سفير الاتحاد الأوروبي بالمملكة: فيزا «الشنغن» لمدة 5 سنوات لا تشمل إيرلندا وقبرص
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال سفير الاتحاد الأوروبي في المملكة، كريستوف فارنو، إن تأشيرة "الشنغن" لمدة 5 سنوات تنطبق على جميع دول "الشنغن" الـ 29 وهي جميع دول الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى النرويج وسويسرا وآيسلندا وليختنشتاين.
وأضاف فارنو، لقناة "الإخبارية"، أن فيزا "الشنغن" لمدة خمس سنوات تشمل جميع دول الاتحاد الأوروبي ما عدا إيرلندا وقبرص.
وأوضح سفير الاتحاد الأوروبي في المملكة أنه لكل الدولة الصلاحيات لإصدار أنوع أخرى التأشيرات وفقًا كل دولة.
فيديو | سفير الاتحاد الأوروبي في المملكة لـ #الإخبارية: فيزا "الشنغن" لمدة خمس سنوات تشمل جميع دول الاتحاد الأوروبي ما عدا إيرلندا وقبرص pic.twitter.com/22HewsEgdV
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قبرص إيرلندا أهم الآخبار فيزا الشنغن سفیر الاتحاد الأوروبی جمیع دول
إقرأ أيضاً:
قطر تُهدد بوقف شحنات الغاز إلى الاتحاد الأوروبي.. ما القصة؟
الدوحة- رويترز
قال وزير الطاقة القطري سعد الكعبي لصحيفة فاينانشال تايمز في مقابلة نشرت اليوم الأحد إن بلاده ستوقف شحن الغاز للاتحاد الأوروبي إذا فرضت دوله الأعضاء بصرامة قانونا جديدا يتعلق بالعمالة والضرر البيئي.
وبموجب قانون يتعلق بالفحص النافي للجهالة واستدامة الشركات الذي تمت الموافقة عليه هذا العام، مطلوب من الشركات الكبرى العاملة في الاتحاد الأوروبي التحقق مما إذا كانت سلاسل الإمداد الخاصة بها تستخدم العمالة القسرية أو تتسبب في أضرار بيئية، واتخاذ الإجراءات اللازمة إذا خلصت إلى ذلك. وتشمل العقوبات غرامات تصل إلى خمسة بالمئة من إجمالي الإيرادات العالمية.
وقال الكعبي للصحيفة "إذا كان الأمر ينطوي على خسارة خمسة بالمئة من الإيرادات التي حققتها بسبب (البيع) لأوروبا، فلن أبيع لأوروبا. أنا جاد في ذلك... خمسة بالمئة من إيرادات شركة قطر للطاقة تعني خمسة بالمئة من إيرادات دولة قطر. هذه أموال الشعب، لذلك لا يمكنني أن أخسر مثل هذه الأموال، ولا أحد يقبل خسارة مثل هذه الأموال".
وأشار الكعبي، وهو أيضا الرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة المملوكة للدولة، إلى أن الاتحاد الأوروبي يجب أن يراجع هذا القانون بشكل شامل. وقال إن بلاده لا تشعر بالقلق من وعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بإلغاء سقف مفروض على صادرات الغاز الطبيعي المسال.
وتسعى قطر، وهي من بين أكبر مصدري الغاز الطبيعي المسال في العالم، إلى الاضطلاع بدور أكبر في آسيا وأوروبا مع تزايد المنافسة من الولايات المتحدة. وتخطط قطر لزيادة طاقة تسييل الغاز إلى 142 مليون طن سنويا بحلول عام 2027 من 77 مليون طن حاليا.