202 يوم من العدوان على غزة 

أفادت شركة الاتصالات الفلسطينية بانقطاع الإنترنت الثابت في مناطق وسط وجنوب قطاع غزة. 

اقرأ أيضاً : الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى في اليوم الـ202 من العدوان

وتأتي أنباء انقطاع الانترنت، وسط تهديدات متواصلة باجتياح مدينة رفح التي تضم مليون ونف لاجئ من كافة مناطق القطاع.

 

يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا هوادة على غزة لليوم 202 على التوالي، شهد خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.

وتستعد قوات الاحتلال لشن عملية عسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة "قريبا جدا"، حسبما أفادت هيئة البث العبرية.

وزعمت هيئة البث العبرية، نقلا عن مصدرين عسكريين لم تذكر اسمهما، أن قوات الاحتلال ستطلب من أكثر من مليون فلسطيني في رفح النزوح مجددا إلى وسط وجنوبي القطاع.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة رفح الانترنت

إقرأ أيضاً:

قتلى ومئات الجرحى في انفجارات جديدة لأجهزة لاسلكية في عدة مناطق بلبنان

الجديد برس:

وقعت انفجارات في أجهزة لاسلكية محمولة، من فئة جديدة غير أجهزة “البايجر”، في عدة مناطق لبنانية، عصر الأربعاء.

وأشارت قناة “الميادين” اللبنانية إلى انفجار عدد من بطاريات “الليثيوم” في منازل المواطنين، إلى جانب أجهزة أخرى، في مناطق متعددة.

من جهتها، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، استشهاد 14 شخصاً، وإصابة أكثر من 450 آخرين، من جراء التفجيرات الجديدة في الأجهزة اللاسلكية.

ووصلت إصابات، معظمها طفيف، إلى مستشفيات في البقاع، بينما غصت مستشفيات النبطية بعشرات الجرحى.

بدوره، دعا الجيش اللبناني المواطنين إلى عدم التجمّع في الأماكن التي تشهد أحداثاً أمنيةً، من أجل إفساح المجال أمام الطواقم الطبية للوصول إلى المصابين.

وأعلن الدفاع المدني أنه يعمل على إخماد حرائق اندلعت داخل منازل وسيارات ومحال في البقاع والجنوب وجبل لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، ونقل الجرحى إلى المستشفيات.

رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، طلب دعوة مجلس الأمن الدولي إلى الانعقاد من أجل بحث العدوان على لبنان، مضيفاً أنه وجه إلى تقديم شكوى في المجلس.

وأضاف ميقاتي أنه “لا يمكن لأي إنسان أن يعبّر عن وحشية هذه الجريمة”.

وذكرت وكالة “رويترز” أن مجلس الأمن الدولي سيعقد اجتماعاً يوم الجمعة، بهدف بحث التفجيرات في لبنان.

وبالتوازي مع ذلك، يواصل الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاته على القرى والبلدات اللبنانية الجنوبية، حيث قصف بلدات الجبين، شمع، مجدل زون، كفركلا، كفرشوبا، حولا، والطيبة.

يأتي هذا بعدما نفذ الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، عدواناً إلكترونياً استهدف أجهزة “البايجر” في عدة مناطق لبنانية، ما أسفر عن استشهاد 12 شخصاً، بينهم طفلان وعدد من العاملين في القطاع الصحي.

أما الجرحى فتراوح عددهم بين 2700 و2800، وتوزعت الإصابات على النحو الآتي: 1850 في بيروت وضاحيتها الجنوبية، 750 في الجنوب، و150 في البقاع، بحسب الإحصائية الأخيرة التي أعلنها وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض.

وعقب العدوان، توعد حزب الله الاحتلال بالرد على العدوان، عبر “قصاص عادل، سيناله من حيث يحتسب ‏ومن حيث لا يحتسب”، مؤكداً استمراره في تنفيذ العمليات العسكرية الداعمة للمقاومة في قطاع غزة كالمعتاد.

مقالات مشابهة

  • قتلى ومئات الجرحى في انفجارات جديدة لأجهزة لاسلكية في عدة مناطق بلبنان
  • ضربة فضائية موجعة تستهدف دجاجة الحوثي التي تبيض ذهباً - صراخ الاخيرة يرتفع في صنعاء وسيد مران يُغمى عليه
  • الاتصالات: سماح مرتزقة العدوان لشركة “ستارلينك” بتقديم خدمات الإنترنت بالمناطق المحتلة انتهاك صارخ لسيادة اليمن
  • الاستعلام عن فاتورة الخط الأرضي شهر سبتمبر.. تجنب انقطاع الإنترنت
  • «الصحة الفلسطينية»: ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة لأكثر من 41 ألف شهيد
  • انتشال 10 شهداء من البريج ورفح وسط وجنوب قطاع غزة
  • المقاومة الفلسطينية: نثق بقدرة حزب الله على لجم العدوان الإسرائيلي بعد التفجيرات الأخيرة في لبنان
  • وزارة التعليم الفلسطينية: استشهاد 10888 طالباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  • "التربية الفلسطينية": استشهاد 11 ألف طالب وتخريب 500 مدرسة وجامعة منذ بداية العدوان
  • التربية الفلسطينية: استشهاد 11 ألف طالب وتعرض500 مدرسة وجامعة للقصف منذ السابع من أكتوبر