كالفيرت ليوين: صنعنا ليلة اسثنائية أمام ليفربول
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أشاد دومينيك كالفيرت ليوين، نجم نادي إيفرتون بمستوى فريقه أمام ليفربول يوم أمس الأربعاء في ديربي الميرسيسايد بالدوري الإنجليزي الممتاز.
وسجل ليوين هدفًا وتسبب في آخر ليقود إيفرتون لفوز تاريخي على ليفربول 2-0.
وقال ليوين لبي بي سي سبورت: "يا لها من ليلة، اعتقدت أننا التزمنا بخطة اللعب وقمنا بتنفيذها، لقد تماسكنا معًا.
وأضاف: "لقد بنينا من هناك في كرة هدف جاراد برانثويت كمجموعة ومشجعين في الملعب، ليلة رائعة من كرة القدم".
وأوضح: "إذا تمكنت من الفوز في المواجهات الثنائية فهذا يجعلك في وضع جيد، وقد سمحنا لهم بالاستحواذ على الكرات الثانية في منتصف الملعب، لكننا لم نخشى أنهم سيؤذوننا. كان هذا أكبر شيء، العمل الجاد والمسعى".
وأردف: "كرة القدم هي لعبة قديمة ومضحكة. لقد مررت بعدد قليل من الأوقات دون أن أسجل ولكني سجلت في الآونة الأخيرة".
تابع: "علينا أن نواصل الإيمان ونبذل قصارى جهدنا للبقاء إيجابيين".
وعن موقف إيفرتون في الدوري أوضح:: "التفكير في الدوري ليس صحيحا، لكننا تقبلنا واقعنا.
وأتم: "النقاط الثلاث الكبرى، تلك التي حصلنا عليها يوم السبت ضد نوتنجهام فورست، كانت هائلة والليلة تضعنا في وضع أفضل بكثير. علينا أن نبني على ذلك وعلينا أن نحاول تقديم أداء في نهاية الأسبوع."
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيفرتون الدوري الإنجليزي الميرسيسايد ليفربول
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: ولي الله إختفى فى الناس كاختفاء ليلة القدر فى العشر الأواخر من رمضان
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن كل شخص يفتح له ما لم يفتح لغيره، ويفهم ما لم يفهمه غيره، وقد يدخر له شيء لا يعلمه الأولون ولا الآخرون ، وكل ذلك بفضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.
لا يتألى عليه أحد ولا يمنع ذلك الفتح من البشر أحد عن بشر آخرين ، ونظن الإنسان عاصيا وموغلا في المعصية فإذ به مقبول عند الله بإذن الله ؛ لأنه هو الذي يهدي ، وهو الذي يفتح ، وهو الذي يعطي ، والأمر كله بيديه سبحانه وتعالى وليس لنا ، إلا أن نعتقد أنفسنا أسوء الخلق، ونعتقد الناس أحسنهم.
وأشار الى أن ولي الله قد اختفى في الناس كاختفاء ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ، فإياك أن تتكبر أو أن تتعالى على أحد بفعلك أو بطاعتك ؛ فإن هذه الطاعة إنما هي مخلوقة لله والله هو الذي خلقها وهو الذي وفقك لعبادته وإن شاء سلبها نسأل الله السلامة.