من غير أدوية.. 9 طرق طبيعية للتخلص من الحموضة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
يعاني الكثير من الأشخاص بسبب الحموضة المستمرة والمزعجة، حيث يمكن أن يصاب الشخص بالحموضة للعديد من الأسباب على مدار اليوم.
لذلك نقدم لك أبرز الحلول الطبيعية للتخلص من الحموضة وفقا لبعض التقارير الطبية .
في اليوم العالمي للهيموفيليا.. كل ما تريد معرفته عن هذا المرض وصفة سهلة.. طريقة تحضير أم الشعور طرق طبيعية لعلاج الحموضة١- النوم على الجانب الايسر سوف يقضي على ٧١٪ من الحموضة
٢- النوم على مخدة عالية على جنبك الشمال .
٣- آخر طعام قبل النوم ب 3 ساعات ع الأقل .
٤- لا يفضل تناول البصل في الليل لتجنب الحموضه والانتفاخ
٥- ضبط الوجبات بحيث تكون بسيطة ومتعددة.
٦- ضبط وزنك لأن الحموضة تزيد مع زيادة الوزن والسمنة .
٧- قلل أكل النشويات فالحموضة تزيد مع القمح ومنتجاته والسكر ومنتجاته .
٨-الكافيين لأن الحموضة تزيد مع القهوة والشاى .
٩- المشروبات الغازية لأن الحموضة تزيد مع المشروبات الغازية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحموضة علاج الحموضة الوزن القهوة
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الإسلام لم ينتشر بالسيف بل بطريقة طبيعية وبإقامة الصِلات بين المسلمين
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن من يقرأ التاريخ ويلاحظ انتشار الإسلام على مر العصور يعلم أن الإسلام لم ينتشر بالسيف، بل انتشر بطريقة طبيعية لا دخل للسيف ولا القهر فيها، وإنما بإقامة الصلات بين المسلمين وغيرهم وعن طريق الهجرة المنتظمة من داخل الحجاز إلى أنحاء الأرض.
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن هناك حقائق حول هذا الانتشار حيث يتبين الآتي:
في المائة العام الأولى من الهجرة: كانت نسبة انتشار الإسلام في غير الجزيرة كالآتي: ففي فارس (إيران) كانت نسبة المسلمين فيها هي 5%، وفي العراق 3%، وفي سورية 2%، وفي مصر 2%، وفي الأندلس أقل من 1%.
أما السنوات التي وصلت النسبة المسلمين فيها إلى 25% من السكان فهي كالآتي:-
إيران سنة 185 هـ، والعراق سنة 225 هـ، وسورية 275 هـ، ومصر 275 هـ، والأندلس سنة 295هـ.
والسنوات التي وصلت نسبتهم فيها إلى 50% من السكان كانت كالآتي:
بلاد فارس 235 هـ، والعراق 280 هـ، وسورية 330 هـ، ومصر 330هـ، والأندلس 355 هـ.
أما السنوات التي وصلت نسبة المسلمين فيها إلى 75% من السكان كانت كالآتي:
بلاد فارس 280 هـ، والعراق 320 هـ، وسورية 385 هـ، ومصر 385 هـ، والأندلس سنة 400 هـ.
من يعلم هذه الحقائق ويعلم أن من خصائص انتشار الإسلام:
1- عدم إبادة الشعوب.
2- الإبقاء على التعددية الدينية من يهود ونصارى ومجوس؛ حيث نجد الهندوكية على ما هي عليه وأديان جنوب شرق آسيا كذلك.
3- إقرار الحرية الفكرية، فلم يعهد أنهم نصبوا محاكم تفتيش لأي من أصحاب الآراء المخالفة.
4- ظل إقليم الحجاز مصدر الدعوة الإسلامية فقيرًا حتى اكتشاف البترول في العصر الحديث.
كل هذه الحقائق وغيرها، تجعلنا نتأكد أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الإنسان الكامل، وهو الرسول الخاتم الذي علم البشرية بأسرها فضائل الأخلاق، والتسامح، والنبل، والشجاعة، وعلى دربه سار أصحابه، والتابعون من بعدهم، وضرب المسلمون أروع الأمثلة للأخلاق، وانبهر العالم من حولهم بهذه الأخلاق النبوية التي توارثوها جيلاً بعد جيل.