موعد عيد القيامة المجيد 2024 ومظاهر احتفال المسيحيين به
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
يستعد الأقباط بعد القليل من الأيام إلى مناسبة عيد القيامة، وذلك حيث بدأ الصوم منذ يوم 11 من شهر مارس عام 2024 وسوف يستمر مدة نحو 55 يوم، وسوف ينتهي الصوم في ليلة العيد الذي يعتبر من أبرز وأهم المناسبات عند الأقباط، ولذلك سوف نستعرض موعد هذا العيد في السطور القادمة وما أهم المظاهر التي يتم الاحتفال به.
سوف تحتفل الكنيسة بعيد القيامة وذلك في يوم الأحد الذي سوف يوافق يوم 5 من شهر مايو لسنة 2024، وسوف يترأس قداسة البابا تواضروس القداس الخاص بعيد القيامة في يوم السبت الذي يوافق يوم 4 من شهر مايو الكاتدرائية التي توجد في العباسية إلى كبار الرجال في الدولة.
طقوس الاحتفال بعيد القيامة المجيد
يتفرد القداس الخاص بعيد القيامة بالكثير من الطقوس والتي تكون شاملة مجموعة من الألحان تابعة إلى هذه المناسبة وأيضا الاحتفال بالقيامة، كما أن هذا القداس سوف يتخلله تمثيلية القيامة من أجل توضيح قيامة المسيح، بالإضافة إلى ذلك سوف تقوم الكنيسة بالعمل على إطفاء جميع الأنوار مع دقات الساعة 12 في منتصف الليل، وذلك سوف يكون في يوم السبت الذي يوافق 5 من شهر مايو القادم، وسوف تنتهي الفترة الخاصة بانقطاع الأقباط عن الصيام أو تناول الطعام الذي يكون مصدره حيواني، والذي يمتد إلى 55 يوم من أجل انطلاق الاحتفال بيوم قيامة المسيح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد عيد القيامة عيد القيامة المجيد بعید القیامة من شهر
إقرأ أيضاً:
هل تقف أوروبا أمام روسيا بدون أمريكا.. انتقادات حادة لزيلينسكي من داخل أوروبا؟
قال مسؤول من حزب الشعب الأوروبي المحافظ الذي تربطه علاقات قوية بالعديد من الحكومات، إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "تعامل مع الوضع بشكل سيء"، خلال تبادله الحاد للاتهامات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفق ما كتبته مراسلة يورونيوز في الاتحاد الأوروبي مايا دي لا بوم.
قال مسؤول حزب الشعب الأوروبي :إن زيلينسكي ذهب إلى الاجتماع "كما لو كان يذهب إلى أي مكان ويطالب بأشياء بينما يمارس بعض العنف في نفس الوقت. لن ينجح الأمر هذه المرة".
وأكد المسؤول أن مثل هذه الحادثة لن تؤدي إلا إلى التأكيد على نقاط الضعف الحالية في أوروبا في حرب أوكرانيا واعتمادها على الولايات المتحدة.
وذكر "إن الأوروبيين الآن سوف يشعرون بالإثارة لأن أحدهم وقف في وجه ترامب، وسوف يستيقظون في نهاية المطاف على نفس الحقيقة. إنهم يفتقرون إلى الشجاعة اللازمة لإرسال قوات على الأرض في أوكرانيا، وفي نهاية المطاف يفتقرون إلى القدرة على خوض أي حرب بدون الولايات المتحدة. وهذا يشكل فراغاً في تاريخنا الجماعي لم نكن لنتصوره. وسوف يكون من الصعب التمييز بين الحقيقة والخيال. وسوف نرى العديد من الأخطاء التي ستختبر وحدة أوروبا. فلا أموال، ولا قوات على الأرض، ولا دور حقيقي لأوروبا فيما يتصل بأوكرانيا. إنها حقيقة محزنة".