منوعات، من 1997 فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين كم فارق الأسعار؟،أثار نشر رجل في بريطانيا لـ فاتورة مشتريات قديمة من 1997، أي مر عليها 26 عاما من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر من 1997.. فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين.. كم فارق الأسعار؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

من 1997.. فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة...

أثار نشر رجل في بريطانيا لـ فاتورة مشتريات قديمة من 1997، أي مر عليها 26 عاما من الآن حالة من الجدل والشعور بالدهشة بين عدد كبير من البريطانيين عبر أحد تجمعات التواصل الشهيرة. 

وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار” البريطانية، اليوم الأحد، فقد صُدم عدد كبير من الأشخاص بشأن الأسعار بين من وجد فارقا كبيرا في بعض الأسعار قديما واليوم، وبين من كان يظن أن أسعار بعض المنتجات كان رخيصا قبل 20 عاما. 

بلغت التكلفة الإجمالية لـ فاتورة المشتريات التي كانت تضم  22 عنصرا أغلبهم غذائي وتم شراؤها في 25 يوليو 1997،  27.26 جنيها إسترلينيا (1080.01) وهو سعر يصعب دفعه مقابل 22 عنصرا في السوبر ماركت هذه الأيام.

فارق الأسعار 

شملت الفاتورة على سبيل المثال: طعام القطط بتكلفة 48 بنسا، والمايونيز مقابل 49 بنسا، وزيت الطهي مقابل 53 بنسا، أربعة من عناصر المطبخ بأقل من 2 جنيه إسترليني، بينما حصل منتج واحد فقط على أغلى عنصر بسعر معقول 10.99 جنيه إسترليني.

من جانبه، قرر أحد مستخدمي مجتمع Reddit مقارنة الأسعار من عام 1997 بـ أسعار اليوم، حيث وصل معه تقدير إجمالي الفاتورة بأسعار اليوم: 60.13 جنيها إسترلينيا (٢٬٣٨٢٫٢٧ جنيه مصري). 

تعليقات المواطنين 

وكانت من بين تعليقات المواطنين: “أحن إلى هذا الزمن وإن كانت الأسعار مرتفعة فيه بهذا الشكل”، "53 بنسا للزبدة ؟!"، " "اشتريت الزبدة اليوم وأنا أرغب في الاقتراض"، “بعض هذه الأسعار تبدو مساوية لما هي عليه اليوم ... لم تكن الأشياء رخيصة كما كنت أتوقع”. 

من 1997..فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل من 1997.. فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين.. كم فارق الأسعار؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد 5 سنوات من البريكست.. غالبية البريطانيين تؤيد العودة إلى التكتل الأوروبي

بعد مرور خمس سنوات على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أو ما يعرف بـ"البريكست"، يطفو على السطح تساؤل محوري: هل تتغير المواقف تجاه هذه الخطوة التي شكّلت نقطة تحول في تاريخ المملكة المتحدة؟ 

تشير البيانات الأخيرة إلى تغيرات جوهرية في الرأي العام، حيث باتت غالبية البريطانيين تؤيد العودة إلى التكتل الأوروبي، مما يطرح تساؤلات حول مستقبل العلاقات بين لندن وبروكسل.

ما هو البريكست؟

"البريكست" هو مصطلح يدمج بين كلمتي "بريطانيا" و"الخروج" (Britain + Exit)، ويشير إلى قرار المملكة المتحدة بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي بعد استفتاء شعبي جرى في 23 يونيو 2016، حيث صوّت 52% من البريطانيين لصالح الخروج مقابل 48% أيدوا البقاء. 

وبعد سلسلة من المفاوضات المعقدة والتوترات السياسية، أصبحت بريطانيا أول دولة تغادر الاتحاد الأوروبي رسميًا في 31 يناير 2020، مع دخول الخروج الفعلي حيز التنفيذ في الأول من يناير 2021 بعد انتهاء الفترة الانتقالية.

تبدل في الرأي العام بعد 5 سنوات

وفقًا لاستطلاع أجراه معهد "يوغوف" ونُشر يوم الأربعاء، فإن 30% فقط من البريطانيين يرون أن البريكست كان أمرًا جيدًا، وهي أدنى نسبة تأييد تُسجل حتى الآن. 

ومن بين الذين صوتوا لصالح مغادرة الاتحاد الأوروبي في 2016، يرى 18% أن القرار كان خاطئًا، بينما ترتفع هذه النسبة إلى 55% بين مجمل المستطلعين.

وفي مؤشر واضح على تبدل المزاج العام، أظهر الاستطلاع أن 55% من البريطانيين يؤيدون العودة إلى الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك 20% ممن أيدوا البريكست سابقًا.

علاوة على ذلك، أظهرت البيانات أن 11% فقط ممن شملهم الاستطلاع يرون أن البريكست كان خطوة ناجحة.

تأثير البريكست على بريطانيا

على الرغم من وعود الحكومة البريطانية بأن مغادرة الاتحاد الأوروبي ستتيح للمملكة المتحدة حرية أكبر في صياغة سياساتها التجارية والاقتصادية، فإن الواقع أثبت وجود تحديات كبرى، أبرزها:

1. الركود الاقتصادي: شهدت بريطانيا تباطؤًا اقتصاديًا، مع زيادة تكاليف المعيشة وارتفاع التضخم.
2. صعوبات التجارة: خروج بريطانيا من السوق الأوروبية الموحدة أدى إلى عوائق جمركية وتعقيد عمليات التصدير والاستيراد.
3. نقص العمالة: تأثر قطاع الخدمات والصحة بسبب مغادرة العديد من العمال الأوروبيين، ما أدى إلى نقص في الكوادر.
4. اضطرابات سياسية: تسبّب البريكست في انقسامات داخل الأحزاب البريطانية، وأدى إلى استقالة عدد من رؤساء الوزراء، مثل تيريزا ماي وبوريس جونسون.

إقلاعة جديدة للعلاقات الأوروبية البريطانية

بعد سنوات من التوترات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في ظل حكم المحافظين، يسعى رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر إلى تحسين العلاقات مع بروكسل، مشيرًا إلى الحاجة إلى "إقلاعة جديدة" مع الاتحاد الأوروبي.

وعلى الرغم من موقفه الرافض للبريكست في 2016، إلا أنه أكد أن حكومته لن تسعى لإعادة بريطانيا إلى التكتل الأوروبي، مما يعكس توجهًا سياسيًا يهدف إلى تحقيق استقرار دون العودة إلى عضوية الاتحاد.

وفي ظل التحولات في الرأي العام والتحديات الاقتصادية والسياسية الناجمة عن البريكست، يبقى التساؤل مفتوحًا: هل يمكن أن تشهد بريطانيا في المستقبل استفتاء جديدًا بشأن عودتها إلى الاتحاد الأوروبي؟ بينما تظل هذه الفكرة غير مطروحة رسميًا على الطاولة، فإن استمرار التغيرات الاقتصادية والمجتمعية قد يعيد النقاش حولها في السنوات القادمة.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يفتتح سوق اليوم الواحد بمطاي
  • تخفيضات تزيد على 30%.. محافظ المنيا يفتتح سوق اليوم الواحد بمطاي
  • بتخفيضات تزيد على 30%.. محافظ المنيا يفتتح سوق اليوم الواحد بمطاي
  • بعد 5 سنوات من البريكست.. غالبية البريطانيين تؤيد العودة إلى التكتل الأوروبي
  • هيونداي إلنترا أوتوماتيك بـ 220 ألف جنيه
  • أوكرانيا: إقالة نائب وزير الدفاع المسؤول عن مشتريات الأسلحة
  • غرامة 100 جنيه إسترليني تنتظر البريطانيين.. من المستهدف؟
  • حظوظ كل فريق في التأهل إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-2025
  • استقرار أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 28 يناير 2025 بعد انخفاضات أمس
  • اليوم.. "اقتصادية النواب" تناقش زيادة فاتورة استيراد السلع الترفيهية