لماذا تناول التفاح يوميا يبقيك بعيدا عن الطبيب؟.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
يعد التفاح من أشهر الفواكه الشهية فى العالم وينصح به فى الطب التقليدي القديم وكان يعتقد أن الذي يأكل تفاحة واحدة يوميا لن يزور الطبيب أبدا.
ووفقا لما جاء فى موقع “relish” نعرض أهم الفوائد صحية لتناول التفاح بشكل متكرر، وهى:
سبب وفاة صلاح السعدني .. تفاصيل غير متوقعة وصايا مبكية| رسالة زوجة من المستشفى قبل موتها بساعة تشعل السوشيال ميديا
يعزز صحة القلب: يحتوي التفاح على الألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
يساعد على الهضم: المحتوى العالي من الألياف في التفاح يعزز حركات الأمعاء المنتظمة ويمنع الإمساك.
علاج-عسر-الهضميدعم فقدان الوزن: التفاح منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف، مما يجعله وجبة خفيفة مثالية لأولئك الذين يريدون إنقاص الوزن.
يعزز صحة الدماغ: يحتوي التفاح على مضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الدماغ من التلف وقد تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر ومرض باركنسون.
الزهايمريقوي جهاز المناعة: التفاح غني بفيتامين C، مما يساعد على دعم نظام المناعة الصحي.
يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري: تناول التفاح قد يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بسبب محتواه من الألياف والبوليفينول.
يحسن صحة العظام: يحتوي التفاح على عناصر غذائية مثل الكالسيوم والبوتاسيوم وفيتامين ك، والتي تساهم في الحصول على عظام قوية وصحية.
يعزز صحة البشرة: يساعد فيتامين C ومضادات الأكسدة الموجودة في التفاح في الحفاظ على صحة البشرة من خلال محاربة الجذور الحرة ودعم إنتاج الكولاجين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التفاح فوائد التفاح خفض مستويات الكوليسترول خفض السعرات الحرارية فيتامين C فقدان الوزن مرض السكري مرض الزهايمر خطر الإصابة
إقرأ أيضاً:
خبيرة تغذية: نقص العناصر الغذائية يعزز تكرار نزلات البرد
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت الدكتورة صوفيا كوفانوفا خبيرة التغذية أن نقص البروتين في النظام الغذائي هو السبب في تكرر الإصابة بنزلات البرد والأمراض الموسمية الأخرى.
وتقول: “يعتقد الجميع أن تناول البروتين هو فقط من أجل نمو العضلات. ولكن في الواقع، الحديث يدور عن منظومة المناعة وتطبيع كافة العمليات ووظائف جميع أجهزة الجسم. لذلك، إذا كان النظام الغذائي للشخص يفتقر إلى البروتين، فسوف يعاني من مشكلات في منظومة المناعة وأمراض متكررة”.
وتشير موضحة، إلى أنه إذا أظهرت المؤشرات الطبية أن الشخص لا يمكنه تناول البروتينات الحيوانية لأسباب طبية، فعليه تعويضها بالبروتينات ذات الأصل النباتي. حيث يمكنه الحصول على الدهون من المكسرات والزيوت النباتية والفواكه، مثل الأفوكادو، مع مراعاة حاجة جسمه دون الحاجة للإفراط في تناول الطعام أو الجوع.
ووفقا لها، تتضمن “الحمية الغذائية للمناعة” تغذية سليمة ومتوازنة، مشيرة إلى إمكانية إضافة العناصر المعدنية والفيتامينات للنظام الغذائي عن طريق تناول أطعمة غنية بها لدعم الجسم أثناء نزلات البرد.
وتقول: “مثلا، إذا تحدثنا عن فيتامين С الذي يساعد، ويعمل بشكل عام ليس فقط كداعم، ولكن أيضا كمضاد للأكسدة، فيجب إضافة الحمضيات إلى النظام الغذائي، خاصة في فصل الشتاء”.