وزير الداخلية التونسي: 80 ألف مهاجر من إفريقيا جنوب الصحراء يقيمون في تونس
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال وزير الداخلية التونسي كمال الفقي، يوم الأحد، إن عدد المهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء في تونس يبلغ 80 ألفا، مضيفا أن 17 ألفا منهم مستقرون في مدينة صفاقس.
كما كشف في تصريحات إعلامية أن 1057 مهاجرا غير نظامي من إفريقيا جنوب الصحراء عادوا طوعا نحو بلدانهم.
وصرح بأن السلطات التونسية اعترضت نحو 2200 مهاجر حاولوا دخول البلاد خلال النصف الأول من 2023.
وأكد الفقي أن السلطات الأمنية أنقذت أكثر من 15 ألف مهاجر غير شرعي قبالة السواحل التونسية، معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء خلال الفترة الممتدة من يناير إلى 29 يوليو الجاري، بينما تم انتشال جثث نحو 900 شخص، خلال الفترة نفسها.
المصدر: إذاعة "جوهرة أف أم"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الاتحاد الأوروبي البحر الأبيض المتوسط السلطة القضائية المهاجرون المياه الهجرة إلى أوروبا الهجرة غير الشرعية شرطة وفيات إفریقیا جنوب الصحراء
إقرأ أيضاً:
جنوب إفريقيا تتهم كيان العدو باستخدام “التجويع سلاحا في الحرب” بغزة
وأدانت جنوب إفريقيا بشدة رفض الكيان الصهيوني السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وعملياتها العسكرية المستمرة في الضفة الغربية المحتلة.
جاء ذلك في بيان صادر عن وزارة العلاقات الدولية والتعاون في جنوب إفريقيا، الأربعاء، قالت فيه إن الفلسطينيين بقطاع غزة يعانون من آلام لا توصف.
ودعت جنوب إفريقيا المجتمع الدولي إلى ضمان وصول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف البيان: “تدعو جنوب إفريقيا المجتمع الدولي إلى ضمان توصيل المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومستمر ودون عوائق إلى جميع أنحاء قطاع غزة”.
وأشار البيان إلى أن الفلسطينيين بقطاع غزة في حاجة ماسة إلى الغذاء والمأوى والإمدادات الطبية.
كما أدان البيان العمليات العسكرية الصهيونية المستمرة بالضفة الغربية، لافتاُ إلى أنها تمثل تصعيدا خطيرا يهدد بشكل كبير سعي الفلسطينيين إلى تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم.
وكان كيان العدو وفي محاولة للضغط على المقاومة في “حماس”، أوقفت إدخال المساعدات الإنسانية الى غزة يوم الأحد، وهو ما تسبب في انتقادات دولية واسعة لتل أبيب.
والأحد، وبعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى قالت وسائل إعلام صهيونية إن تل أبيب تعتزم البدء خلال أسبوع بتنفيذ خطة تصعيدية ضد غزة، تشمل قطع الكهرباء والمياه وتنفيذ عمليات اغتيال وإعادة تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه واستئناف القتال.