقف… سنقولها بالفم الملئان… إما أن تحترم هذا البلد وتحبه… أو إبحث لك عن وطن آخر بالإيجار…لتمارس حقدك ونفاقك… لم نعد نحتمل… وعيب عليكم التي قالها الملك يجب أن يكون لها ما بعدها… بحيث يلتزم من يتفيئ ظل هذا الوطن بحبه وثوابته… بغض النظر عن اصوله.
كتبت سابقا… الاردن ليس رغيف شعير على موائدكم
تعرفون رغيف الشعير…( آكله ذامه وتاركه ذامه… وهو نعمة)، واجتاز بلدنا( وعندما اقول بلدنا فأعني الأردن الوطن شعباً وقيادة ومقدرات… ) عبر مسيرته وهو يدخل المئوية الثانية، صامدا شامخاً ، رغم الجراح، والجحود والصدمات وسيل المؤامرات الداخلية والخارجية، اجتاز كل المراحل دون أن يبيع مواقفه، أو يصبح جزئا من منظومة العمالة، صحيح أننا كشعب وحكومة نتجاذب النقد وعدم الرضى، ولنا الكثير من التحفظات على السياسات داخلية أم خارجية، ولكن يبقى العنوان الوطن، وهو أمر داخلي صحي، وليس لأحد ( أن يدخل بينا)، نرى كل يوم مقالات وتغريدات ومحاضرات وآخرها الهجمة الحاقدة بعد زيارة الملك… تجتاز كلها الخطوط الحمر، ومع ذلك هنالك هامش من التحمل يجب أن لا يستمر.
في الآونة الأخيرة ومن قبل يطرَح ويلمح بعض المأجورين ووكلاء السفارات، وبعض بقايا الدولة العتيقة المحالين على المعاش، وبعض تجار الأوطان، والمنظرين وغيرهم… ، يطرحون طروحات تصب كلها بأتجاه إضعاف وتهميش دور الأردن، لا بل إفشاله، أو إنتظار نهايته لا سمح الله، توطئة لمؤامرات لا تريد الخير لبلدنا، مع أن غالبيتهم كانوا رجال دولة أو جزء من السلطة والإدارة الأردنية كرؤساء وزارات أو وزراء او نواب أو أعيان أو سياسيين أو تجار واصحاب رؤوس أموال… وتجار وطنيات زائفة… وغيره..! ولم تكن الحال في أيامهم بأفضل من الحاضر الذي نعيشه، وتصريحاتهم تدينهم بداية؛ لماذا لم تسمعونا صوتكم أيام ( العز والرز والنهب من مقدرات بلدنا..!)، أيام وجودكم في السلطة وإدارة الدولة والمتاجرة والمكتسبات..! لماذا أشبعتمونا موالاة أو جحود حسب الإنتهازية التي تلبسون ثوبها..! وعند شعوركم بالتهميش وإنقشاع دوركم أو تلوح لكم فرصة الطعن بظهر الوطن باجندات وعمالة خارجية … تظهرون بلبوس المعارضة الفجة، التي تنقد وتلعن كل شيء ( ومش عاجبكوا العجب أو الصيام برجب..!) تصريحاتكم ليست بريئة وتدس السم في الطعام..! ، ثم أن وضعكم كرجال دولة أو متكسبين من لحم هذا الوطن؛ يحتم عليكم النصيحة لا الفضيحة… ومحاولة تسجيل النقاط حد الجحود… ! إذ لا تأتون بجديد، بدأتم بالإصلاح ولم تنفذوه أو تنجزوه، ومارستم تجرؤ المواقف وأنكم الأكثر مولاة وإخلاص، وكفرتم أي معارضة أو نقد، وكنتم تظهرون بثوب الناسك الورع، وما( بلبقلكم دور المعارضه عكبر…بثوب العمالة !). أنتم تجار وطنية وشذاذ آفاق ( ذابت ملحة الرجال منكم)… ويجب أن ترجعوا لحجمكم الطبيعي… نكرات..!
يقيني ويقين كل الأردنيين، أن الأردن باقٍ وراسخ ومستمر إلى أن يشاء الله، ليس بجهودكم (الجهبذية)، بل بجهود أبناء الوطن الاردنيين المخلصين المؤمنين ببلدهم وإرثهم وتاريخهم، القابضين على جمر الجوع والعوز والطفر والمعاناة، لأنهم يجوعون كالحرة ولا يأكلون أثدائهم، وأنتم (تزأرون)… وتنفثون سمومكم وتنظرون وتوشحون محاضراتكم بسوداوية ووخز بخاصرة الوطن… (يالعاركم) ، ولو قدر لكم أنكم ما زلتم في السلطة لن تجرؤوا على ذات الحديث، وأشبعتمونا مولاة بطريقتكم المأفوفة..!، نطمح بالإصلاح وكسر ظهر الفساد (وتعرفون رواده وهم ليسوا العسكر او الفلاحين او العامه)، ويعترف الجميع من الملك إلى الحكومات والسياسيين والعامة بأن الأوضاع ليست على ما يرام… وأن لا سبيل لرفعة الأردن إلا الإصلاح، وهو مطروح من الحكومة ومجلس الأمة، وسواء اتفقنا عليه أم لم نتفق، إلا أننا لا نختلف على ضرورة تفعيله، وقد تكونوا آخر من يحق له الكلام به، فكل من ساهم بكسر مجاذيف الوطن ذات خذلان أو فساد أو سكوت عن الحق وهو في السلطة ورهط التكسب، وخرج من الباب لا يصح أن يعود من الشباك…!.
وكتبت بذات الموصوع سابقا
فالأردن والأردنيون ومن هو منهم ومعهم وبينهم على ترابه الغالي(عدى جماعة عيب عليكم التي نهركم بها الملك) ، يدركون ما هو الأردن، لم يعلمنا الأردن إلا أن نكون عروبيون حد النخاع، وكما قالها صاحب دولة؛ لا يمكن للأردني أن يكون إقليميا، فقد تربينا على البوح العروبي كبوح وطني، وتغنينا بالعروبة من خلال القضايا العربية جميعها بمواقفنا، الوجع العربي وجعنا، قَدر الأردن الوفاء للجميع رغم تضاعف عدد سكانه عدة مرات نتيجة إستقبال الهجرات من بدايتها بنكبة فلسطين إلى العراق إلى الكويت إلى سوريا أخيراً، الأردنيون شعبا وحكومة فعلاً لا قولاً احتضنوا الجميع، وقاسموهم رغيف خبزهم ومياههم الشحيحة ووظائفهم وبقي الأردني صامتا قابضا على جمر العوز والفقر والحاجة ومزاحمة المقيمين والاجئين، وترفعوا بعروبيتهم وأنفتهم، ولكم ان تسألوهم، الأردني ليس عنصري بطبعه ويتقبل الآخر وهو معزب شهم دائماً، وهذه أهم صفاته التي تسمعها من أي عربي أو أجنبي تعامل معنا وعرفنا… إلا أن البعض لا يحبنا ولا يحب الاردن… وينتهز كل نذالة للطعن والجحود وتحميل بلدنا أكثر مما يحتمل… وهو مدعي وطنية زائفة.
قدرنا، من حين إلى حين، أن يخرج علينا بعض الناعقين المتنعمين القبيضه من هنا وهناك، لبجحدوا وينكروا الجميل، وتفوح منهم روائح الحقد الكامنة، النتنه والعصبية البغيضة ولو تلونوا بألف لون ولون، بتنا نعرفهم، في المغانم هم أردنيون وفي الخارج وعندما يطعن الأردن بظهره فهم أصحاب جنسيات أخرى..!، ورغم (بعض الشوائب والنوائب، يبقى الأردني والفلسطيني والعراقي والسوري والعربي أخوة دم ومحبة ومصير، ولا يقول غير ذلك (إلا جاحد وحاقد…)، ولم ولن تنجح مخططات الوطن البديل والتهجير أو إفشال الدولة الأردنية للتسويغ لمخططات ظلامية صنعت بليل غربي (وارقوزات ومرتزقة السفارات)، فمهما تكالبت قوى الإستعمار والظلام من الخارج والداخل وأخوة الدم… على الأردن، كما يحدث في الآونة الأخيرة، إيماننا راسخ بأن الأردن محمي بزنود المخلصين من أبناء شعبه، وإرادة الله وحمايته التي هي المرجع دائماً، ولو (اتوك بألف لبوس ولبوس)..!.
الأردن لن يصبح لدى بعض العابثين المأجورين كرغيف الشعير(وهو رزق وبركة، اكله آبائنا أيام زمان من زرع ايديهم مع جاروعة لبن أيام الحصاد اللاهبة)،، هذا البلد تعود على جحود بعض (النضوات) المتحاذقين غلمان الثورية البرجوازية والسلطة المصلحية وبعض من يسمونهم؛ رجال الدولة زوراً…واصحاب دعوات الحقوق المنقوصة..! والهوية الجامعة… التي انستهم وطنهم الأم ليبحثوا عن مغانم جديدة على حساب الاردنيين بدعوات ظاهرها حق وباطنها باطل..! ، تعيش بداخلهم أحقاد سوداء مصلحية، تهمهم ذواتهم وأما الوطن فهو حقيبة… وجنسية أخرى، وفيلا في إحدا دول (الهاي كلاس)، يتجملون ويستخدمون التقيا، مرة لدعم مخططاتهم، ومره ليقولوا ما زلنا موجودين، ومره للمشاغبة، ، وفي لحظات الجحود تفضحهم السنتهم ويبثون سمومهم… ! ويبقى السؤال: من يحتضنهم؟ من يدعمهم؟ من يغطي عليهم؟ من أين لهم هذه القصور والأرصدة والحياة المترفة؟ من وضعهم في الصفوف الأولى هم وسلالاتهم؟ أسئلة مشروعة من كل الأردنيين نواجه بها حكوماتنا..!، فالحلم والعلم يجب أن لا يسوغا غض النظر عن هؤلاء المارقين، يجب إعطائهم أحجامهم الطبيعية، وهم خانعين يتوهمون أنهم ثوار دون ثوره، ووطنيون دونما وطن، هم إنتهازيون صغار لا أكثر، يعيشون بثوب كاتب متلون أو مُنظر مخادع… !.
مقالات ذات صلةالأردن رغم كل شيء سيبقى وطن المحبين المخلصين، وأستذكر ما كتب شاعرنا الكبير حيدر محمود ،
حلو.. أو مر.. هذا وطني.. وانا اهواه! يسعدني.. او يشقيني.. لا أرضى بسواه!
أرفعها بوجه كل من يريد بوطننا شراً… وفعلاً عيب عليكم…!.
حمى الله الأردن.