هل يوجد تغييرفي مواعيد امتحانات الترم الثاني بعد التوقيت الصيفي؟.. التعليم توضح
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، بضرورة مراعاة مواعيد امتحانات الترم الثاني 2024 طبقًا للتوقيت الصيفي.
وأكدت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، على عدم وجود أى تعديل في جداول مواعيد امتحانات أخر العام لطلاب صفوف النقل والشهادة الإعدادية أيضًا.
هذا وقد انطلقت امتحانات المهام الأدائية والمواد خارج المجموع والعملية منذ بداية الأسبوع الحالي، على أن تستأنف امتحانات المواد الأساسية يوم الأربعاء 8/5/2024، وفقًا للجداول المُعلنة لكل صف دراسي.
ويتم تطبيق التوقيت الصيفى اعتبارًا من منتصف ليلة الغد الخميس الموافق ٢٠٢٤/٤/٢٥ بتقديم الساعة لمدة ستون دقيقة (٦٠) لتصبح الساعة الواحدة بدلًا من الثانية عشر، ويستمر التوقيت حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر ٢٠٢٤، وذلك وفقًا لنص القانون رقم (٢٤) لسنة ٢٠٢٣ م
جدير بالذكر، يبدأ التوقيت الصيفي من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، الموافق 26 أبريل 2024، ويستمر حتى نهاية الخميس الأخير من شهر أكتوبر، ويأتي هذا القرار في إطار جهود الحكومة لترشيد استهلاك مصادر الطاقة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية التربية والتعليم بالقاهرة مواعيد امتحانات الترم الثاني امتحانات المهام الأدائية التوقيت الصيفي
إقرأ أيضاً:
هل ثبت عن النبي الدعاء بعد التشهد الأخير في الصلاة؟.. الإفتاء توضح
الدعاء بعد التشهد الأخير من أكثر الأسئلة التي يريد كثيرون من مدى صحة حكمها، وهل الدعاء بعد التشهد مأخوذ عن سنة الرسول أم أنها خاطئة حيث إن المعروف أن أفضل مواضع الدعاء في الصلاة يكون في السجود فماذا عن الدعاء بعد التشهد؟.
وفي هذا السياق، أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الدعاء بعد التشهد الأخير وقبل التسليم سُنة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ مستشهدة بما رُوي أنَّ أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانوا يدعون في صلاتهم بما لم يتعلموه، فلم يُنْكِرْ عليهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
هل تقبل صلاة المرأة بالبيجامة مع خمار طويل ؟.. الإفتاء ترد
ما حكم وضع اليد على الآية عند قراءة القرآن من المصحف؟.. الإفتاء تجيب
حكم أخذ الطبيب عمولة نظير تحويل المرضى لمركز معين للأشعة.. الإفتاء توضح
حكم التصرف في العربون قبل تسليم المبيع.. الإفتاء توضح
وأضافت الإفتاء أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سأله رجل: «مَا تَقُولُ فِي صَلَاتِك؟» قَالَ: "أَتَشَهَّدُ، ثُمَّ أَسْأَلُ اللهَ الْجَنَّةَ، وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ النَّار" -رواه ابن ماجه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه- فصوَّبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم في دعائه ذلك من غير أن يكون علَّمه إياه.
وكما استشهدت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، بما جاء عن جُبَيْر بن نُفَيْر أنه سمع أبا الدرداء رضي الله عنه وهو يقول في آخر صلاته وقد فرغ من التشهد: "أَعُوذُ بِاَللهِ مِنْ النِّفَاقِ".
وذكرت أقوال بعض الفقهاء في هذه المسألة ومنهم الإمام النووي الشافعي في "روضة الطالبين" (1/ 256، ط. المكتب الإسلامي) حيث قال: [ويُستَحَبُّ الدعاءُ بعد ذلك أي: الصلاة الإبراهيمية، وله أن يدعو بما شاء من أمر الدنيا والآخرة، وأمور الآخرة أفضل، وعن الشيخ أبي محمد: أنه كان يتردد في مثل: اللهم ارزقني جارية صفتها كذا ويميل إلى المنع وأنه يبطل الصلاة، والصواب الذي عليه الجماهير: جوازُ الجميع، لكن ما ورد في الأخبار أحب من غيره] اهـ.
وقال الإمام أبو البركات الدردير في "الشرح الكبير" (1/ 251، ط. دار الفكر): [ونُدِبَ دعاءٌ بتشهدٍ ثانٍ يعني: تشهد السلام بأيّ صيغةٍ كانت] اهـ.
وقال العلامة الشمس الرملي الشافعي في "نهاية المحتاج" (1/ 532، ط. دار الفكر): [وكذا يُسَنُّ الدُّعاءُ بعدَه أي: التشهد الآخَرِ بما شاء مِن دِينِيٍّ أو دُنيويٍّ] اهـ. وممَّا ذُكِر يُعلَم الجواب عن السؤال.