RT Arabic:
2024-09-22@21:26:13 GMT

النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين

كشف وزير خارجية النرويج إسبن بارث إيدي أن بلاده قد تعلن اعترافها بدولة فلسطين هذا الربيع.

وفي لقاء مع قناة تلفزيونية محلية ردّ وزير الخارجية على سؤال حول متى ستعترف النرويج بدولة فلسطين موضحا أن النرويج تعمل على هذه القضية بالتعاون "مع دول أخرى".

إقرأ المزيد جمهورية جديدة تعترف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.

. والخارجية ترحب

وأضاف: "إذا أراد الناس التوصل إلى مبدأ حل الدولتين لشعبين، فمن الواضح أن هذا يتطلب وجود دولتين. إحداهما تسمى فلسطين والأخرى هي إسرائيل".

وأردف الوزير: "من المستحيل تحقيق هذا المبدأ من دون إجراء مفاوضات مشتركة بينهما".

يشار إلى أن رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستوره أكد خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسباني أن أوسلو مستعدة للاعتراف رسميا بدولة فلسطين في نفس الوقت مع مدريد.

وفي وقت سابق أيضا، ذكرت الخارجية النرويجية في بيان صحفي أن الوزير بارت إيدي دعا الدول التي علقت مساهماتها لوكالة "أونروا" إلى استئناف التمويل وسط تقرير عن تجميد مساهماتها وأصدرته لجنة تابعة للأمم المتحدة كانت تحقق في أنشطة الوكالة.

وشدد أيضا على أن النرويج ملتزمة تجاه الأونروا وأن وجود هذه الوكالة أمر بالغ الأهمية لجهود المنظمات الإنسانية الأخرى في غزة.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأمم المتحدة الأونروا الحرب على غزة الضفة الغربية القدس القضية الفلسطينية تل أبيب رام الله مدريد مساعدات إنسانية منظمة التحرير الفلسطينية بدولة فلسطین

إقرأ أيضاً:

هآرتس: إغلاق مكتب الجزيرة برام الله تحذير لصحفيي إسرائيل أيضا

قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إن إغلاق السلطات مكتب الجزيرة في رام الله (الضفة الغربية) بأمر عسكري هو أيضا رسالة تحذير للصحفيين للإسرائيليين الذين سكتوا عن الأمر، ولم يدركوا أنهم بخرسهم هذا إنما يمهدون لسلوكيات مماثلة داخل إسرائيل.

وفي مقال بعنوان "إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله رسالة تحذير للصحفيين الإسرائيليين" كتبت "شيرين فلاح صعب" أن ما حدث لأهم قناة عربية تتناول الشأن الفلسطيني قد يمهد لاعتداء أكبر على حرية الصحافة في إسرائيل نفسها، وليس مستبعدا أن يقف يوما داني كوشمارو ويونيت ليفي (مذيعا القناة الـ12) أمام مكتب محطتهما يشاهدان وهما في حالة عجز، كيف يداهمها الجيش لإغلاقها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ألبانيا تخطط لإقامة "دولة إسلامية" جديدة داخل عاصمتهاlist 2 of 2غارديان: هل يتحول نتنياهو من منبوذ عالميا إلى مجرم مطلوب دوليا؟end of list

واستعرضت الكاتبة اقتحام ومداهمة جنود إسرائيليين مقنعون مكتب الجزيرة في رام الله وأغلقوه 45 يوما بموجب أمر عسكري، لكن الخبر لم يحظَ إلا بتغطية هامشية في الصحافة الإسرائيلية بينما يفترض -وفق شيرين- أن يشعر كل صحفي إسرائيلي بل "وكل مواطن" ببالغ القلق لما حدث لأنه قد يتكرر في إسرائيل.

ولم تستغرق المداهمة إلا بضع دقائق، حيث طلبت القوة من مدير المكتب وليد العمري إخلاء المكان فورا، وظهر جندي في تسجيل مصور يقول له "من أجل تفاصيل أكبر تستطيع التواصل مع القائد العسكري (ليهودا والسامرة)" الضفة الغربية المحتلة.

وأوضحت الكاتبة أن التفاصيل الصغيرة في التسجيل ليست إلا جزءا من صورة أكبر تجسد علاقة ترهيب مارسها الجيش على شخص مدير مكتب الجزيرة الذي أدرك أن الأمر انتهى لكنه اختار تصوير المشهد قبل المغادرة، وأن إغلاق المكتب -رغم وقوعه في المنطقة "أ" التابعة للسلطة الفلسطينية- يجسد توظيف الحكومة الإسرائيلية الحربَ لضرب حرية التعبير.

"سن في دولاب"

ووصفت الكاتبة قوة المداهمة بمجرد "سن في دولاب مُحكَم" لما سمتها حكومة الخراب التي تقضم كل يوم من حرية الصحافة، وذكّرت بالقانون الذي أجيز في مايو/أيار الماضي بموافقة أغلبية نواب الكنيست، ويخول الحكومة وقف بث القنوات الأجنبية إذ قدّر رئيس الوزراء أنه يضر بالأمن القومي، وهو قانون كانت الجزيرة بين ضحاياه.

وطلبت من الصحفيين الإسرائيليين أن يتخيلوا المشهد لو داهمت قوة عسكرية مكاتب القناتين الـ13 والـ12، واضطرت المذيعة بالقناة الأخيرة (ليفي) إلى الوقوف خارج مبنى محطتها لتتابع حزينة ما يحدث كما حدث لمراسلة الجزيرة جيفارا البديري، أو يجدَ زميلها (كوشمارو) نفسه وهو يظهر على الهواء لآخر مرة. وقالت الكاتبة إن هذا ليس ضربا من الخيال بل قد يحدث فعلا في ظل حكومة يتقلد فيها الإعلام الوزير شلومو قرعي الذي يستهدف مهنة الإعلام.

لحظة منع قوات الاحتلال للزميلين جيفارا البديري ووليد العمري من العمل في الشارع برام الله وتوقف البث#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/MldH03sNF5

— قناة الجزيرة (@AJArabic) September 22, 2024

وأعربت الكاتبة عن أسفها لتجاهل الصحفيين الإسرائيليين ما يحدث لزملائهم الفلسطينيين "فهم غير مرئيين بالنسبة لهم" وهكذا لم يسارعوا إلى إثارة الموضوع على منصة "أكس" ولم يعبر نواب المعارضة عن صدمتهم أو تعاطفهم مع العمري وصحفيين فلسطينيين آخرين، لأنهم لم يدركوا أن ما حدث على الجانب الآخر من الخط الأخضر قد يحدث أيضا في إسرائيل.

واختتم المقال بأن المخيف ليس فحسب إغلاق مكتب الجزيرة، وإنما السرعة التي تم بها، فعندما سأل العمري جنديا عن الوقت الذي سيستغرقه الأمر، أجابه "بضع دقائق" فالجيش -حسب المقال- "يغلق قناة إعلامية لأنه ببساطة يستطيع" وذكّرت الكاتبة بأن السلطات الإسرائيلية تعتقل بالوتيرة السريعة نفسها إسرائيليين يتظاهرون لإعادة الأسرى من غزة والمطالبة بإنهاء الحرب.

وقد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مكتب الجزيرة في رام الله وأمرت بإغلاقه 45 يوما بموجب أمر عسكري، ثم قامت بمصادرة كافة الأجهزة والوثائق بالمكتب ومنعت العاملين فيه من استخدام سياراتهم وأوقفت بث القناة، وذلك بعد 4 أشهر من إغلاق مكتب القناة في القدس.

مقالات مشابهة

  • هآرتس: إغلاق مكتب الجزيرة برام الله تحذير لصحفيي إسرائيل أيضا
  • عاصمة النرويج تستضيف معرض «الناس ومكتبة الإسكندرية»
  • الهلال يُجبر مدرب الاتحاد على الاعتراف بصعوبة منافسته!
  • إبراهيم ملحم: الاعتراف بشعر الشباب ضرورة نقدية
  • مانشستر يونايتد يرغب في ضم موهبة النرويج
  • ليس الأطفال وحدهم.. الآباء أيضا يعانون من قلق العودة إلى المدرسة
  • معرض «الناس ومكتبة الإسكندرية».. احتفاء بالتأثير الثقافي والاجتماعي لمكتبة الإسكندرية في أوسلو عاصمة النرويج
  • ليس الأطفال فقط.. فوائد حليب الأم تمتد للكبار أيضا ..!
  • البرلمان الأوروبي يقرر الاعتراف بمنافس مادورو رئيسا لفنزويلا
  • جستنية: فهد المولد كان بصدد بيع عقار في دبي