شهيد وجريحان في قصف قرب المستشفى الإندونيسي شمال القطاع (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
استشهد شخص وأصيب اثنان آخران في قصف من مسيرة إسرائيلية، لعربة يجرها حمار قرب المستشفى الإندونيسي ببيت لاهيا شمال غزة.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل مشاهد للقصف على العربة، في ظل تصاعد عمليات القصف المدفعي والجوي لأهداف عدة في قطاع غزة اليوم الخميس، بالتزامن مع دخول الحرب يومها الـ202 على التوالي.
#عاجل: شهيد وجريحان في قصف من مسيرة لعربة يجرها حصان قرب المستشفى الإندونيسي ببيت لاهيا شمال غزة pic.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة، جراء عدوان الاحتلال المتواصل لليوم الـ202 على التوالي، إلى 34 ألفا و305 شهداء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي، في الإحصائية المحدثة بصورة يومية، إن 77 ألفا و293 أصيبوا منذ بدء العدوان على القطاع، مشيرا إلى ارتكاب الاحتلال، خمسة مجازر ضد العائلات وصل منها للمستشفيات 43 شهيدا و 64 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
ولفت إلى أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشار إلى ارتفاع حصيلة الشهداء من الصحفيين، إلى 141 صحفيا منذ بدء العدوان، بعد تسجيل استشهاد الصحفي محمد بسام الجمل، في قصف استهدف منزل عائلته في محافظة رفح.
إلى ذلك، حذرت وزارة الصحة في غزة، من تفاقم الأزمة الصحية، وانتشار الأمراض، نتيجة تجمع مياه الصرف الصحي في الشوارع وبين خيام النازحين، وفقدان المياه الصالحة للشرب، بالقدر الكافي.
وقالت الوزارة، إن هذا الوضع ينذر بحدوث كارثة صحية خاصة بين الأطفال، لافتة إلى رصدها عددا من حالات الحمى الشوكية، ومرض الكبد الوبائي بين السكان.
وناشدت في الوقت ذاته، سرعة التدخل، من قبل المؤسسات الصحية والأممية والإنسانية، لإنقاذ القطاع من كارثة صحية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية قصف غزة الاحتلال فلسطين غزة قصف الاحتلال المستشفي الاندونيسي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی قصف
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يكشف تفاصيل جديدة عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس
أعلن الكرسي الرسولي، أمس الجمعة، أن البابا فرنسيس (88 عامًا) يواصل التعافي بعد خروجه من المستشفى، مشيرًا إلى تحسن طفيف في حالته الصحية، خاصة فيما يتعلق بقدرته على الكلام.
تحسن تدريجيوأوضح المكتب الإعلامي للفاتيكان أن البابا لم يعد يعتمد بشكل كبير على الأكسجين عالي التدفق، إذ يستخدمه جزئيًا أثناء الليل فقط، بينما يتلقى خلال النهار أكسجينًا بتدفق طبيعي. كما يواصل العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي لتعزيز تعافيه وتحسين قدرته على التنفس.
ويشارك البابا يوميًا في القداس الإلهي من مقر إقامته في سانتا مارتا داخل الفاتيكان، إلا أنه يخضع لفترة نقاهة تمتد لشهرين، يحد خلالها من التواصل والأنشطة العامة، وفقًا لبيان الفاتيكان.
وكان البابا قد أمضى 38 يومًا في المستشفى بسبب التهاب رئوي حاد، عانى خلاله من أزمات صحية خطيرة كادت تودي بحياته مرتين، ما يستدعي خضوعه لرعاية خاصة خلال الأسابيع المقبلة.