للمصريين.. غرامة بالآلاف وحرمان من دخول السعودية لـ10 سنوات
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تبدأ مصر تسيير أولى رحلات الحج السياحي البري لهذا العام اعتبارا من 31 مايو القادم، فيما تبدأ أولى رحلات الحج السياحي الجوي يوم 2 يونيو.
وفي هذا الصدد، كشف مصدر بغرفة شركات السياحة عن التأشيرات الممنوعة أداء الحج من خلالها هذا الموسم، وهي كالآتي:
- تأشيرة الزيارة.
- التأشيرة السياحية.
- تأشيرة العمل.
- تأشير المرور "الترانزيت".
- تأشيرة الزيارات بأنواعها (عائلية - تجارية - عمل - شخصية - إلكترونية - سياحية - حكومية - مرور- تأشيرة خدمة الحجاج - تأشيرة العمرة)
وأوضح المصدر أن أداء الحج بتأشيرات غير مصرح بها، تصل غرامتها لـ10 آلاف ريال سعودي، أو حرمان من دخول المملكة العربية السعودية لمدة 10 سنوات.
المصدر: مصراوي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحج
إقرأ أيضاً:
ما حكم الانشغال بالتصوير أثناء أداء الحج والعمرة؟.. الإفتاء تجيب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن التصوير أثناء مناسك الحج جائز شرعًا بشرط ألَّا يؤدي إلى تعطيل الحجاج الآخرين، والتصوير المبالغ فيه قد يوقعهم مع الحرج، خاصة في وجود كبار السن وأصحاب الحالات الخاصة الذين يتأخرون بسبب التقاط الكثير من الصور التذكارية.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: ما حكم كثرة الانشغال بالتصوير أثناء أداء مناسك الحج والعمرة؟ أن الواجب على المرء المحرم وغير المحرم أن يلتزم الأدبَ والوقارَ أثناء وجوده في الأماكن المقدسة كالبيت الحرام.
وتابعت دار الإفتاء: وقد أمر المولى سبحانه وتعالى بأن نعظم هذا البيت ونحترم قدسيته، كما أن اللائق بالحاج أن يكون منشغلًا بالخشوع في أداء المناسك، حتى يكافئه المولى سبحانه وتعالى بالأجر والثواب، فيكون حجُّه مبرورًا مقبولًا.
وأكدت دار الإفتاء أن المبالغة في التصوير أثناء مناسك الحج فيها نوع من الإيذاء وعدم مراعاة أحوال الآخرين، قد يوقعهم في الحرج المنهي عنه شرعًا؛ بل إنه يُعَدُّ من الأفعال المنافية للحال التي ينبغي أن يكون عليها مَن يزور بيت الله الحرام، سواء كان مُحْرِمًا بالحج أو غير محرم؛ لذا فلا يليق أن ينشغل المحرم بالحج عن أداء المناسك بأي أمر آخر من أمور الدنيا؛ كالتقاط الصور التذكارية.
وشددت على أن الأصل أن يكون حاله في هذا الوقت منقطعًا عن الملهيات والشهوات متعلقًا قلبه بربه، ومنشغلًا فكره برضا مولاه، راجيًا قبول حجه؛ لينال بذلك الأجر، فيرجع كيوم ولدته أمه، لا ذنب ولا إثم عليه، فيكون حجه مبرورًا.