سواليف:
2024-10-05@07:00:08 GMT

الحرب على قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

#سواليف

تخشى الولايات المتحدة وهولندا من تصاعد #الهجمات_الإرهابية على أراضيهما. حول ذلك، كتب إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”:

تمكنت وكالات الاستخبارات الأوروبية من منع تنفيذ 10 هجمات كان يعد لها #جهاديون، العام الماضي. وقد حذر جهاز المخابرات العامة والأمن الهولندي (AIVD) من أن خطر الهجمات الإرهابية كبير للغاية.

وصدرت تحذيرات مماثلة، ولكن فيما يتعلق بالوضع في الولايات المتحدة، من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي، الذي يرى احتمالًا كبيرًا لوقوع هجوم إرهابي منسق في الأماكن العامة.

وفي الصدد، قال الباحث في معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية، التابع لأكاديمية العلوم الروسية، الخبير في الإرهاب والتطرف الديني، أندريه ياشلافسكي، لـ”نيزافيسيمايا غازيتا”: “بعد 7 أكتوبر من العام الماضي، ظهرت مخاوف جدية في العواصم الأوروبية من أن تصبح الأحداث في قطاع غزة سببا لتهديد إرهابي حقيقي للدول الأوروبية. فقد عبّر القادة ومسؤولو المخابرات عن هذه المخاوف”.

مقالات ذات صلة كاتب صهيوني لقادة الاحتلال: لا تكرروا فشلاً تاريخياً باستنساخ 133 من رون أراد 2024/04/25

وأشار ياشلافسكي إلى أن هذا الطرح يمكن سماعه على سويات مختلفة، منذ أكثر من ستة أشهر من #الصراع المستمر في قطاع غزة، بما في ذلك في ذروة السياسة الأوروبية.

“ومع ذلك، يجب أن ندرك أنه حتى الآن لم يحدث أي شيء تقريبًا في أوروبا”.

وأعرب ضيف الصحيفة عن شكه في أن يشكل أنصار #حماس تهديدًا أمنيًا. وقال: “آخر ما تحتاجه الحركة الفلسطينية الآن هو أن تكتسب صورة سلبية في عيون الغرب. لكن هذا ما يمكن توقعه من #الجماعات التي تمثل الجهاد العالمي. تجدر الإشارة إلى أن الموضوع الفلسطيني وموضوع الصراع العربي الإسرائيلي يحتلان مكانا هامشيا لدى منظري الجهاد العالمي. وهناك رأي يقول إن حماس بالنسبة للدولة الإسلامية شر أكبر بكثير من دولة إسرائيل”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهجمات الإرهابية جهاديون الصراع حماس الجماعات

إقرأ أيضاً:

الأسهم الأوروبية تصعد مدعومة بارتفاع قطاع الطاقة

«رويترز»: ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم مدعومة بصعود أسهم الطاقة بعد أن قفزت أسعار النفط الخام بفعل مخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمائة. ومع هذا، سيتجه لتسجيل أسوأ أسبوع له منذ الثاني من سبتمبر الماضي إذا استمرت الخسائر، وتراجع المؤشر بقرابة 2 بالمائة هذا الأسبوع؛ إذ عزف المستثمرون عن أي مراهنات كبيرة وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، وكان قطاع الطاقة الوحيد بين القطاعات الفرعية الذي حقق مكاسب هذا الأسبوع إذ قفز 4.5 بالمائة. ويتجه مؤشر القطاع نحو تحقيق أفضل أداء أسبوعي له في قرابة ستة شهور، وعلى الجانب الآخر كان مؤشر أسهم شركات السيارات الأسوأ أداءً بين المؤشرات الفرعية هذا الأسبوع ونزل بنحو 7 بالمائة، وتصدّر خسائر القطاع سهم شركة ستيلانتيس الأمريكية الإيطالية لصناعة السيارات الذي هوى 17 بالمائة هذا الأسبوع بعد تحذير بخصوص الأرباح واستمرارية الشركة لتوزيع الأرباح. وتقدمت أسهم العقارات شديدة التأثر بأسعار الفائدة بنحو 1 بالمائة. وبين الأسهم الفردية، قفز سهم دي.إس.في 6.4 بالمائة بعد أن جمعت شركة النقل الدنماركية 5.5 مليار دولار من إصدار أسهم لتمويل جزء من استحواذها على شينكر.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون أميركيون: السنوار يصر على الحرب الأكبر
  • الولايات المتحدة تعلن عن تقديم مساعدات إنسانية جديدة لدعم المتضررين من الصراع في لبنان
  • الأسهم الأوروبية تصعد مدعومة بارتفاع قطاع الطاقة
  • مع اقتراب الأعياد.. ما أهم تداعيات إضراب عمال الموانئ في الولايات المتحدة؟
  • كيف يؤثر الصراع في الشرق الأوسط على الاقتصاد العالمي؟
  • حصيلة ضحايا الحرب في غزة تقترب من 42 ألف قتيل
  • يمكن لـ Spotify الآن إنشاء قائمة تشغيل تلقائيًا لوضع الطيران
  • هل تخفف الاشتباكات بين إسرائيل وحزب الله من حدة الحرب في غزة؟
  • جنبلاط: الحرب الإسرائيلية على لبنان يمكن أن تستمر عامين
  • ‏المرشد الإيراني: أساس مشاكل المنطقة هو وجود دول مثل الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية