أعلن المهندس علي سعد، رئيس جهاز تنمية مدينة الشروق، عن طرح 13 محلًا تجاريًا، وصيدلية بمساحات تتراوح من 13م2 : 68م2، بمختلف الأسواق التجارية بالمدينة للبيع بالمزاد العلني، يوم الثلاثاء الموافق 30/4/2024.

وأضاف رئيس جهاز الشروق، أنه تم إتاحة كراسات الشروط والمواصفات بمقر جهاز مدينة الشروق، بجانب إتاحة المعاينة على الطبيعة للمحال والصيدلية في مواعيد العمل الرسمية للجهاز.

شروط التقديم على المحال المطروحة بالشروقتطلب كراسة الشروط والمواصفات من مقر الجهاز نظیر سداد مبلغ ۲۹۹جنيه لكل محل أو الصيدلية.تعقد جلسة المزاد الساعة الثانية عشرة ظهراً بمقر الجهاز يوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٤/٤/٣٠.يتم سداد تأمين دخول المزاد بمبلغ خمسين ألف جنيه لكل محل في موعد غايته جلسة المزاد.يتم سداد تأمين دخول المزاد بمبلغ مائة ألف جنيه للصيدلية في موعد غايته جلسة المزاد.يتم استكمال سداد ( نسبة ١٠ + ١ مصاريف إدارية + ٠٫٥٪ لصالح مجلس الأمناء ) من القيمة البيعية الإجمالية الراسى بها المزاد، وذلك فور رسو المزاد، علاوة على (٥٪) وديعة صيانة تسدد خلال شهر و قبل الاستلام.الباقى يتم سداده بنظم تقسيط ميسرة.يمكن للسادة الراغبين في دخول المزاد المعاينة على الطبيعة في مواعيد العمل الرسمية.يخضع المزاد لأحكام القانون رقم (۱۸۲ ) لسنة ۲۰۱٨ (قانون تنظيم التعاقدات التي تبرمها الجهات العامة).
 تفاصيل الأماكن المطروحة للبيع 

وفيما يلي تنشر “بوابة الوفد الإلكترونية”، تفاصيل المحلات التجارية المطروحة للبيع في مزاد علني، والتي جاءت كالتالي:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جهاز الشروق الأسواق التجارية مدينة الشروق جهاز مدينة الشروق جهاز تنمية مدينة الشروق الشروق المحلات التجارية بالمزاد العلني كراسات الشروط محلا تجاريا

إقرأ أيضاً:

برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية

17 مارس، 2025

بغداد/المسلة: أثار إعلان ترويجي لشركة الأزياء الهولندية “مرّاشي” موجة من الجدل في فرنسا، بعدما ظهر فيه برج إيفل مغطى بحجاب إسلامي. الإعلان، الذي انتشر عبر حساب العلامة التجارية على إنستغرام، كان مصحوبًا بتعليق ساخر: “رُصدت: برج إيفل مرتديا أزياء مرّاشي، ما شاء الله! يبدو أنه انضم للتو إلى مجتمع الأزياء المحتشمة”.

الخطوة التي بدت للبعض مجرد دعاية تسويقية، فجّرت جدلاً سياسياً واسعاً، حيث اعتبرها عدد من السياسيين الفرنسيين استفزازًا لقيم الجمهورية وعلمانيتها. في المقابل، رأى آخرون أنها إبداع تسويقي يُسلط الضوء على النقاش المستمر في فرنسا حول حرية اللباس والتعبير الديني.

انتقادات سياسية وردود فعل غاضبة

سرعان ما توالت الانتقادات من أطراف سياسية عدة، وعلى رأسها النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني، ليزيت بوليت، التي كتبت عبر منصة “إكس”: “أمر غير مقبول! لقد اختطفت علامة مرّاشي برج إيفل، رمز فرنسا، وغطته بحجاب إسلامي في إعلان استفزازي”. وأضافت أن “هذا النوع من الحملات يهدد القيم الجمهورية ويشجع على الانفصالية الثقافية”.

تصاعدت حدة الغضب مع تصريحات الخبير الاقتصادي الفرنسي فيليب مورير، الذي دعا إلى مقاطعة “مرّاشي” وإغلاق متاجرها في فرنسا، معتبراً أن الإعلان “محاولة لاستفزاز الفرنسيين ودفعهم إلى القبول بانتشار الأزياء الإسلامية في الفضاء العام”.

في المقابل، انقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض الإعلان مجرد دعاية تجارية غير مقصودة للإساءة، بينما رأى آخرون أنه يسلط الضوء على إشكالية تقييد حرية المسلمات في اختيار ملابسهن، خاصة في بلد يفرض قوانين صارمة على الحجاب في المدارس والأماكن العامة.

تاريخ طويل من الجدل حول الحجاب في فرنسا

يأتي هذا الجدل في سياق حساس داخل فرنسا، التي شهدت على مدار العقود الماضية تقييداً متزايداً على ارتداء الرموز الدينية، خصوصًا الحجاب الإسلامي. فمنذ عام 2004، تم حظر الحجاب في المدارس الحكومية، وتبع ذلك في 2010 قانونٌ يمنع تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، وهو قانون استهدف النقاب والبرقع، إلى جانب الأقنعة والخوذات.

في السنوات الأخيرة، استمرت القيود مع قرارات بمنع العباءات والحجاب في المدارس، وصولًا إلى تصريحات وزير الداخلية برونو ريتايو، الذي أكد أن حتى المرافقات المدرسيات خلال الرحلات الدراسية لا يُسمح لهن بارتداء الحجاب، باعتبار أن هذه الرحلات جزء من البيئة التعليمية الخاضعة لقوانين العلمانية.

رغم هذه القوانين، تظل قضية الحجاب أحد أكثر المواضيع إثارة للجدل في فرنسا، بين من يعتبره رمزا للحرية الشخصية وحق المرأة في اختيار ملابسها، ومن يراه تحديًا للقيم العلمانية التي تقوم عليها الجمهورية الفرنسية. وبينما تسعى فرنسا لترسيخ هويتها العلمانية، يبقى التساؤل مطروحًا حول مدى قدرتها على التوفيق بين هذا النهج واحترام التعددية الثقافية والدينية التي باتت جزءًا من نسيجها الاجتماعي.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع
  • حبس مسجل خطر بتهمة سرقة 4 منازل في الشروق
  • برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية
  • ضبط شخص وربة منزل لعرضهما طفلهما الرضيع للبيع بـ8 آلاف جنيه فى الوراق
  • الان.. غارات أمريكية على اليمن (الأماكن المستهدفة)
  • أسطورة للبيع
  • جرائم تكشفها الصدفة.. إعلان للبيع على الإنترنت يكشف جريمة قتل
  • ضبط مسجل خطر بتهمة سرقة 4 منازل بالشروق
  • محمد بن غاطي يشارك في مزاد أنبل رقم بإجمالي 44.2 مليون درهم
  • محمد بن غاطي يشارك في مزاد «أنبل رقم» الخيري بـ44.2 مليون درهم