وفد متعدد الجنسيات يزور المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمنيا.. شاهد
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا إن المحافظة استقبلت وفداً سياحياً متعدد الجنسيات لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة زار الوفد مناطق آثار بني حسن وتل العمارنة وتونا الجبل للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.
ووجه المحافظ بتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا بوصفها ثالث محافظات مصر الغنية بالآثار بعد محافظتى الجيزة و الأقصر مؤكداً أن القطاع السياحي والمناطق الأثرية بالمحافظة، تستقبل وفودا من جميع أنحاء العالم.
يذكر أن المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية منها، منطقة آثار الأشمونين الواقعة شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كم، ومنطقة تل العمارنة الأثرية على بعد 15 كم شمال شرق مدينة ديرمواس ومنطقة تونا الجبل التي تقع على بعد 67 كم جنوب غرب مدينة المنيا، بالإضافة إلى منطقة دير جبل الطير التي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة ومنطقة آثار البهنسا، الواقعة على بعد 16 كم من مركز بني مزار، وتضم آثارا فرعونية وقبطية وإسلامية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آثار بني حسن الحضارة الفرعونية العائلة المقدسة اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا المعالم الأثرية المعالم السياحية متعدد الجنسیات یزور المناطق الأثریة
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: إسرائيل تعتمد استراتيجية «الدفاع متعدد الطبقات» لتعزيز سيطرتها الأمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة و الباحثة السياسية، أن الجيش الإسرائيلي بدأ في تطبيق استراتيجية عسكرية جديدة تُعرف بـ «الدفاع متعدد الطبقات»،
تهدف إلى تعزيز تموضعه الأمني عبر تطوير العمليات العسكرية على عدة مستويات.
و أوضحت “حداد”، خلال مداخلة هاتفية مع قناة القاهرة الإخبارية، أن هذه الاستراتيجية تشمل إنشاء مناطق عازلة وآمنة في الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن مساعٍ إسرائيلية لضمان سيطرة أمنية دائمة في المنطقة.
وأضافت أن هذه الاستراتيجية تستند إلى نزع السلاح وإعادة هيكلة التركيبة الديموغرافية، خاصة في شمال الضفة الغربية، بما يسهم في تعزيز الوجود العسكري والسياسي الإسرائيلي، كما أشارت إلى أن إسرائيل تسعى من خلالها إلى فرض ما يُعرف بـ «التعايش القسري»، وهو نهج يهدد الحقوق الفلسطينية ويزيد من تعقيد المشهد السياسي.
وأكدت أن هذه الاستراتيجية تمثل خطوة تصعيدية تهدف إلى تكريس الاحتلال وفرض واقع جديد بالقوة، مما يؤدي إلى تعميق الأزمات الإنسانية وتقويض فرص تحقيق السلام في المنطقة.