الصحة الفلسطينية تحذر من من اقتراب توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات بغزة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
حذرت وزارة الصحة الفلسطينية ، اليوم الخميس، من إقتراب توقف مولدات الكهرباء الخاصة بالمستشفيات نتيجة لعدم توفر الوقود اللازم لتشغيلها.
كما ناشدت كافة المؤسسات المعنية و الأممية و الانسانية بضرورة وسرعة التدخل وتوفير الوقود اللازم لاستمرار تقديم الخدمات للمرضى و الحفاظ على أرواحهم.
وفي هذا السياق، أفادت وزارة الصحة في غزة، في وقت سابق من اليوم، في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم ال 202 على قطاع غزة، بإرتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34305 شهداء و 77293 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي .
كما قالت الصحة في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 43 شهيدًا و64 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأوضحت الصحة الفلسطينية مازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال الإسرائيل احتلال الاسرائيلي الصحة الفلسطينية العدوان الإسرائيلي المستشفيات
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.