مصطفى خاطر يروج لـ مسلسل «البيت بيتي 2» (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
روج الفنان مصطفى خاطر، لـ مسلسل «البيت بيتي 2»، المقرر عرضه اليوم الخميس عبد منصة شاهد الرقمية، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الموسم الأول عقب عرضه عبر نفس المنصة.
مصطفى خاطر يروج لـ مسلسل البيت بيتي 2وشارك مصطفى خاطر عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مقطع فيديو من المسلسل، ومازح كريم محمود عبد العزيز قائلاً: «أنت خايف؟!».
وأضاف مروجا للمسلسل: «البيت بيتي الجزء الثاني يعرض حصريا على #شاهد».
View this post on InstagramA post shared by Mostafa Khater (@moustfakhater)
مسلسل البيت بيتي 2
تدور أحداث مسلسل البيت بيتي 2 حول قصر مسكون بالأرواح، بينما يحاول بينو، مصطفى خاطر، وكراكيري، كريم محمود عبد العزيز، طرد هذه الأرواح وبيع القصر.
أبطال مسلسل البيت بيتي 2مسلسل البيت بيتي 2، يشارك في بطولته عدد من نجوم الفن أبرزهم: كريم محمود عبد العزيز، مصطفى خاطر، ميرنا جميل، محمود حافظ، والمسلسل من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز، ومن إخراج خالد مرعي.
اقرأ أيضاًطرح مسلسل «البيت بيتي 2» لـ «كريم محمود عبد العزيز» و«مصطفى خاطر».. في هذا الموعد
منصة «شاهد» تطرح كواليس مسلسل «البيت بيتي 2» (صور)
«دواعي السفر».. أبرز مسلسلات الأوف سيزون 2024 على المنصات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث مسلسل البيت بيتي 2 برومو مسلسل البيت بيتي 2 تفاصيل مسلسل البيت بيتي 2 مسلسل البيت بيتي 2 مصطفى خاطر مصطفى خاطر يروج لمسلسل البيت بيتي 2 کریم محمود عبد العزیز مسلسل البیت بیتی 2 مصطفى خاطر
إقرأ أيضاً:
من محل إصلاح أحذية إلى الرصيف.. عم محمود رحلة إصرار لا تتوقف |شاهد
في أحد شوارع القاهرة، وتحديدًا في شارع المبتديان، يجلس "عم محمود" على الرصيف، بجواره صندوق تلميع الأحذية، وعيناه تحملان نظرة رضا وإصرار نادرين في هذا الزمن.
بعد 43 عامًا من العمل داخل محل لإصلاح الأحذية، اضطر لمغادرته بسبب ارتفاع الإيجارات، لكنه لم يستسلم، وواصل عمله على الرصيف المقابل، متمسكًا بمصدر رزقه الحلال.
رحلة كفاح بدأت منذ الصغريعود أصل عم محمود إلى محافظة أسيوط، لكنه انتقل للعيش في القاهرة منذ عقود، حيث استقر في حي السيدة زينب. بدأ عمله في إصلاح الأحذية منذ صغره، واكتسب خبرة كبيرة جعلته وجهًا مألوفًا لزبائن المنطقة.
ومع تغير الظروف الاقتصادية وارتفاع تكلفة الإيجار، وجد نفسه مضطرًا لمغادرة المحل، لكنه لم يتوقف عن العمل.
العمل على الرصيف بدلًا من البطالةرفض عم محمود الاستسلام للظروف أو انتظار المساعدة، فقرر أن يأخذ صندوقه الصغير، ويجلس على الرصيف المقابل لمواصلة عمله.
يبدأ يومه في العاشرة صباحًا ويواصل العمل حتى الرابعة عصرًا، قبل أن يعود إلى منزله في حلوان، حيث ينتظر استلام وحدته السكنية في مشروع "روضة السيدة".
إصرار وقناعة رغم قلة الدخللدى عم محمود ثلاثة أبناء، جميعهم أنهوا تعليمهم وتزوجوا، لكنه لا يعتمد عليهم في مصاريفه، بل يفضل أن يعتمد على نفسه. رغم أن دخله اليومي لا يتجاوز 80 إلى 100 جنيه، إلا أنه قانع وسعيد برزقه، مؤمنًا بأن البركة في القليل.
الرزق بيد الله.. والرضا مفتاح السعادةخلال لقائه في برنامج "ساعة الفطار" الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، سئل عم محمود عما إذا كان يشعر بالحزن بعد مغادرته المحل الذي عمل به لعقود، فأجاب بثقة: "الزعل مش هيجيب حاجة.. الرزق بيد الله، وأنا راضي بحالي وسيبتها على الله."
مساعدة الآخرين رغم ضيق الحالبأخلاقه الرفيعة، لا يرفض عم محمود تلميع أحذية من لا يملكون المبلغ كاملاً، فهو يراعي ظروف الناس كما راعت الظروف حاله، بابتسامة هادئة، يقول: "لو حد قال لي ما معاييش غير 5 جنيه، همسحهاله.. المهم إنه يكون رايح شغله بشياكة."
قصة عم محمود ليست مجرد حكاية رجل يعمل على الرصيف، بل هي درس في الإصرار والرضا، ورسالة أمل بأن العمل والاعتماد على النفس هما السبيل للحياة الكريمة، مهما كانت الظروف.