فريق مصري يحصل على المركز الثاني بين 108 دول بجائزة سايبر دريل للأمن السيبراني
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
فاز الفريق المصري بالمركز الثاني من 108 دول في مسابقه سايبر دريل للامن السيبراني Global Cyber Drill المقامه تحت رعايه الاتحاد الدولي للاتصالات في دبي، وذلك بمشاركه العديد من الدول القويه مثل ايطاليا و تركيا و كوريا و الهند و باكستان و سنغافوره و ماليزيا.
وتم دعوة الفريق المصري EG-CERT عن طريق مخاطبة الجهاز القومي للاتصالات NRTA للمشاركة في المناورة السيبرانية العالمية Global Cyber Drill والمنعقدة خلال الايام الثالث والعشرين إلى يوم الخامس والعشرين من أبريل، والتي تم تنظيمها بواسطة الاتحاد الدولي للاتصالات ومجلس الأمن السيبراني بأبوظبي.
حصل الفريق المصري على المركز الأول في اليوم الأول من المناورة من بين ۱۰۸ فريق مشارك، وذلك خلال مناورة بعنوان "اختبار قدرة الفريق على الاستجابة للحوادث وصيد التهديدات المتقدمة المستمرة"، وشمل ترتيب الفرق الخمسة الأولى، مصر، والبانيا، والبحرين، وإرمينيا، وتركيا.
وحصل الفريق المصري علي المركز الرابع في اليوم الثاني من المناورة وذلك من بين ۱۰۸ فريق مشارك، وذلك من خلال مناورة بعنوان "تعقب الأنشطة الاجرامية Cyber Criminal Tracking"، وكان الفارق في درجات الأربع فرق الأولي متقارب للغاية.
وكان ترتيب الفرق الخمسة الاولي كالتالي، البانيا ثم سنغافورة بعدها كازاخستان ومصر، وفى النهاية أرمينيا، ولهذا تم تكريم الفريق المصري اجمالاً بالحصول على المركز الثاني خلال جميع المناورات السيبرانية التي تمت، وترتيب الدول الثلاثة التي تم تكريمها كان كالتالي: ألبانيا ثم مصر ثم تركيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمن السيبراني الفریق المصری
إقرأ أيضاً:
على ربيع يتصدر المركز الثاني بفيلم "الصفا ثانوية بنات"
منافسة قوية يشهدها شباك التذاكر بدور العرض السينمائية منذ انطلاق موسم أفلام عيد الفطر، وينافس فيلم الصفا ثانوية بنات للنجم علي ربيع على إيرادات شباك التذاكر بقوة، حيث حافظ على تصدره المركز الثاني في قائمة الإيرادات اليومية.
إيرادات فيلم الصفا ثانوية بنات
وحقق فيلم الصفا ثانوية بنات للنجم علي ربيع أمس إيرادات بلغت 439،237 جنيه.
قصة فيلم الصفا الثانوية بنات
تدور أحداث الفيلم داخل مدرسة الصفا ثانويةلبنات، حيث ينتقل أستاذ طموح للعمل في المدرسة، لكنه يواجه العديد من المواقف الكوميدية التي تقلب حياته رأسًا على عقب، في ظل تشابك علاقاته مع شخصيات مختلفة من داخل وخارج المدرسة.