سيارات مستعملة في مصر أقل من 100 ألف جنيه
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
سيارات مستعملة أقل من 100 ألف جنيه.. يشهد سوق السيارات المصرية تراجع في أسعار السيارات وخاصة المستعملة، وذلك بعد الارتفاع الكبير الذي شهدته الأسواق المحلية والعالمية، لذا يهتم الكثير من الأشخاص بمعرفة الأسعار الجديدة لشرائها.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة تفاصيل السيارات المستعملة في مصر التي أقل من 100 ألف جنيه، من خلال خدمة يقدمها لزواره على مدار اليوم.
تمتلك سوزوكي ماروتي محرك 800 سي سي، 3 سلندر، 47 حصان، وناقل مانيوال 5 سرعات، وظهرت سوزوكي ماروتي في البداية بدون تجهيزات تقريباً أو وسائل أمان مع حقيبة صغيرة في الخلف، بالإضافة إلى أن أسعار قطع غيارها رخيصة ومتوفرة ومنتشرة ومراكز صيانتها متاحة.
سعر سوزوكي ماروتي: 74، 000 جنيه.
سوزوكي ماروتي 1999إبيزا 1993تمتلك سيارة «سيات» إبيزا الهاتشباك موديل 1993 علي محرك سعته 1600 سي سي، وتنقل قوة السيارة من خلال ناقل حركة مانيوال، وتمكنت سيات إبيزا من قطع مسافة سير تصل الي 200 ألف/كم، ويوجد بالسيارة دهانات خارجية، وبها رخصة سارية حتي 2025.
ابيزا 1993سعر إبيزا 1993: 88، 000 جنيه.
فولكس فاجن جولفتقدم «فولكس فاجن جولف» بمحرك رباعي الأسطوانات، سعة 1400 سي سي «تيربو»، ينتج قوة 150 “حصان” مع عزم أقصى للدوران 250 نيوتن/ متر.
وطبقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن «فولكس فاجن»، يبلغ متوسط استهلاك السيارة من الوقود نحو 4.7 لتر، عند قطع مسافات تصل إلى 100 كم.
سعر فولكس فاجن جولف: 85، 000 جنيه.
فيات اونوتمتلك فيات اونو محرك سعته 1000 سي سي فجاء بقوة 45 حصان وعزم دوران 74 نيوتن متر مع سرعة قصوى 145 كم في الساعة وتسارع حتى 100 كم في 17.7 ثانية واستهلاك وقود 5.9 لتر لكل 100 كم. كما جاءت بناقل حركة مانيوال من 5 سرعات.
تتواجد السيارة بهذه النسخ في مصر بتصنيع إيطالي ولكن قدم في مصر منها بعد ذلك نسخ بولندية وتركية بداية من عام 1995 والنسخ القديمة كانت اقوى في الخامات المصنعة منها وفي جسمها الخارجي.
سعر فيات اونو: 97، 000 جنيه
فولكس فاجن جولفسيارة جيلي كولراي 2024 العائلية.. المواصفات والأسعار
للحصول على سيارة من الخارج بدون جمارك.. الخطوات والأوراق
مواصفات وأسعار سيارة BMW X2
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات مستعملة للبيع سيارات مستعملة سوق السيارات المستعملة في مصر اسعار السيارات المستعملة في مصر سوزوکی ماروتی فولکس فاجن 000 جنیه فی مصر
إقرأ أيضاً:
شركة سيارات ضخمة تسرح موظفيها بسبب قلة المبيعات
كشفت شركة لوتس البريطانية للسيارات، يوم الجمعة، عن خطط لتسريح ما يصل إلى 270 موظفًا من مصنعها ومقرها الرئيسي في هيثيل، شرق إنجلترا.
وجاء القرار، وفقًا لما نقلته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، في سياق تحديات مركبة تواجه الشركة تشمل تقلبات السوق العالمية والرسوم الجمركية الأمريكية.
ورغم المكاسب المسجلة في حجم المبيعات، إلا أن الشركة تكبّدت خسارة صافية بلغت 200 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2024، ما يعكس فجوة متنامية بين النمو والربحية.
أوضحت لوتس في بيان أنها تسعى الآن لتعزيز تعاونها مع الشركة الأم جيلي الصينية، لكنها في الوقت نفسه أكدت التزامها بالحفاظ على وجودها في المملكة المتحدة.
تراجع الطلب وضعف الأداءمن بين أبرز أسباب الأزمة التي تمر بها لوتس، انخفاض الطلب بشكل لافت على سيارتيها الكهربائيتين Eletre وEmeya.
فبينما كانت هذه السيارات تحمل آمالاً كبيرة لدخول عصر السيارات الكهربائية، فشلت حتى الآن في منافسة الطرازات الرائدة في السوق، سواء من حيث الأداء أو مدى القيادة.
وهو ما دفع شريحة من المشترين المحتملين إلى التوجه نحو علامات أخرى.
ضغوط جمركية خانقةتفاقمت أزمة لوتس مع استمرار الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على السيارات المستوردة من المملكة المتحدة والصين.
وتبلغ هذه الرسوم حاليًا 25% على السيارات القادمة من بريطانيا، و145% على المركبات المنتَجة في الصين، حيث تقوم لوتس بتجميع طرازي Eletre وEmeya في منشآت جيلي في ووهان.
النتيجة المباشرة: إيقاف جميع شحنات لوتس إلى الولايات المتحدة حتى إشعار آخر.
وتُعد السوق الأميركية من بين الأهم استراتيجيًا للشركة، ما يجعل توقف التصدير خطوة قسرية ذات تداعيات ثقيلة، خاصة على الهوامش الربحية.
مستقبل غير مؤكد لسيارات لوتس الكهربائية
المخاوف لم تقف عند الحاضر، بل تطال مستقبل لوتس الكهربائي برمّته، إذ بات مصير سيارة Type 135 الكهربائية، التي كان يُفترض أن تكون البديل المستقبلي لطراز Elise بحلول 2027، في مهب الريح.
في ظل التراجع المالي، والجمود التسويقي، وضبابية الأسواق، قد يتم تأجيل المشروع أو حتى تجميده.
رغم ارتباطها العريق بالهوية البريطانية، تجد لوتس نفسها اليوم في مأزق يتطلب قرارات جذرية.
ما هو واضح حتى الآن أن لوتس، مثل كثير من صانعي السيارات التقليديين، تمرّ بمرحلة إعادة تشكّل وسط سوق كهربائي لا يرحم، تُحدده القدرة على التكيف، والابتكار، والسياسة التجارية الدولية.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"