بعد 12 سنة زواجا.. أحمد جمال سعيد ينفصل عن زوجته سارة قمر
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أعلن الفنان أحمد جمال سعيد انفصاله عن زوجته سارة قمر من خلال صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
ونكشف في الفيديو التالي، عن قصة الحب الكبيرة التي جمعت بين الفنان أحمد جمال سعيد وزوجته سارة قمرن وكواليس طلاق أحمد جمال سعيد وزوجته.
الفنان أحمد جمال سعيد، ولد في 21 يناير 1989، وبدأ مسيرته في التمثيل سنة 1997، وهو حفيد الفنان فريد شوقي والفنانة هدى سلطان من ابنتهما مها.
كانت آخر أعمال أحمد جمال سعيد مسلسل “صيد العقارب” بطولة غادة عبدالرازق، سيمون، محمد علاء، رياض الخولي، أحمد ماهر، أحمد سعيد عبدالغني، ميار الغيطي، أحمد ماجد، مجدي بدر، سامي مغاوري، منال سلامة، محمود عبدالمغني، عماد صفوت، ميرنا الجوهري، ريم المصري، تأليف باهر دويدار وإخراج أحمد حسن.
استضاف برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس على قناة "dmc"، أبطال ونجوم مسلسل "كامل العدد" وذلك ضمن حلقات خاصة بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وعبر الفنان أحمد جمال سعيد، عن سعاده بالمشاركة في مسلسل كامل العدد، قائلا: "من أجمل الأشياء التي حدثت لي في حياتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد جمال احمد جمال سعيد الفنان أحمد جمال سعید
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».