أهالي الرهائن الإسرائيليين يحتجون عند مقر القيادة العسكرية في تل أبيب (صور)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
نظم أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين احتجاجا عند مقر القيادة العسكرية في كيريا في تل أبيب حيث تجتمع حكومة الحرب، ومن المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني في وقت لاحق.
وبحسب ما ورد ستركز الاجتماعات على عملية الجيش الإسرائيلي المقبلة في مدينة رفح، بالإضافة إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق مع "حماس" لإطلاق سراح الرهائن الـ129 المتبقين لديها.
המצור על הקריה החל.
משפחות חטופים חוסמות כניסה ויציאה מהקריה בזמן ישיבת קבינט המלחמה.
״אנחנו עומדים פה בשיא החום כשאתם מתכנסים במזגן.
כניסה לרפיח היא גזר דין מוות.
אף אחד לא ייצא מכאן בלי החלטה על עסקה.״
(מור קורנגולד שאחיו טל שהם חטוף) pic.twitter.com/QAjBhFx7Is
وعرض المتظاهرون لقطات للرهينة هيرش غولدبرغ بولين التي نشرتها "حماس" بالأمس على شاشات كبيرة خارج القاعدة العسكرية بينما دعا المتظاهرون الحكومة إلى الموافقة على أي صفقة رهائن يتم عرضها عليهم بدلا من المضي قدما في العملية العسكرية المخطط لها.
وقد تم إغلاق الشارع أمام حركة المرور وجلس المتظاهرون في منتصف الطريق، وقاموا بالعد وصولا إلى الرقم 202 عبر مكبرات الصوت لتمثيل كل يوم مضى منذ 7 أكتوبر دون إطلاق سراح الرهائن.
רוני ושי אחיותיה של החטופה לירי אלבג ל-@YoavBorowitz: "כשלירי נחטפה היינו בטוחות שבתוך שבוע-שבועיים המדינה תחזיר אותה. כל כך מאוכזבות ולא מאמינות שזה לא קרה. הזמן כבר אזל" pic.twitter.com/NOQnJ2GIgE
— כאן חדשות (@kann_news) April 25, 2024المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإٍسرائيلي يحول ثلث مساحة قطاع غزة "منطقة عازلة"
أعلن الجيش الإسرائيلي،الأربعاء، أنه حوّل نحو 30% من مساحة قطاع غزة إلى "طوق أمني"، أي منطقة عازلة لا يستطيع السكان الفلسطينيون العيش فيها.
وقال الجيش في بيان إنه هاجم نحو 1200 "هدف إرهابي" جوا ونفذ أكثر من 100 عملية "تصفية مستهدفة" منذ استئناف هجومه في القطاع في 18 مارس، بعد هدنة استمرت شهرين.
وفي مارس الماضي، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كات بأنه وجّه الجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على المزيد من أراضي قطاع غزة حتى تُطلق حماس سراح جميع الرهائن، محذرا من أن عمليات الاستيلاء هذه ستكون "دائمة".
وأضاف يسرائيل: "لقد أصدرت تعليماتي للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على مناطق إضافية، مع إجلاء السكان". وأوضح أن هذه الخطوة "ستوسع المناطق الأمنية حول غزة لحماية التجمعات السكانية الإسرائيلية وجنود الجيش الإسرائيلي من خلال حفاظ إسرائيل الدائم على الأراضي".
وحذر كاتس: "كلما استمرت حماس في رفضها، كلما خسرت المزيد من الأراضي لصالح إسرائيل".
وقال إن الجيش الإسرائيلي سيكثف غاراته الجوية على غزة وسيوسع نطاق عملياته البرية حتى يتم إطلاق سراح الرهائن.