لبنان ٢٤:
2025-04-28@04:05:49 GMT

تصريح لافت من محمد رعد.. إليكم ما قاله عن الحرب

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

تصريح لافت من محمد رعد.. إليكم ما قاله عن الحرب

إعتبر رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد أنّ "العدوان على غزة كان مقرّراً له أن ينتهي خلال شهرين ويطيحون بأهل غزة ويدمّرون غزة بالكامل ويحرّرون أسراهم ويسحقون المقاومين في غزة لكنّ الأبطال من المجاهدين والشّهداء منعوا الإسرائيلي من أن يحقق أهدافه وفق الخطة التي أرادها.

وأضاف: "ننهي السبعة أشهر والعدوّ الإسرائيلي ما زال حائراً ومتلعثماً ومتردداً وخائباً وتائهاً لا يعرف كيف يتصرّف ، ولم يحرّر أسيراً واحداً من أسراه بالقوة ولم يسحق المقاومة في غزة ولم يسيطر عليها وإن توغّل فيها لأنّ التوغل شيء والسيطرة شيء آخر لأن التوغل قد يكون إستدراجاً له لأنه لا يوجد تكافؤ في التسلّح بين المهاجمين والمدافعين وعندما يتوغل لا يستطيع أن يُسيطر".



وتابع: "لذلك فإنّ العدوّ يتوغل و يدمّر ثم ينسحب وهذا ما فعله في غزة وهذا ما سيفعله إذا ما قرّر أن يخوض المغامرة الجديدة في رفح لأنه سيدخل إليها وسيخرج وسينسحب منها لأنه لا يستطيع أن يستقرّ أو أن يُنهي المقاومة".

ولفت رعد إلى أنّه "حتى الآن يتعرّض المحتلّ الإسرائيلي والمعتدي لعمليات وكمائن في شمال غزة وفي خان يونس وفي مدينة غزة كما في المخيمات ويخرجون له من تحت الركام ويقتلون منه الضباط ويُدمّرون الآليات "، ورأى أنّ "الإسرائيلي وقع في الشَّرك وأصبح يتكبّد الخسائر تلو الخسائر بشكل مباشر وبمواجهةٍ عن مسافات قريبة لذلك هو يغتاظ ويتذمّر ويتفلّت حتى من خطته التي خطط لها من أجل أن يستقرّ إحتلاله في قطاع غزة".

واعتبر أنّ "العدو يرسل الصواريخ خارج نطاق الإشتباك الذي أراده وهذا ما يورّطه في توسعة دائرة الإشتباك وهذا ما يجرّه إلى مقاتلة من ليس قادراً على مواجهته وهذا ما حصل له في دمشق"، مؤكدا أنّ "الرّدع الإسرائيلي سقط أمام قوة الردع الإيراني في المنطقة وهذا من أهم الإنجازات الإستراتيجية".

ولفت رعد إلى أنّه "ليس المهم عدد الصواريخ التي أطلقت والتي سقطت بل المهم أن الهدف الذي أرادت الصواريخ أن تصل إليه قد وصلت إليه وإنّ الردع التي أرادت إيران أن تحقّقه من خلال ضربتها للكيان الصهيوني قد أنجزته وتبيّن للعالم كلّه أن هذا الكيان ليس محمياً بذاته وتستطيع شعوب المنطقة أن تتصدى له وأن تخرجه من الأرض المحتلة وأن تسقط طغيانه واحتلاله لأن هذا الكيان محميّ من دول أجنبية وردعه هو رهن وجود دعم دولي له فالتفوق الإسرائيلي المزعوم قد افتضح أمره في هذه المواجهة والمعركة".

وأشار رعد إلى أنّ "معركتنا مع الإسرائيليين كشفت كم أنّ الغرب تعيسٌ في حضارته وفاسدٌ في توجّهاته ولا تليق قيمه بالإنسانية وانكشف بأنّ قيم الإيثار والتضحية والتعاون والدفاع عن الحق ونُصرة المدنيين والأطفال والنساء لا يحميها إلّا ديننا وحضارتنا وتعاليم الرسالات السماوية".

وقال: "حضارة الغرب هي الطغيان وتشجّع الفساد وتدفع إلى الكراهية والإحتلال وتُعزّز الأطماع في أملاك الغير وأوطانهم وثرواتهم وهي تُشيع الفساد وعدم الإستقرار في العالم لذلك إنّ أفضل إنتاج للغرب هو الكيان الصهيوني فماذا بقي بعد؟"، مضيفاً: "إذا كان هذا الوحش هو نتاج القيم الغربية فليأنسوا به وليربّوه في أقفاصهم وفلسطين ليست قفصاً للوحش الغربي المتصهين والصهيوني".

وتابع: "سبعة أشهر والغرب لم يستطيعوا أن يضغطوا على الإسرائيلي من أن يوقف الحرب على غزة وعلى تدمير الإنسان بل ما زالوا يموّلون ويدعمون هذا العدوان"، وأضاف: "سنكتشف أنّ كلّ هذا السّخاء والكرم الذي يُبديه الغرب سيُدفع من صندوق دول النفط للأسف لأن هذه الدول عوّدتنا أن تموّل الحروب ضد تحقيق العزّة والكرامة لشعوب هذه المنطقة".

ولفت رعد إلى أنّ "المواجهة تاريخية لذلك النّصر في هذه المواجهة سيكون نصراً استراتيجياً عظيماً وسيترك آثاره على كلّ حياة ومعادلات المنطقة وستهوي دول وتتساقط أنظمة بعد هذه الحرب".

ورأى أنّ "الكيان الصهيوني يعرف أنه لم يعُد قادراً على خوض حربٍ ضدّ مقاومةٍ في هذه المنطقة وهو يحاول أن يُظهر بعض أنفاسه وعضلاته لذلك عندما يضيق ذرعاً بضغوط المقاومة يستهدف سيارة في عدلون أو موقعاً خارج مناطق الإشتباك ولكن يجد أن المقاومة عندما تُستهدف في عدلون تستهدفه في عكا وحين يوسّع دائرة الإشتباك تكون له المقاومة بالمرصاد، لا تنسحب من أمامه ولا تنهزم أمام تمدد عدوانه إنما تتصدى بكلّ شجاعة".

وشدد رعد على أنّه "على المستوى الإستراتيجي انتهت هذه الحرب، والإسرائيلي يُعلن فشله يوماً تلو الآخر وعندما يستقيل في وسط الحرب رئيس إستخبارات عسكرية للعدو هذا يعني أنّ العدوّ قد هُزم وعندما يتظاهر الإسرائيليون لأنهم لم يجدوا بعد أيّ أسير قد تحرر من بين أيدي المقاومين فهذا يعني أنّ العدوّ قد فشل في تحقيق الأهداف التي أطلقها ليشنّ عدوانه على غزة".

وأضاف: "على المستوى الإستراتيجي الفشل أصبح أمام العدوّ لكن المكابرة هي التي تدفع العدوّ لإطالة أمد المعركة من أجل مصلحة شخص هو رئيس حكومة العدوّ لأنّه يرى في استمرار العدوان ما يُطيل وجوده في السلطة وعندما يتوقف العدوان يخرج من السلطة ومن الحياة السياسية في كيانه المحتلّ".

ولفت إلى أنّ كلّ الدول الداعمة للعدوّ تُحاول أن تتلاطف مع هذا الشخص من أجل إقناعه بأن يترجّل دون أن يُكبّد الكيان الصهيوني المزيد من الخيبة والفشل، وتابع: "دفعنا تضحيات من أجل أن نصل إلى هذه النتيجة التي فيها الفشل الذريع للعدوّ عن تحقيق أهدافه لكننا كما نألم يألم عدوّنا ونحن نعرف ماذا نريد وكيف نواجه والعدوّ يتخبّط في عدوانه ولا يعرف كيف يخرج من المأزق ووحل الفشل الذي أوقع نفسه فيه".

وختم رعد: "خيارنا المقاوم هو الخيار الذي يحفظ بلدنا وعزّتنا وهو الذي يمنع العدوّ على مدى أجيال ومسافات زمنية طويلة من أن يستسهل العدوان على بلدنا لأنه سيلقى الردّ القويّ الذي يُفشل عدوانه ويُحبِط آماله ويدفعه إلى الإنكفاء والتقوقع وانهيار كيانه إن شاء الله".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: رعد إلى أن وهذا ما الذی ی من أجل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل مأزومة للغاية من الداخل.. فما الذي يمنعها من الانهيار؟

يتّفق المحللون الإسرائيليون على أنّ المذكرةَ التي قدّمها رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار إلى المحكمة العليا، (أعلى سلطة قضائية)، وما تضمّنته من اتهامات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ستعمّق الأزمة الداخلية في إسرائيل، وتنعكس مباشرة على مسار مفاوضات وقف الحرب في قطاع غزّة.

لا جدال حول ما يعيشه نتنياهو اليوم من لحظة تقييم حقيقية، بعد أن حصل في السابق على تفويض غير مشروط لتصعيد الحرب من أجل استعادة الأسرى، وتحقيق أهداف عسكرية، دون أن ينجح فعليًا في أي منها.

لم تهدأ الساحة الداخلية الإسرائيلية، ولم تستكن تلك الاحتجاجات الملونة في دعواتها، التي تبدأ بالدفع بالحكومة نحو إبرام صفقة الأسرى مع حركة حماس ووقف النار، ولا تنتهي عند حالات التمرّد داخل المؤسسات العسكرية، والتي شكّلت حالة "توترية" مستحدثة سببتها تلك الرسالة العلنية التي نشرها نحو ألف من أفراد سلاح الجو الإسرائيلي في 10 أبريل/ نيسان الجاري، والتي تدعو إلى إعادة الأسرى ووقف الحرب.

لا شكّ أن الداخل الإسرائيلي يشهد على اهتزازات، لم تعهدها الدولة العبرية في تاريخها، حيث وصلت الحال بزعيم المعارضة الإسرائيلي، يائير لبيد، في تصريحات أطلقها، الأحد 20 أبريل/ نيسان الجاري، إلى حدّ التحذير من أن هناك كارثة ستبدأ من الداخل الإسرائيلي "نتيجة التحريض المستمر"، محملًا رئيسَ جهاز الأمن المسؤولية عن "الفشل في التعامل مع هذه التحديات".

إعلان

كما أضاف لبيد، أنه "وفقًا لمعلومات استخباراتية، نحن مقبلون على كارثة وهذه المرة ستكون من الداخل". ما دام أن جميع المعطيات تتقاطع حول موضوع الانهيار الداخلي الإسرائيلي، فلمَ لم يحصل إذًا؟

عقبات كثيرة تقف عائقًا أمام استمرارية حكومة نتنياهو، وإشكاليات تطرح عليها من الداخل والخارج، وهذا ما برزَ بعد استئناف حربه على قطاع غزة، حيث تناولت وسائل إعلام إسرائيلية تصاعد الضغوط داخل الحكومة على رئيسها، لاتخاذ قرار باحتلال كامل قطاع غزة، في ظلّ مخاوف رئيس الأركان الجديد إيال زامير من الثمن العسكري لمثل هذه الخطوة.

يشير أغلب التقارير إلى أن إطالة أمد الحرب في المنطقة، يصبّ في صالح توفير الحماية لنتنياهو، الذي تحيط به ملفات مشبوهة. هو الذي مثَلَ في مارس/ آذار الماضي أمام المحكمة المركزية في تل أبيب، للردّ على اتهامه بالتورط في فساد وتلقّي رِشا.

كُشفت نوايا نتنياهو من خلال إفشال مسارات التفاوض، ومن الذهاب إلى الخيار العسكري، ولكن الذي ما يزال غامضًا، هو الموقف الأميركي (اللين) تجاه نتنياهو، ورفضه المقترحات التي قدّمها الأميركي لحلّ الأزمة في المنطقة.

هذا (التراخي) الأميركي تجاه نتنياهو، قابله صرامة وصلت إلى حدّ "البهدلة" بالنسبة إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض عقب لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 28 فبراير/شباط الماضي.

لا يوفّر ترامب مناسبة إلا ويتهجم فيها على زيلينسكي، لا بل ذهب بعيدًا في مواقفه، عندما عرض عليه الأربعاء 23 أبريل/ نيسان الجاري، ورقة "الذل" لإنهاء الحرب، طالبًا منه الموافقة على التخلي عن شبه جزيرة القرم، من خلال أخذ كييف إلى الاعتراف بملكيتها لروسيا. لا يتوقف الموضوع عند فرض الاستسلام على كييف، بل ذهب بعيدًا في المطالبة بالاستيلاء على الموارد النادرة في أوكرانيا. رغم أن ترامب أطلق في حملاته الانتخابية مواقف حاسمة تتعلق بإنهاء حالة الحرب في كل من القطاع وأوكرانيا.

إعلان

لا مصالح لأميركا في الحرب الدائرة في أوكرانيا، بل على العكس هناك مكاسب لها تستطيع أن تستغلها لصالح سياساتها في الشرق الأوسط. يفتّش ترامب عن صادقات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، كيف لا وهو يجد في أوكرانيا تسوية كبرى ترتبط بمنطقة الشرق الأوسط.

إنّ جلّ ما يريده الرئيس الأميركي من روسيا ممارسة المزيد من الضغط على حليفتها إيران للتوصل إلى تسويات في المنطقة، بهدف إبعاد شبح الحرب معها.

أفصح نتنياهو عن "تهديد وجودي" يداهم إسرائيل من خطورة التسوية التي تقودها أميركا مع إيران، ورفع من مستوى خطابه تجاه إيران. فعبّر قائلًا الأربعاء 23 أبريل/ نيسان، إن "إيران تمثل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل وخطرًا على مستقبلها"، مؤكدًا عزم حكومته على مواصلة التصدي لما وصفه بـ"الخطر الإيراني" حتى لو اضطرت إسرائيل للتحرك بمفردها".

هذا السقف العالي من التهديدات تحتاجه إدارة ترامب، كي تستغلّه لفرض شروطها في المفاوضات مع الجانب الإيراني. وبهذا يتبلور ما تخطط له واشنطن في المنطقة، بعيدًا عن التوجّسات الإسرائيلية، مستغلة تهديدات نتنياهو تجاه إيران.

إنّ زيارة وزير الطاقة الأميركي، كريس رايت، إلى الرياض، السبت 19 أبريل/ نيسان الجاري، وإعلانه عن "طريق مشتركة" لاتفاق نووي مدني مع السعودية، دليل واضح على ما تراه الإدارة الأميركية للمرحلة القادمة في المنطقة، ودليل إضافي على أن النظرة الأميركية تختلف كل الاختلاف عن نظرة نتنياهو.

في السبعينيات، قام نيكسون ووزير خارجيته في حينها "هنري كيسنجر" ببلورة مبادئ ما سُمي "سياسة الركيزتين" ووقتها الخطة استهدفت ضمان استقرار إقليمي، ووفرة النفط ومساعدة متبادلة ضد النفوذ السوفياتي، بينما اليوم تتوجه ضد النفوذ الصيني.

وقعت المملكة مع الولايات المتحدة على اتفاقية المادة 123 التي تطرق إليها قانون الطاقة النووية الأميركية من العام 1954، والذي يسمح لواشنطن بنقل التكنولوجيا النووية إلى دول أخرى. قد تهدف واشنطن من هذا الاتفاق إلى خلق تقاربات إقليمية تعتمد على ركائز متنافسة، بدل اللجوء إلى خيار الحروب المباشرة، التي يحتاجها نتنياهو.

إعلان

ليس صحيحًا أن يد نتنياهو مطلقة التصرف، بل الأصح هو أن لواشنطن حساباتها في المنطقة، وأن نتنياهو أصبح أداة تدار من قبل الإدارة الأميركية، التي تتصرف بما ينسجم مع مصالحها.

فنتنياهو يدمر غزة لأجل تحقيق الممر الاقتصادي الهندي، وبناء "ريفيرا الشرق"؛ تمهيدًا لفتح الاستثمارات الأميركية تحديدًا الخدماتية والسياحية.

لهذا لن يتخلَّى ترامب في المدى المنظور عن نتنياهو، ولن يُسمح للداخل الإسرائيلي بالتهور وأخذ الأمور نحو الانهيار، ما دام لم تُرسم المنطقة بحسب مع تريده واشنطن، ولم يزل النظام الدولي يرسم أطره العامة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • معلومات... هذا الهدف الذي سيقصفه العدوّ الإسرائيليّ في الضاحية
  • من أشعل الحرب في السودان؟ ما الذي حدث قبل 15 أبريل؟
  • مدير مجمع الشفاء يحذر من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة
  • تفاصيل كمين حي الشجاعية برواية الجيش الإسرائيلي.. ما الذي حصل؟
  • خلال 48 ساعة .. 22عملا مقاوما ضد العدو الإسرائيلي في الضفة
  • ‏"معاريف" الإسرائيلية نقلًا عن مسؤولين عسكريين: لا علاقة للجيش الإسرائيلي بالانفجار الذي وقع في إيران
  • إسرائيل مأزومة للغاية من الداخل.. فما الذي يمنعها من الانهيار؟
  • اتفاق المنامة السوداني الذي يتجاهله الجميع
  • «الشيباني»: ما قاله محمد الرعيض تحليل خاطئ للوضع الراهن
  • وردنا الآن من صنعاء| تصريح هام للرئيس المشاط.. إليكم ما جاء فيه