حلمي عبد الباقي يعلن وفاة المطرب مسعد رضوان
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أعلن الفنان حلمي عبد الباقي، عضو مجلس إدارة نقابة الموسيقيين، منذ قليل وفاة الفنان مسعد رضوان، صاحب المركز الأول على الجامعات فى الغناء.
وفاة مسعد رضوانوكتب الفنان حلمى عبد الباقي، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قائلا:: «الله يرحمك يا حبيبى ويغفرلك ويسامحك البقاء لله فى الأخ والصديق الغالى الفنان مسعد رضوان ابن بلدى الغالى».
ونعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين وفاة المطرب مسعد رضوان وتتقدم النقابة ومجلس الإدارة بخالص التعازي لأسرة الراحل داعين المولي عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
المطرب مسعد رضوانيذكر أن بداية الراحل الفنية كانت مع دراسته في كلية الحقوق جامعة الزقازيق وتم اكتشافه من قبل زملاءه، والذين أصروا على دخوله منتخب الجامعة للغناء، وكان يحصل باستمرار على المركز الأول وكان يكتب ويلحن الأغاني.
وفور تخرجه في الجامعة بدأ في تقديم أول ألبوماته سنة 1979، وقدم مجموعة حفلات في عدة دول عربية.
اقرأ أيضاًحلمي عبد الباقي يغني: «بلا عيش وملح»
وفاة شقيقة الفنان حلمي عبد الباقي
حلمي عبد الباقي يكشف مصير ويجز والإيرادات التي حققتها النقابة في 4 شهور.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلمي عبد الباقي مسعد رضوان الفنان مسعد رضوان وفاة مسعد رضوان حلمی عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
حقوقيون يطالبون بإطلاق سراح "القسطيط" ومحاكمته محاكمة عادلة
عبرت لجنة التضامن مع المدون والحقوقي رضوان القسطيط- طنجة، عن إدانتها للحكم الصادر بحق هذا الأخير بسنتين حبسا نافذا مع غرامة قدرها 10 آلاف درهم، مطالبة بإطلاق سراحه ومحاكمته محاكمة عادلة.
وقالت اللجنة التي تضم عددا من الحقوقيين، إن السلطات أبت إلا أن تزيد حلقة أخرى من حلقات الظلم وتقييد الحريات والإجهاز على الحق في التعبير، من خلال الحكم الجائر الذي أصدرته المحكمة الابتدائية بطنجة في حق المناضل المدون والناشط السياسي رضوان القسطيط.
وأضافت أنه « في الوقت الذي كان الرأي العام المحلي ينتظر أن تنتصر العدالة لصوت العقل والحكمة وأن تحترم المواثيق الدولية لحقوق الإنسان وتصحح هذا الخرق الحقوقي وهذه المتابعة الجائرة، يفاجأ الجميع بهذا الحكم القاسي الذي لا يكرس إلا اليقين أننا في دولة يغلب عليها منطق الرأي الواحد وقمع المعارضة الحرة، وانتهاك حرية الرأي والتعبير ».
واعتبرت اللجنة أن هذا الحكم ليس إلا استمرارا لما سبقه من الأحكام المجحفة في حق المعارضين من الصحفيين وقادة حراك الريف … وغيرهم.
وشددت على تشبثها « ببراءة المناضل والمدون رضوان القسطيط، ومطالبتنا بمحاكمة عادلة باعتباره مارس حقا دستوريا في التعبير والتضامن مع قضية فلسطين ».
كما أكدت « الاستمرار في كل خطوات الدعم والمناصرة لملف المعتقل والتعريف بقضيته ومظلوميته، والتواصل مع باقي الفاعلين السياسيين والحقوقيين الأحرار، للاحتجاج السلمي وللمطالبة بحريته ».