شوشة: كل الخدمات في رفح الجديدة بالمجان ولا يشملها سعر الوحدة السكنية
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، إن كل المرافق والخدمات في مدينة رفح الجديدة، والبنية التحتية من طرق وصرف صحي ومياه وغيرها، بالمجان وغير مضافة على تكلفة الوحدة السكنية، ومدعمة من الدولة، ولا يشملها سعر الوحدة.
ووجه "شوشة"، خلال لقاء خاص ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، الشكر والتحية والتقدير إلى رجال القوات المسلحة، قائلا إن من تحمل عبء بناء هذا الصرح الكبير أثناء الإرهاب في ذروته هم رجال القوات المسلحة، وكان من التضحيات التي قدموها لكي يبنوا هذه المنازل.
وأشار إلى أن طريق التنمية لن ينتهي، حيث تمت مراعاة في تخطيط مدينة رفح الجديدة أن تكون من مدن الجيل الرابع لتكون على نفس خطى القاهرة الجديدة و6 أكتوبر ومدن التجمعات العمرانية، وأصبحت منافسة لها.
ولفت أن المجتمع المصري يهوى الزراعة، ولا سيما أهالي رفح والشيخ زويد، كما أن كل الخدمات تبدأ بالطرق، حيث أنشأت القوات المسلحة محاور من الطرق المختلفة حيث جار إنشاء طريق دائري في الشيخ زويد ينقل الحركة إلى جنوب المدينة لإنعاش المنطقة التجارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنية التحتية القاهرة الجديدة اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء المنطقة التجارية برنامج هذا الصباح الوحدة السكنية رفح الجديدة محافظ شمال سيناء مدينة رفح الجديدة مدن الجيل الرابع
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطب ودّ أمريكا.. موقف «لافت» باجتماع أممي!
في سياق التقارب الأخير بين موسكو وواشنطن، وللمرة الأولى منذ عام 2022، امتنعت أمريكا عن المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وبحسب وثيقة نقلتها وكالة “نوفوستي”، “صاغ القرار كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وسويسرا وبولندا ودول البلطيق دون أن تكون الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة”.
ووفق الوثيقة، “يطالب المشروع الحالي، الذي يحمل عنوان “تعزيز السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا”، والذي أعد لتقديمه 24 فبراير، “بسحب جميع القوات المسلحة الروسية على الفور وبشكل كامل ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة (أوكرانيا)”. إلا أن النص لا يتطرق إلى حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة”.
وبحسب الوثيقة، “ضمن مشروع القرار تم توجيه اتهام لموسكو مرة أخرى بما أسموه “قصف البنية التحتية المدنية”، على الرغم من أن روسيا صرحت مرارا وتكرارا بأنها تنفذ ضربات محددة فقط على أهداف عسكرية، في الوقت نفسه، لم تذكر الهجمات الإرهابية التي تشنها كييف ضد المدنيين فضلا عن وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية”.
هذا “وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ فبراير 2022 بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع بأوكرانيا، وفي إطارها تم بالفعل اعتماد 6 قرارا تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو، ويطالب الجميع روسيا بـ “سحب قواتها من أوكرانيا من جانب واحد، وفي كل هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين المشاركين في صياغة مشاريع القرارات، إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي”.
ويأتي هذا الوضع على “خلفية المفاوضات الأخيرة بين روسيا والولايات المتحدة في الرياض”.