نائب حول عقدة ديالى: عدم احترام التواقيع ستقود الاطار الى وضع صعب - عاجل
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
كشف عضو مجلس النواب النائب عارف الحمامي، اليوم الخميس (25 نيسان 2024)، عن بعض خفايا ما يحدث داخل الاطار التنسيقي حول عقدة ديالى.
وقال الحمامي في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان "الشفافية مهمة امام الرأي العام في اطلاعه على الحقائق حول عقدة ديالى وان الخلل سببه بعض قوى الاطار التنسيقي وهذا ملخص المشهد بشكل عام".
واضاف، انه "للأسف ليس هناك حلولًا وبعض القوى تمارس الالتفاف بعيدًا عن استحقاق ائتلاف دولة القانون والذي هو منصب المحافظ"، مؤكدًا بأن "قادة الكتل داخل الاطار وقعت على احترام استحقاق ائتلاف دولة القانون من اجل المضي في تشكيل الحكومة المحلية لكن البعض خالف ما تم التوافق عليه".
واشار الى ان "عقدة ديالى اذا لم تحل ستكون لها تبعات في داخل الاطار التنسيقي وتشكل مؤشرا خطيرا"، مؤكدا "اهمية احترام ودعم ما جرى التوافق عليه والمضي بتشكيل الحكومة المحلية".
ولا زالت محافظة ديالى متأخرة بعقد اول جلسة لمجلس المحافظة الجديد وانتخاب المحافظ وتشكيل الحكومة المحلية، وسط استمرار الخلافات على منصب المحافظ.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: عقدة دیالى
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب الأمة يعلن موقفه من الحكومة الموازية وشعار “لا للحرب”
متابعات ــ تاق برس قال نائب رئيس حزب الامة القومي الدكتور ابراهيم الامين ان شعار لا للحرب لم يحقق اهدافه، وان ما يسمى بمجموعة تأسيس اتجهوا للحكومة الموازية بعد ان انتصر الجيش وتقدم في الميدان، واعلن عن استحالة قيام الدولة الموازية دون سند شعبى ودون جماهير، ودون امكانيات. واشار خلال حديثه حول الراهن السياسي بفندق مارينا اليوم الى ان الحرب التي شنتها ما اسماها المليشيا هدفت الى طمس هوية السودان وتفكيكه. وكشف نائب رئيس حزب الامة القومي عن اجتماعات سرية شاركت فيها قيادات من تقدم، وان المجموعة المشاركة في فكرة الحكومة الموازية توسعت خلافاتها وانقسمت الى ثلاثة اجسام، الاول يتمسك بالحكومة الموازية، والطرفين الآخرين كان لهم تحفظات على الخطوة وكانوا يعترضون على ذلك في الاجتماعات السرية، ولا يجاهرون بها في العلن واصفا بأنهم تجار سلطة. وقال انه تحدى برمة ناصر بالظهور والمناظرة عن مشروع ما يسمى بالدولة الموازية، وكل يدافع عن رايه ومبرراته الا انه لم يرد حتى الآن، واضاف انهم ناصحوه بالتخلي عن الامر وانه تمسك برأيه، مبينا ان المجموعة المساندة له تتخذ قرارات دون الرجوع اليه وهو آخر من يعلم. واضاف نائب رئيس حزب الامة القومي ان عملية الاصلاح في الحزب ليس بالامر السهل، بل في غاية الصعوبة، وان حزب الامة متماسك. وكشف عن مطالبته لبرمة ناصر بالخروج عن ما يسمى منصة تأسيس التي تدعو للحكومة الموازية والاستمرار في رئاسة الحزب الا انه رفض. الحكومة الموازيةلا للحربنائب رئيس حزب الأمة