مركز البحوث الجنائية والتدريب يناقش تحديات الجريمة الإلكترونية ويستعرض أفضل الممارسات
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
الوطن | متابعات
اختتم مركز البحوث الجنائية والتدريب في مقره يوم الثلاثاء الموافق 23 أبريل 2024، حلقة نقاش مُمهِّدة لصياغة مباديء إرشادية، شهد النقاش الذي يسره خبير من المملكة المتحدة مشاركة وكلاء النائب العام ومتخصصين من الإطار الفني المُسانِد لعمل سلطة التحقيق، إلى جانب ممثلين عن المركز من هيئة المجلس العلمي وإطار المستشارين.
تم خلال النشاط استعراض تجارب ناجحة وممارسات فضلى في مجال مكافحة الجريمة الإلكترونية، بالإضافة إلى تناول المسائل العملياتية والتشغيلية الضرورية لممارسي العدالة،وذلك بهدف تصميم سياسة ودليل إرشادي للاستدلال والتحقيق في الواقعات المنطوية على دليل رقمي، وتفسيره واستخدامه في الدعوى العمومية، وفق المعايير المرعية ذات الصلة.
الوسوم#تدريب البحوث الجنائية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: تدريب البحوث الجنائية ليبيا
إقرأ أيضاً:
خيط الجريمة.. جحود ربة منزل غرقت ابنها فى البانيو بعد رفض زوجها إسقاطه
"اليوم السابع" يقدم فى سلسلة حلقات على مدار شهر رمضان، "خيط الجريمة" والتي تقدم قصصا تكشف الخيط الذى يساعد رجال الأمن والقضاء على فك طلاسم الجريمة والوصول الى حل اللغز والتعرف على مرتكب الجريمة، تلك القصص التي تعد ليست دربا من الخيال، وإنما هى قصص حقيقة على أرض الواقع، ظل رجال الأمن فترات حتى وصلوا الى "خيط الجريمة" .
حالة من الدهشة سيطرت على أهالي قرية مليج التابعة لمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، عقب إقدام أم على قتل رضيعها "10 شهور"، بإغراقه في "البانيو".
بدأت الواقعة بتلقى مديرية أمن المنوفية، بلاغا من أسرة الطفل يفيد بتسلل الصغير إلى الحمام وسقوطه في المياه، وعقب بحث الأم عنه تبين لها غرقه، إلا أن تضييق ضباط الشرطة الخناق على الأم بعد ورود معلومة عن سقوط الطفل قبل شهرين من "بلكونة"، أجبر الأم على الاعتراف بارتكاب الجريمة.
وقالت المتهمة "أ.ت" 38 عامًا، إنه قبل شهرين أسقطت الطفل متعمدة من الطابق الثاني لكنها لم تقصد قتله، مشيرة إلى معاناتها النفسية وإقدامها على الانتحار مرارًا، لافتة إلى أن يوم الحادث كان الطفل قد تجاوز عمر 10 أشهر، فحملته على ذراعها أثناء غسيل الملابس، وفجأة أسقطته في "البانيو" الممتلئ بالمياه، وتركت المكان وخرجت إلى صالة الشقة، وحين سألها الابن الأكبر عن شقيقه قالت إنها لا تعلم، فبدأ الطفل الأكبر بالبحث ليُفاجأ به مُلقى في مياه البانيو.
استغاث الطفل بعمته، والتي قدمت سريعًا وانتشلت الطفل وحاولت إجراء إسعافات أولية لكنها لم تفلح وتبين وفاة الطفل، وهنا قررت الذهاب مع زوجها والإبلاغ وفاته.
وقال الزوج "ع.إ.ا" خلال التحقيقات، أن زوجته تعاني بالفعل من مشاكل نفسية وتداوم على تناول أحد العقارات الطبية، لافتًا إلى عمله في القاهرة، ورغم شكوكه في حوادث نجله لكنه لم يكن متأكدًا، وصُدم عقب معرفته بقتل زوجته لطفلهما.
مشاركة