تنتظم الآن عمليات طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 في جميع الإدارات التعليمية ، استعدادا لانطلاقها 8 مايو القادم .

وكانت قد تلقت الإدارات التعليمية ، تعليمات عاجلة بشأن تأمين عملية امتحانات الترم الثاني 2024 لطلاب صفوف النقل حيث تقرر :

تأمين الأسئلة والإجابة داخل غرفة مغلقة بالحديد محكمة الغلق والتأمين.

التأكد من كفاية وسلامة وسائل الأمن والسلامة بجميع اللجانمراجعة التوصيلات الكهربائية وفصل التيار الكهربي في نهاية كل يوم عن الحجرة المخصصة للكنترول والمتواجد بها كراسات الأجوبة.حفظ الامتحان داخل مظروف مختوم بخاتم واضعي الامتحان أو موقعا عليه بخط اليد.التنبيه المشدد بغلق البوابات وعدم دخول غير المتخصصين أثناء فترة الامتحانات.تشديد الرقابة والحراسة والنوبتجيات على أوراق الامتحانات.تأمين بوابة المدرسة تأمينا دقيقا.تأمين مكان حفظ أوراق الأسئلة .التواصل السريع مع مسئول أمن الإدارة فور وقوع أي حدث.التأمين الجيد لغرفة الكنترول.يمنع منعا باتا استخدام الهاتف للمعلم والطالب لجان امتحانات الترم الثاني 2024يمنع التدخين منع باتا في جميع اللجان والكنترولات

تلقت الإدارات التعليمية تعليمات  من وزارة التربية والتعليم تشدد على : 

الالتزام بكافة التعليمات المنظمة لوضع امتحانات الترم الثاني 2024.ان تكون الورقة الامتحانية مطابقة للمعايير الفنية للامتحان.ان تشتمل الورقة الإمتحانية لجميع أجزاء المنهج التي تم تدريسها.توزيع الأسئلة بشكل يناسب قياس جميع المستويات العلمية والفكرية بين الطلاب.التأكيد على السرية المطلوبة  في الامتحانات لمنع أي حالات تسريب.وضع ضوابط وإجراءات احترازية جديدة لمنع الغش.ارتباط أسئلة امتحانات الترم الثاني 2024  بأهداف المقرر وموضوعاته.توزيع الأسئلة على كل المجالات والمستويات المختلفة من الفهم والتطبيق والتحليل والتفكير الناقد والاكتشاف والابتكار.إعداد الأسئلة بصورة تسمح بقياس مستويات متنوعة ومتعددة من أداء الطالب، ويراعى فيها التدرج من السهل إلى الصعب.أن تكون الأسئلة واضحة المعنى ومُحددة ولا تحتمل تفسيرات مختلفة.أن يناسب الزمن المُخصص للامتحان عدد الأسئلة.أن تشتمل ورقة الامتحان على أسئلة موضوعية والالتزام بسؤال حل المشكلات الذي يعلم الطالب التفكير بطريقة علمية في حل أي مشكلة.

 وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في خطاب رسمي ارسلته لمديري مديريات التربية والتعليم بجميع محافظات الجمهورية ، أن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني يتولى التنسيق مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة للالتزام بعدم فصل التيار الكهربائي عن جميع المدارس على مستوى الجمهورية خلال فترة امتحانات الترم الثاني 2024 .

طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024 طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التربیة والتعلیم

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟

وحاولت الأمهات الغزيات -رغم الظروف الإنسانية والاقتصادية الصعبة- زرع البهجة في قلوب الأطفال المتعبين من الحرب، وأعددن لهم كعك العيد بما توافر لديهن من إمكانيات.

وصدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار في جميع مناطق قطاع غزة، الذي حولته آلة الاحتلال الإسرائيلي إلى دمار وأنقاض، ولم تسلم معه حتى المساجد ودور العبادة من التدمير المتعمد، إذ دمر أكثر من 1109 مساجد.

وتجمّع الغزيون لإحياء شعيرة صلاة العيد على أنقاض البيوت المدمرة والمساجد المهدّمة، متذكرين أهاليهم الذين قُتلوا في الحرب، وربما لم يتمكنوا من دفنهم، داعين الله أن يأتي بفرج قريب من عنده.

وفي السابق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أنّ استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأطفال والأسر، الذين يكافحون من أجل البقاء في ظل الظروف القاسية في القطاع.

وكذلك، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن مئات الآلاف يواجهون خطر الجوع الشديد وسوء التغذية، مع تناقص مخزونات الغذاء الإنساني في القطاع.

تعليقات تضامنية

ورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/3/30)- جانبا من تعليقات واسعة تعاطفت مع غياب أجواء العيد في قطاع غزة، بسبب الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة.

إعلان

فقالت سمر في تغريدتها "أهل غزة لا يرفضون الفرح، لكنهم مضطرون لتأجيله عاما بعد عام"، ثم تساءلت "إلى متى يُحرم أطفال غزة من أبسط حقوقهم في الضحك والأمان؟".

وفي الإطار ذاته، قال محمد "أهل غزة لا يسألون هذا العام عن ملابس العيد أو حلواه، بل عن أسماء الضحايا وعدد البيوت التي سُويت بالأرض. ليس العيد لمن لبس الجديد، في غزة، العيد لمن نجا من القصف".

وسلط رامي الضوء على استمرار القصف الإسرائيلي، إذ قال "لم يكن القصف فجر العيد في غزة عشوائيا، بل كان رسالة واضحة: حتى في العيد، لا راحة، لا فرح، ولا أمن".

وأضاف "إسرائيل لم تكتفِ بحرماننا من الحياة، بل تصر على سرقة لحظات الفرح القليلة".

وأبدى سليم أسفه وحسرته لعدم التوصل إلى هدنة مؤقتة خلال العيد، وقال "كان بدنا نسمع عن هدنة، عن تهدئة عن متنفس للعالم تفرح وتحتفل بالعيد، لكن زي ما أنتم شايفين (مثلما ترون) إسرائيل تخطف أبسط شيء ممكن نحتفل فيه".

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيعَ عملياته البرية جنوبي قطاع غزة، في حين استُشهد 51 فلسطينيا على الأقل في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم.

وتزامن ذلك، مع إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موافقتها على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطين مصر وقطر، في حين ذكرت إسرائيل أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة الولايات المتحدة.

30/3/2025-|آخر تحديث: 30/3/202507:50 م (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس الثاني عن الأنبا باخوميوس: كان نموذجًا في الوداعة والمحبة
  • عمر مرموش يسجل الهدف الثاني لـ مانشستر سيتي أمام بورنموث
  • كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟
  • زيادة الإنفاق على الصحة والتعليم في موازنة العام المالى الجديد
  • جدول امتحانات شهر أبريل 2025 لطلاب المدارس .. تفاصيل عاجلة بشأنه
  • بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش
  • كلمة وزير التربية والتعليم السيد محمد عبد الرحمن تركو خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني: الاحتلال دمر معظم مدارس غزة
  • ستظهر كوارث.. تربوي يحذر من مخاطر عقد امتحانات الثانوية العامة بالجامعات
  • وفاة إمرأة سقطت من الطابق الثاني بتلمسان