وفاة شاب غرقاً بعدما حاول التسلل إلى باخرة بميناء طنجة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
زنقة 20 ا طنجة | أنس أكتاو
عثرت عناصر من القوات المساعدة، مساء أمس الأربعاء، على جثة شاب لفظتها أمواج بحر طنجة البلدي، بعد أيام من غرقه أثناء محاولته الهجرة غير النظامية.
ووفقًا لمصادر خاصة، فقد كان الشاب المتوفى، يدعى قيد حياته خالد (23 عامًا)، قد اختفى قبل أسبوع أثناء محاولته السباحة من منطقة الغندوري إلى ميناء المسافرين بطنجة.
وحاول خالد، الذي عاش في حي طنجة البالية، التسلل إلى الميناء برفقة صديقه، لكنه فشل في العودة ولفظته الأمواج بينما نجح الصديق في العودة إلى الشاطئ بعد تعبه.
وأثار اختفاء خالد، وفق ذات المصادر، حزنًا وأسىً لدى أسرته وجيرانه ومعارفه، حتى عُثر مساء الأمس على جثته على شاطئ المدينة.
وتم نقل جثمان الشاب إلى مستودع الأموات بالمستشفى للتشريح الطبي، وفُتح تحقيق من قبل السلطات الأمنية لمعرفة ملابسات الحادث.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
كارثة طبية: وفاة مؤثرة تركية أثناء عملية تجميل في إسطنبول
في حادثة أثارت جدلاً واسعًا، توفيت المؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، نيشا أوزكان، البالغة من العمر 27 عامًا، عقب خضوعها لعملية تجميل في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة إسطنبول. الحادثة سلطت الضوء على مخاطر العمليات التجميلية والإجراءات الطبية المثيرة للجدل.
تفاصيل الحادثة
وصلت نيشا، وهي أم لطفلين، إلى إسطنبول قادمة من بورصة برفقة زوجها، إسكندر أوزكان، وهو ضابط شرطة، لإجراء عملية شد البطن وتصغير الثدي. العملية، التي استمرت خمس ساعات، انتهت بتدهور حالتها الصحية، حيث توقفت ضربات قلبها عدة مرات، قبل أن تعلن وفاتها.
بحسب عائلتها، تم إبلاغ المستشفى مسبقًا بمعاناة نيشا من مشاكل صحية في القلب، بما في ذلك خضوعها لجراحة لإصلاح ثقب في القلب عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها.
اتهامات بالإهمال الطبي
العائلة، التي لا تزال تعيش صدمة الفقدان، اتهمت الطاقم الطبي بالإهمال. وقال شقيقها مولود باشكان: “دخلت المستشفى وهي بصحة جيدة، وخرجت إلينا جثة.
“خطوة متهورة” من اتحاد نقابات العمال التركي
الخميس 19 ديسمبر 2024جدل حول العمليات التجميلية
المتابعون على وسائل التواصل الاجتماعي تساءلوا عن مدى جاهزية المستشفيات الخاصة لمثل هذه العمليات المعقدة، خاصة في ظل وجود تاريخ طبي حرج لدى المريضة. كما أشار البعض إلى ضرورة تعزيز الرقابة على مراكز التجميل في تركيا.