سواليف:
2025-01-26@09:43:22 GMT

الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

#سواليف

أكدت شركة الخطوط الجوية #الملكية_الأردنية، التزامها في جميع أعمالها وبطريقة مُستدامة ومسؤولة بتقليل البصمة البيئية والامتثال لجميع القوانين العالمية للحد من تأثير عمليات #الطيران على #البيئة.

وبحسب بيان للشركة اليوم الخميس، تواصل الشركة جهودها لدمج الاستدامة البيئية في خططها واستراتيجيتها من خلال عملية تحديث لكامل الأسطول، وإدخال طائرات صديقة للبيئة وتحسين كفاءة استهلاك #الوقود، وتقليل #الضوضاء والنفايات واستخدام المواد الخطرة إلى جانب رفع مستوى الوعي وتعزيز تدريب الموظفين بهذا المجال.

وأشار البيان إلى أن الشركة قامت وبالتعاون مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة بزراعة 1000 شجرة بمحمية الأزرق المائية بمناسبة يوم الأرض ضمن استراتيجية الاستدامة التي تنفذها الملكية ومبادراتها المجتمعية على مدار العام.

مقالات ذات صلة مصدر يوضح حول تسجيل صوتي يحذر من كاميرات جديدة في عمان 2024/04/25

وتهدف المبادرة إلى المحافظة على التنوع الحيوي، وزيادة المساحة الخضراء في الأردن، ومواجهة تحديات التغير المناخي وتقليل انبعاثات الكربون ودعم الجهود الوطنية الرامية للمحافظة على البيئة واستدامة المحميات الطبيعية والمجتمعات المحلية والتي تنسجم مع سياسة المسؤولية المجتمعية للملكية الأردنية.

بدورها، أكدت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة التزامها بحماية البيئة وتعزيز التنوع البيولوجي من خلال تشجيع الممارسات المستدامة وتقليل انبعاثات الكربون.

وتُعد محمية الأزرق المائية التي تديرها الجمعية واحدة من أهم المحميات الطبيعية في الأردن؛ وتضم تنوعا غنيا من النباتات والحيوانات، وتؤدي دورا مهما في حماية الموارد الطبيعية والحفاظ على التوازن البيئي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الملكية الأردنية الطيران البيئة الوقود الضوضاء

إقرأ أيضاً:

شفط الكربون من السماء.. الأمل الأخير لمواجهة كارثة المناخ

تخيّل عالماً يُمكن فيه تنظيف السماء من التلوث بنقرة زر واحدة، لكن للأسف، حتى لو أوقفنا جميع الانبعاثات فوراً، فإن الكوكب سيظل يعاني بسبب الكربون الهائل الموجود بالفعل في الغلاف الجوي.

 الحل؟ تقنية التقاط الهواء المباشر (DAC)، التي يصفها البعض بأنها أمل البشرية، بينما يراها آخرون مضيعة للوقت والموارد.  

ما هي تقنية التقاط الهواء المباشر؟ 

 
ببساطة، تسحب هذه التقنية الهواء الملوث عبر فلاتر خاصة لإزالة ثاني أكسيد الكربون، يُستخدم في هذه العملية مواد صلبة أو سوائل لالتقاط الكربون، ثم يُسخن المرشح لإعادة استخدامه أو لتجهيز الكربون للتخزين أو الاستخدام. لكن التحدي الأكبر يكمن في كمية الطاقة الهائلة والتكاليف المرتفعة التي تحتاجها هذه العمليات.  

 لماذا نحتاجها؟  
في الستينيات، كانت البشرية تضخ 11 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، اليوم، تضاعف هذا الرقم إلى 40 مليار طن، بينما تشير التقديرات إلى أن الغلاف الجوي يحتوي على حوالي 950 مليار طن من الكربون المتراكم، مما يدفع كوكبنا نحو كارثة مناخية. وفقاً لدراسة لجامعة أكسفورد، يجب علينا إزالة ما بين 7-9 مليارات طن سنوياً بحلول عام 2050 للحفاظ على ارتفاع درجة الحرارة عند 1.5 درجة مئوية فقط.

«مسحوق الكربون».. ابتكار علمي جديد قد يغير مستقبل البشرية (شاهد) الفيومي: مصر تنتج 5% من حجم السوق العالمي لإنتاج الهيدروجين منخفض الكربون أين يذهب الكربون المُلتقط؟  


يمكن تخزين ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض في الصخور المسامية أو حقول النفط القديمة. كما يمكن استخدامه كوقود صناعي، في مواد البناء، أو حتى في المشروبات الغازية. شركات مثل Holocene وMission Zero تتسابق لجعل هذه العمليات أكثر كفاءة وأقل تكلفة باستخدام تقنيات جديدة تعتمد على المذيبات القابلة لإعادة الاستخدام والتحليل الكهربائي.  

العقبات والتحديات  
تكلفة استخراج الكربون ما زالت مرتفعة جداً، تتراوح بين 300 و600 دولار للطن، ويحتاج القطاع إلى تقليص هذه التكلفة إلى أقل من 200 دولار للطن ليصبح مجدياً اقتصادياً. إضافة إلى ذلك، يواجه المشروع انتقادات واسعة بسبب استهلاكه للطاقة واعتماده الكبير على الموارد.  

المستقبل المأمول  
بالرغم من العقبات، بدأت مبادرات واعدة مثل مصنع Stratos في تكساس، الذي سيُزيل نصف مليون طن من الكربون سنوياً عند اكتماله. يرى الخبراء أن التوسع في هذه التقنيات سيخفض التكاليف ويعزز جدواها.  

تقنية التقاط الهواء المباشر ليست الحل السحري، لكنها قد تكون أداة حاسمة في معركتنا لإنقاذ كوكب الأرض، فمع التقدم التكنولوجي، قد يتحول هذا التحدي إلى فرصة حقيقية لتغيير مستقبل البشرية.

مقالات مشابهة

  • رئيس "الرقابة المالية" يُسلَّط الضوء على مبادرة تطوير سوق الكربون الطوعية المنظمة
  • رئيس هيئة الرقابة المالية: شهادات الكربون تساهم في تمويل المناخ في مصر
  • «الفجيرة للبيئة» ترصد مخالفين لصيد طيور ساحلية
  • الإمارات تتصدر سوق الكربون الطوعي في المنطقة خلال 2025
  • في أول ظهور بعد أنباء انفصالها.. داليا مصطفى تكشف سر صديقة خدعتها
  • شفط الكربون من السماء.. الأمل الأخير لمواجهة كارثة المناخ
  • 55 ألف وحدة سكنية صديقة للبيئة.. كل ما تريد معرفته عن مبادرة العمارة الخضراء
  • وزير الري: استخدام الطائرات المسيّرة لمراقبة المجاري المائية
  • صديقة الطفولة مأجراه| هالة تطلب الطلاق بعد أسبوع زواج.. والسبب صادم
  • نصائح لتحسين جودة نومك وتقليل الأرق