فن مسلسل "سيب وأنا أسيب" يدخل قائمة الأعلى مشاهدة على "شاهد"
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
فن، مسلسل سيب وأنا أسيب يدخل قائمة الأعلى مشاهدة على شاهد،عرضت منصة شاهد VIP حلقتين جديدتين أمس السبت، من مسلسل سيب وأنا أسيب ، من بطولة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مسلسل "سيب وأنا أسيب" يدخل قائمة الأعلى مشاهدة على "شاهد" ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عرضت منصة شاهد VIP حلقتين جديدتين أمس السبت، من مسلسل "سيب وأنا أسيب"، من بطولة أحمد السعدني، وهنا الزاهد، قبل يومين، والعمل من تأليف رنا أبو الريش وإخراج وائل إحسان.
ونجح مسلسل "سيب وأنا أسيب" في دخول قائمة الأكثر مشاهدة على شاهد بعد عرض أول 4 حلقات منه، محتلا المركز الأول، ليحتل المسلسل قائمة الاعلى مشاهدة في مصر علي منصة شاهد الرقمية.
العمل يدور في إطار اجتماعي كوميدي، حول شخصية نبيلة التي تجسدها هنا الزاهد التي تدخل في صراعات مع زوجها أحمد السعدني الذي كانت تعتقد أنه طلقها وتفاجئت بأنها مازالت على ذمته.
يجدر الإشارة إلى أن المسلسل مكوّن من 10 حلقات، بطولة هنا الزاهد، أحمد السعدني، محمد جمعة، محمود البزاوي، عارفة عبدالرسول، آية سماحة، ساندي علي، أحمد سلطان، دنيا سامي، يارا جبران، فاطمة الكاشف، ومحمود السيسي
45.195.74.228
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسلسل "سيب وأنا أسيب" يدخل قائمة الأعلى مشاهدة على "شاهد" وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد مسلسل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سیب وأنا أسیب
إقرأ أيضاً:
الاشتباكات تحتدم بين تايلاند وكمبوديا.. والنزاع يدخل يومه الثالث
سيساكت-رويترز
امتد القتال على الحدود التايلاندية الكمبودية لليوم الثالث على التوالي وظهرت نقاط اشتباك جديدة اليوم السبت فيما سعى كل جانب لكسب دعم دبلوماسي وقالت كل دولة إنها تصرفت دفاعا عن النفس وسط دعوات من كل طرف للآخر إلى وقف القتال وبدء المفاوضات.
وقُتل 30 شخصا على الأقل ونزح أكثر من 130 ألفا في أسوأ قتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا منذ 13 عاما.
وقالت البحرية التايلاندية إن اشتباكات وقعت في إقليم ترات الساحلي صباح اليوم السبت، وهي جبهة جديدة تبعد أكثر من 100 كيلومتر عن نقاط النزاع الأخرى على طول الحدود المتنازع عليها منذ فترة طويلة.
ووقعت مناوشات لفترة قصيرة بين البلدين عندما قُتل جندي كمبودي في أواخر مايو أيار. وعززت كل دولة قواتها على الحدود وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار.
وظل عدد القتلى التايلانديين عند 19 اليوم السبت، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشيتا إن خمسة جنود وثمانية مدنيين لقوا حتفهم في القتال.
وقال السفير التايلاندي لدى الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن أمس الجمعة إن جنودا أصيبوا بسبب ألغام أرضية مزروعة حديثا في الأراضي التايلاندية في واقعتين منذ منتصف يوليو تموز، وهي اتهامات نفتها كمبوديا بشدة.
واتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند يوم الخميس بشن "هجوم عسكري متعمد وغير مبرر وغير قانوني" وقالت إنها تحشد الآن قوات ومعدات عسكرية على الحدود.
وذكرت الوزارة في بيان اليوم السبت أن "هذه الاستعدادات العسكرية المتعمدة تكشف عن نية تايلاند توسيع نطاق عدوانها ومواصلة انتهاك سيادة كمبوديا".
ودعت كمبوديا المجتمع الدولي إلى "التنديد بعدوان تايلاند بأشد العبارات" ومنع توسيع الأنشطة العسكرية التايلاندية.
وقالت بانكوك مجددا إنها تريد حل النزاع بالحوار الثنائي وأخبرت مجلس الأمن أنه "من المؤسف للغاية أن كمبوديا تجنبت عمدا إجراء حوار هادف وسعت بدلا من ذلك إلى طرح القضية على الصعيد الدولي لخدمة أهدافها السياسية الخاصة".