هل ساعدت المقاطعة على خفض أسعار السلع؟ | تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
في بشرى سارة للمواطنين في يوم إجازة عيد تحرير سيناء، شهدت أسعار السلع الأساسية تراجعًا مقارنة بمستوياتها أمس، حيث انخفضت أسعار الفول والدقيق المعبأ، وزيت عباد الشمس، بينما ارتفعت أسعار السكر والجبن الأبيض والرومي، وفقًا للبيانات المنشورة من مركز معلومات مجلس الوزراء لأسعار عدد من السلع الأساسية والغذائية بشكل يومي.
كيلو الأرز المعبأ: 34.35 جنيه.
كيلو الفول المعبأ: 51.71 جنيه، بتراجع 3.61 جنيه.
كيلو الدقيق المعبأ: 26.99 جنيه، بتراجع 47 قرشا.
لتر زيت عباد الشمس: 87.53 جنيه، بتراجع 3.24 جنيه.
كيلو السكر المعبأ: 38.72 جنيه، بزيادة 65 قرشا.
كيلو المكرونة المعبأة: 14.93 جنيه، بتراجع 16.06 جنيه.
كيلو العدس المعبأ: 64.26 جنيه، بتراجع 7.58 جنيه.
البيض البلدي (بيضة واحدة): 6 جنيهات، بتراجع 28 قرشا.
لتر زيت الذرة: 111.4 جنيه، بتراجع 2.33 جنيه.
كيلو اللحوم الطازجة: 383.57 جنيه، بتراجع 2.74 جنيه.
كيلو الدواجن الطازجة: 103.56 جنيه، بتراجع 1.17 جنيه.
كيلو الأرز السائب: 29.97 جنيه، بتراجع 6 قروش.
كيلو الفول السائب: 44.94 جنيه، بتراجع 1.59 جنيه.
كيلو الجبن الأبيض: 141.77 جنيه، بزيادة 1.15 جنيه.
كيلو الجبن الرومي: 258.58 جنيه، بزيادة 3.73 جنيه.
كيلو اللبن السائب: 28.89 جنيه، بزيادة 82 قرشا.
كيلو المسلى الصناعي: 109.14 جنيه، بتراجع 4.12 جنيه.
هل تعيد حملات المقاطعة التجار الجشعين إلى بوصلة ضبط أسعار السلع؟تحدث الدكتور يسري الشرقاوي مستشار الاستثمار الدولي عن تأثير حملات المقاطعة على الأسعار، قائلاً:" المقاطعات تكون عبارة عن حالة من التعبير عن الرفض من الشارع العام لحالة غلاء الأسعار، التي يستغلها بعض التجار الذين لديهم بعض الجشع".
وأضاف يسري الشرقاوي خلال مداخلة هاتفية على القناة الأولى، قائلاً:"ظاهرة المقاطعة جيدة للغاية ، و الشارع المصري أصبح لديه الثقافة الكافية للوقوف بجانب الحكومة ، في مواجهة عمليات ارتفاع الأسعار الناجمة عن التسعير من التجار، وليست ناجمة عن موجات التضخم".
وأشار مستشار الاستثمار الدولي إلى أنه لا يوجد ندرة للأسماك في مصر، إضافة إلى وجود اكتفاء ذاتي لبعض السلع الأساسية، وفقًا للإحصائيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار السلع الأساسية عيد تحرير سيناء حملات المقاطعة ضبط أسعار السلع ارتفاع الأسعار أسعار السلع جنیه کیلو
إقرأ أيضاً:
ميزة ساعدت بيل جيتس في بناء واحدة من أكبر شركات العالم
يعتقد بيل جيتس أن الفضول هو السمة التي ساعدته على تحقيق نجاحه الكبير، حيث يعزو جزءاً كبيراً من إنجازه إلى شغفه المستمر بالتعلم. في مقابلة مع برنامج Make It على قناة CNBC، قال جيتس: "لقد استثمرت الكثير من الطاقة في تعلم الأشياء".
ويُذكر في مذكراته الأخيرة "Source Code"، التي نُشرت هذا الأسبوع، أنه منذ صغره كان يقضي ساعات طويلة في القراءة حول مواضيع متنوعة من علوم الكمبيوتر إلى التاريخ وتغير المناخ.
منذ سن التاسعة، قرأ بيل جيتس موسوعة الكتب العالمية لعائلته بالكامل، وهو ما يصفه الآن بتجربة "سخيفة" نوعًا ما، لكنه كان يسعى دائمًا لإشباع فضوله اللامحدود. يتذكر قائلاً: "كنت أقرأ كل الحروف B وC وD... ولا أعرف كم من ذلك بقي في ذهني".
وأضاف بيل جيتس أنه طوال مسيرته المهنية، سعى لاكتساب "مجموعة واسعة من المعرفة". ففي سنواته الجامعية في جامعة هارفارد، لم يقتصر على فصول الرياضيات وعلوم الكمبيوتر فقط، بل استكشف أيضًا مواضيع مثل العدالة الجنائية والتاريخ البريطاني. وقد ساعده هذا التوجه في تطوير مهاراته الاجتماعية والإدارية، حيث استفاد من دورات علم النفس والاقتصاد في حياته العملية، خاصة بعد أن أصبح مديرًا لأحد أكبر شركات العالم.
وفيما يتعلق بمسيرته بعد التنحي عن منصب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت في عام 2000، أشار جيتس إلى أن اهتمامه بالقضايا الصحية العالمية وتغير المناخ ألهمه العديد من مبادراته الخيرية، التي أصبحت تستهلك معظم طاقته اليوم.
على الرغم من التقدم التكنولوجي الذي يجعل المعلومات في متناول الجميع عبر الإنترنت، يعبّر جيتس عن سعادته بطفولته التي خلت من التشتيت الناتج عن الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، ويؤكد أن "الأشياء الموجودة على الإنترنت معجزة للغاية"، مشيرًا إلى أنه كان يضطر للذهاب إلى المكتبة للبحث عن معلومات.
ويرجع الفضل في تنمية فضوله إلى عائلته، التي دعمت اهتماماته وشجعته على طرح المزيد من الأسئلة. حيث كان والداه يرحبان بالضيوف في منزلهما ويشجعونه على المشاركة في النقاشات مع السياسيين والمحامين، مما كان له تأثير كبير في توجيه فضوله وتطويره.
يختتم بيل جيتس بالقول: "الفضول يحتاج إلى الرعاية والموارد والتوجيه. وهذا ما تلقيته من عائلتي".