علّق نفسه في جنش المروحة.. كشف لغز الجثة المعلقة داخل شقة بأوسيم
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أقدم شاب على إنهاء حياته شنقًا، بعدما علق نفسه في "جنش المروحة" داخل مسكنه بمنطقة أوسيم بالجيزة.
وصرحت النيابة العامة في الجيزة بدفن جثمان عامل لقى مصرعه شنـقا داخل غرفته في الجيزة بسبب مروره بأزمة نفسية.
سر وفاة شاب داخل غرفته بأوسيمكانت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغ من الأهالي أفاد بانبعاث رائحة كريهة من داخل شقة في أوسيم وعلى الفور وجّه اللواء هشام أبو النصر، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة بسرعة الانتقال والفحص.
وبالانتقال والفحص، تبين من التحريات التي باشرها اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، العثور على جثمان عامل في بداية حالة تعفن مُعلقًا في مشنقة بالسقف يرتدي كامل ملابسه وعلى الفور تم نقل الجثمان إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة في الجيزة.
وتبيّن من التحريات التي باشرها اللواء هاني شعراوي، مدير المباحث الجنائية في الجيزة، أن المتوفي يعاني من أزمة نفسية قام على أثرها بإنهاء حياته شنقًا بعد ما علّق جسده في جنش المروحة في سقف الغرفة.
وكشفت تحقيقات النيابة، في واقعة عامل أوسيم أن المتوفي قام بإعداد مشنقة في جنش المروحة وعلّق نفسه بها بعد تعرّضه لأزمة نفسية حادة حيث تم العثور عليه يرتدي كامل ملابسه وفي بداية حالة تعفن.
اقرأ أيضاًالمخدرات على كل شكل ولون.. سقوط 3 من أباطرة الكيف بالزاوية والمعصرة
قضايا بقيمة 42 مليون جنيه.. ضربة جديدة لـ تجار العملات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مديرية أمن القاهرة حوادث النيابة العامة في الجيزة شنق نفسه جثمان عامل جثة في حالة تعفن مروره بأزمة نفسية فی الجیزة
إقرأ أيضاً:
مدير أمن ريف دمشق: بدأنا نشر قواتنا في جرمانا لإنهاء الفوضى
أكد مدير أمن محافظة ريف دمشق أن قوات الأمن بدأت الانتشار داخل مدينة جرمانا بهدف إعادة الاستقرار وإنهاء مظاهر الفوضى التي تسببت بها مجموعات خارجة عن القانون.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأوضح مدير الأمن أن القوات تعمل على إزالة الحواجز غير الشرعية وضبط الأمن داخل المدينة، مشددًا على أنه "لن تبقى أي بقعة جغرافية سورية خارج سيطرة مؤسسات الدولة".
وأشار إلى أن الحملة الأمنية تسير بالتنسيق الكامل مع أهالي جرمانا، ولمسنا تعاونًا كبيرًا من السكان.