راكيتيتش: أشعر في الرياض كأنني في وطني الثاني
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر الكرواتي إيفان راكيتيتش، المحترف في صفوف فريق الشباب، وهو يتحدث عن دوري روشن وعن تفضيله لليونيل ميسي مقارنةً بكريستيانو رونالدو، وعن انبهاره بالرياض.
وأوضح راكيتيتش عبر “بودكاست مايكس”، أنه يشعر في الرياض كأنه في وطنه الثاني، مؤكدًا أن الشعب السعودي ودود، و هو سعيد للغاية بالتواجد في المملكة العربية السعودية.
وأشار الكرواتي إلى أنه يدعو الجميع لزيارة المملكة، مشيرًا إلى أن من يزورها مرة حتمًا سيعود إليها من جديد، مشيدًا بفريق الهلال، مؤكدًا أنه الأقوى في دوري روشن السعودي، ودائمًا ما يصنع الفارق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الهلال راكيتيتش
إقرأ أيضاً:
بعيو: دعم ومساندة إدارة “المركزي” في هذه المرحلة واجب وطني
شدد رئيس المؤسسة الوطنية للإعلام، محمد عمر بعيو، على ضرورة مساندة مصرف ليبيا المركزي مهما كانت الملاحظات على السياسات النقدية التي وضعها وينفذها مصرف ليبيا المركزي.
وأضاف عبر حسابه بـ”فيس بوك”: “يجب مساندته رغم غياب السياسة الإقتصادية العامة، والإنفاق العام المتضخم، وتفشي ظاهرة خلق النقود وهي أسوأ ظواهر ومظاهر اقتصاد المضاربة الريعي غير الإنتاجي، والمواجهة الصعبة التي يخوضها المصرف المركزي مع تماسيح السوق السوداء”.
وأكد ضرورة الوقوف مع المصرف ومجلس إدارته الجديد وإعطائه الوقت اللازم لظهور نتائج سياساته وإجراءاته، واستعادة السيطرة على السوق.
ونوه إلى ضرورة تحمل التبعات والآثار التضخمية التي لابد أن تظهر في المدى القصير، وقبول الاستخدام الاضطراري للاحتياطيات النقدية في الدفاع عن العملة الوطنية.
وأشار إلى ضرورة الاستجابة للطلب إلى حين تحقيق الاستقرار النقدي الذي من لوازمه ومتطلبات تحقيقه الاستقرار النفسي والسلوكي حيث السوق عرض وطلب وسلوك.
وبين أن دعم ومساندة مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي في هذه المرحلة واجب وطني ومسؤولية تقع على عاتق كل الحريصين على إنقاذ الاقتصاد الليبي ومعيشة الشعب الليبي.
وأكمل: “لابأس بل لابد من منح المصرف المركزي الوقت اللازم ليعمل، ومنح مجلس إدارته ثقة مشروطة ومقيدة بشرطين أساسيين”.
واشترط بعيو أن لا يخصع للفاسدين في الإدارة والميليشيات وأساطين الفساد، وأن يصارح الليبيين بكل الحقائق والمعطيات والظروف والضغوط والتدخلات، وأن لا يكرر جريمة المحافظ السابق في ممارسة الكذب الكبير الذي يغطي سوء ممارساته وفساد سياساته.
الوسوم«بعيو» أزمة المصرف المركزي