عملت سابقاً في العراق.. بايدن يعيّن مبعوثة جديدة له في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، (25 نيسان 2024)، تعيين مبعوثة رئاسية جديدة في الشرق الأوسط.
وقالت الخارجية الامريكية، ان "الرئيس جو بايدن عيّن (ليز غراندي) مبعوثة خاصة جديدة للشؤون الإنسانية في الشرق الأوسط".
وكان مصدران مطلعان لرويترز أعلنا أمس الأربعاء إن من المقرر أن يتنحى المبعوث الأمريكي الخاص للشؤون الإنسانية في الشرق الأوسط ديفيد ساترفيلد قريبا وستحل محله المسؤولة الكبيرة سابقا في الأمم المتحدة ليز غراندي.
وتشغل غراندي حاليا منصب رئيسة المعهد الأمريكي للسلام، وهو معهد مستقل.
وليز غراندي هي الرئيس والمدير التنفيذي للمعهد الأمريكي للسلام، وهو معهد مستقل وغير حزبي ممول فدراليًا ومكلف بمهمة منع الصراعات العنيفة وتخفيفها وحلها في جميع أنحاء العالم.
وعملت غراندي سابقا في الأمم المتحدة لأكثر من 25 عاما في وظيفة تضمنت إدارة عمليات الإغاثة في اليمن والعراق وجنوب السودان.
كما شغلت غراندي مناصب قيادية في العمليات الإنسانية وتحقيق الاستقرار وحفظ السلام وبناء السلام والتنمية في أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا والقوقاز.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: الأمن القومي في منطقة الشرق الأوسط جزء لا يتجزأ من الأمن الإستراتيجي للولايات المتحدة
قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الأمن القومي في منطقة الشرق الأوسط يعتبر جزءًا لا يتجزأ من الأمن الإستراتيجي للولايات المتحدة، خاصة فيما يتعلق بملفات الطاقة والبترول وغيرها من القضايا الحيوية.
وأوضح محمد حجازي، في مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، مع أحمد موسى، على قناة صدى البلد، أن من مصلحة كل من أمريكا وإسرائيل أن يسود الاستقرار والأمن في المنطقة، بما في ذلك إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كما أن إسرائيل لن تنعم بالأمن الحقيقي إلا وفقًا للمقررات الدولية.
وفي هذا السياق، أشار حجازي إلى أن العاهل الأردني سيجتمع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم غد الثلاثاء ليوضح رفضه القاطع لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين.
واختتم حجازي حديثه بتأكيد ضرورة وضع الأمور في نصابها الصحيح، مشددًا على أن اليمين الاستيطاني الإسرائيلي يتسم بالتطرف، وأن الشعب الفلسطيني في حاجة ماسة إلى حماية من هذا الحزب، خاصة في ظل الإجماع العربي على رفض فكرة التهجير القسري.