وزير الخارجية الأمريكي: الاحتباس الحراري أكثر خطورة من الحرب النووية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن التهديد المحتمل للحرب النووية ليس أكثر خطورة من المشكلة الوجودية لتغير المناخ، وأكد أنه لا يوجد تسلسل هرمي في هذه القضايا.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ردا على سؤال حول ماهية الشيء الذي يمثل تحديا أكبرا للبشرية، الحرب النووية أم تغير المناخ العالمي: "لا أعتقد أن هناك أي نوع من التسلسل الهرمي.
وأضاف: "بالنسبة لنا، الاحتباس الحراري هو التحدي الوجودي في عصرنا، لكن هذا لا يعني عدم وجود تحديات حادة أخرى للنظام الدولي. يجب أن نكون متعددي المهام".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أنتوني بلينكن الاحتباس الحراري الاسلحة النووية التغيرات المناخية المناخ
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة يستعرض مخرجات ونتائج قمة مصر المستدامة للشباب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرض الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، مخرجات ونتائج قمة مصر المستدامة للشباب ومؤتمر المناخ المحلي للشباب (LCOY Egypt 2024)، والتي انعقدت في جامعة النيل من تنظيم ACT.s بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة، بمشاركة واسعة من الشباب وصناع القرار والخبراء الدوليين، وبالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة وعدد من الجهات الدولية والوطنية المعنية.
وأكد وزير الشباب والرياضة أن القمة مثلت منصة حوارية ديناميكية جمعت 1،500 شاب وشابة من مختلف المحافظات المصرية، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني والقطاع الخاص، بهدف تعزيز مشاركة الشباب في العمل المناخي والسياسات البيئية. وقد تضمنت فعاليات القمة ورش عمل متخصصة، معسكرات تدريبية، ومناقشات رفيعة المستوى، أسفرت عن إعداد “البيان الشبابي المصري لسياسات المناخ”، والذي يتضمن 16 توصية عملية لدمج الشباب في الحوكمة المناخية، وتعزيز الابتكار والاستدامة البيئية.
كما أشار الوزير إلى النجاح الكبير الذي حققته المبادرات المنبثقة عن القمة، والتي شملت إطلاق مشروعات بيئية في 12 محافظة، وتدريب 100 متطوع على إدارة الفعاليات البيئية، وتطوير دليل القيادة المناخية للشباب، الذي يُعد مرجعًا رئيسيًا لبناء قدرات الشباب في مجالات السياسات المناخية وريادة الأعمال البيئية.
وفي ختام الاجتماع، وجه الدكتور أشرف صبحي بإطلاق نسخة جديدة من قمة مصر المستدامة للشباب، مع العمل على توسيع نطاقها لتشمل مزيدًا من الشراكات الدولية، وزيادة فرص الشباب في المشاركة الفاعلة بصياغة سياسات المناخ الوطنية، وذلك في إطار رؤية الدولة لتمكين الشباب ودعم جهود التنمية المستدامة.