آخر تحديث: 25 أبريل 2024 - 1:45 م بغداد/شبكة أخبار العراق- كشف رئيس كتلة الاطار التركماني النائب مختار الموسوي،  اليوم الخميس، وجود 75 الف عائلة تركمانية نازحة متواجدة في تركيا.وقال الموسوي في حديث صحفي، ان “هناك جهات حكومية تحرص على إرجاع عوائل الدواعش أكثر من حرصها على النازحين التركمان والايزيديين “.

واتهم هذه الجهات بـ “اهمال عوائل الشهداء والمضحين وتركهم في خيام النزوح بينما يتسابقون على إرجاع عوائل داعش الارهابي واسكانهم في مخيمات داخل محافظة نينوى”.وأشار إلى أن ” هناك من يسعى لإرجاع عائلات داعش الارهابي وجلبهم من مخيم الهول السوري ووضعهم في مخيمات بالموصل تتوفر فيها أغلب سبل الراحة “.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

خارجية الدول السبع تتخذ موقفا من هجمات الدعم السريع على مخيمات النازحين

متابعات ـــ تاق برس     أدان وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع بشدة هجمات قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر ومحيطها على مخيمي زمزم وأبو شوك للنازحين، والتي أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا، بمن فيهم العاملون في المجال الإنساني، ونبهوا إلى أنه يتعين توفير الحماية للمدنيين وتمكينهم من المرور الآمن.

ودعت المجموعة “كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة”، والممثل السامي للاتحاد الأوروبي،فى بيان لها نقلته وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الأربعاء ، إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في السودان.

 

وأكدت المجموعة أنها تدين الصراع المستمر والفظائع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في السودان، في الوقت الذي يحيي فيه العالم ذكرى مرور عامين على بدء الحرب المدمرة في البلاد.

 

وذكر البيان أنه نتيجة مباشرة للحرب، يعاني شعب السودان – لا سيما النساء والأطفال – من أكبر أزمات النزوح والعنف في العالم واستمرار الفظائع، بما في ذلك العنف الجنسي واسع النطاق المرتبط بالصراع والهجمات ذات الدوافع العرقية، فضلا عن عمليات القتل الانتقامية، مؤكدا أنه يتعين وضع حد لهذه الأعمال فورا.

وأضاف البيان أنه في خضم استمرار انتشار المجاعة في جميع أنحاء السودان، يشعر أعضاء مجموعة الدول السبع بالقلق إزاء التقارير التي تفيد باستخدام تجويع المدنيين كأسلوب حرب ويؤكدون مجددا أن مثل هذه الأعمال محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي.

 

ودعا البيان الأطراف المتحاربة إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي والتزاماتها بموجب إعلان جدة، والتي تشمل المسئولية الحاسمة عن التمييز في جميع الأوقات بين المدنيين والمقاتلين، وبين الممتلكات المدنية والأهداف العسكرية.

كما دعا جميع أطراف النزاع إلى تبديد العوائق أمام تقديم المساعدة الإنسانية الفعالة عبر خطوط التماس وتوفير ضمانات السلامة والأمن للجهات الفاعلة الإنسانية المحلية والدولية، إضافة إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية إلى السودان، بما في ذلك عبر جنوب السودان وتشاد.

واضاف بيان الدول السبع “ندرك الدور المهم لغرف الطوارئ في توفير الحماية للمدنيين وندعو إلى حمايتهم، كما ندعو جميع الأطراف إلى الامتناع عن شن هجمات على البنية التحتية الحيوية التي يعتمد عليها المدنيون، بما في ذلك السدود وأنظمة الاتصالات”.

 

وأشار إلى أنه “يجب على جميع الجهات الخارجية الفاعلة وقف أي دعم من شأنه أن يزيد من تأجيج الصراع، وذلك وفقا لإعلان المبادئ المعتمد في المؤتمر الإنساني الدولي للسودان ودول الجوار في باريس عام 2024، وحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على دارفور”.

 

وأكدت مجموعة السبع مجددا دعم الانتقال الديمقراطي، واعربت عن تضامنها مع شعب السودان في جهوده الرامية إلى رسم مستقبل بلده بما يعكس تطلعاته إلى الحرية والسلام والعدالة.

الدعم السريعخارجية الدول السبعمخيمات النازحين

مقالات مشابهة

  • عملية نوعية بالأنبار.. الحشد يعلن قطع إمدادات داعش من الوقود
  • مكافأة بـ5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن القيادية في داعش خَضْرة عيسى؟
  • بتكلفة تجاوزت مليار دولار .. العراق يعيد الحياة لمعمل دمره داعش
  • لوسي: قصة مسلسل فهد البطل متواجدة في الواقع.. فيديو
  • خارجية الدول السبع تتخذ موقفا من هجمات الدعم السريع على مخيمات النازحين
  • الأمن النيابية: عودة عوائل مخيم الهول إلى العراق جاءت باتفاق حكومي سابق
  • دي ميستورا يحذر من مجاعة تداهم مخيمات تندوف
  • تحرير شاب عراقي مختطف منذ 11 عاماً
  • الاحتلال يستهدف مخيمات النازحين في مختلف مناطق قطاع غزة
  • تركيا.. هل هناك زيادة أو تخفيض في أسعار الوقود اليوم 15 أبريل؟