الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية القضاء على 1000 عسكري أوكراني وإسقاط 200 مسيرة وصاروخ أطلقتها قوات كييف على مختلف المحاور خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
إقرأ المزيدحسنت قوات "الجنوب" مواقعها على طول خط المواجهة وصدت هجوما مضادا بمنطقة قرية كراسنويه بجمهورية دونيتسك، وبلغت خسائر العدو 500 جندي ومدافع غربية و5 محطات Nota وEnclave وBukovel AD، ومستودعين للذخيرة.
حسنت قوات "المركز" مواقعها في دونيتسك وتم صد 7 هجمات وتكبيد العدو 350 عسكريا ومدافع غربية وآليات.
عززت قوات "الشرق" مواقعها في مقاطعة زابوروجيه وجمهورية دونيتسك وبلغت خسائر العدو 90 عسكريا وناقلة جند ومركبات ومدافع غربية.
ألحقت قوات "دنيبر" خسائر كبرى في صفوف الجيش الأوكراني في مقاطعتي زابوروجيه ودنيبروبيتروفسك، وبلدة ميخائيلوفكا بمقاطعة خيرسون، وكبدت العدو 30 عسكريا وآليات ومدافع.
تدمير تجمعات لقوات كييف ومرتزقتها.إسقاط 200 مسيرة أوكرانية.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الدفاع الروسیة
إقرأ أيضاً:
إغلاق ومداهمات واعتداءات على ممتلكات الفلسطينيين في الضفة
يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الأحد، تصعيدها العدواني في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، من خلال عمليات اقتحام وإغلاق واعتداءات طالت المواطنين وممتلكاتهم.
ففي بيت لحم، أقدمت قوات العدو على إغلاق المدخل الغربي لقرية المنية جنوب شرق المدينة، بعد أن جرفته بالسواتر الترابية، قرب المدرسة الثانوية الواقعة على الشارع الرئيسي الاستيطاني. وأفاد رئيس مجلس قروي المنية، زايد كوازبة، أن الاقتحام تم بمرافقة جرافة عسكرية، في وقت تتعرض فيه القرية لاعتداءات متكررة، أبرزها مهاجمة المزارعين والاستيلاء على محاصيلهم الزراعية.
وفي شمال طولكرم، اقتحمت ثلاث آليات صهيونية بلدتي صيدا وعلار، وجابت شوارعها الرئيسة، قبل أن تتمركز في منطقة “الراس” بين البلدتين. ولم تسجل أي اعتقالات خلال الاقتحام، إلا أن حالة من التوتر سادت أوساط السكان.
وفي منطقة وادي قانا قرب بلدة ديراستيا شمال غرب سلفيت، نفّذ مستوطنون صهاينة اعتداءات همجية على ممتلكات الفلسطينيين، حيث أقدموا على تخريب محتويات زراعية وتكسير عدد من الأشجار التي تعود ملكيتها لعدد من المواطنين، بينهم جهاد منصور وقاسم وعبد الرزاق وناصر وصلاح منصور. واعتبر الناشط في مقاومة الاستيطان، نظمي سلمان، أن هذه الهجمات تأتي ضمن سياسة ممنهجة لفرض السيطرة على الأراضي الفلسطينية وخلق واقع استيطاني بالقوة.
وتأتي هذه الجرائم في سياق الهجمة الصهيونية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، في ظل صمت دولي وتواطؤ مكشوف من بعض الأنظمة العميلة، بينما تتسارع وتيرة المقاومة الشعبية في الضفة والقدس والداخل المحتل.