دالاس للسياحة تشارك في ورشة العمل السياحية في العاصمة السعودية الرياض
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال الرئيس التنفيذي لشركة داﻻس للسياحة والسفر النائب السابق أمجد المسلماني ان شركة دالاس شاركت في ورشة العمل التي عقدت في العاصمة السعودية الرياض وبمشاركة مجموعة من من المكاتب والشركات السياحية والفنادق والتي ستبحث مستقبل السياحه في المنطقة واليات تعزيز التبادل السياحي وسبل تشجيع السياحه لزيادة الوفود القادمه للمملكه.
واضاف المسلماني ان شركة داﻻس تسعى من خلال المشاركة في فعاليات خارجية إلى الالتقاء مع شركات سياحية عالمية لها اهتمامات بالسياحة بهدف التعاون معها مستقبلا لاستقطاب سياح إلى الأردن.
ونوه المسلماني الى ان شركة داﻻس من اكثر الشركات السياحيه خبرة في الأردن بكافة كوادرها الذين يتطلعون الى العمل هذا الموسم بكل ما يستطيعون من خبرة لتقدم لعملائها جميع الخيارات من فنادق ومنتجعات وبأسعار مميزة جدا كما يميز هذا الموسم بالحجز عبر تطبيق دالاس الاقل كلفة والاكثر اماناً..
واكد المسلماني ان الدعوة جاءت للتشاور والاستفادة من الخبرات التي اكتسبناها على مدار السنوات السابقة لتدعيم وتعزيز المهارات لديهم حتى يستطيعو ان يقدمو الافضل في قطاع السياحة.
واشار المسلماني بأن شركة دالاس تتطلع خلال الموسم القادم الى مضاعفة اعداد السياح القادمين الى المملكة.
أخبار ذات صلة اختتام أعمال النسخة الأولى من منتدى العمرة والزيارة في .... اختتام أعمال النسخة الأولى من .... اختتام أعمال النسخة الأولى من .... اختتام أعمال النسخة الأولى من منتدى ....منذ ساعة
هذا ما عليك اتباعه عند تعطل مركبتك في شارع رئيسي هذا ما عليك اتباعه عند تعطل .... هذا ما عليك اتباعه عند تعطل .... هذا ما عليك اتباعه عند تعطل مركبتك في ....منذ 4 ساعات
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشريتي الظهراوي .... مندوبا عن الملك وولي العهد.. .... مندوبا عن الملك وولي العهد.. .... مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي ....منذ 13 ساعة
فتاة عقرها كلب فأخفت الأمر وهذا ما حدث فتاة عقرها كلب فأخفت الأمر وهذا .... فتاة عقرها كلب فأخفت الأمر .... فتاة عقرها كلب فأخفت الأمر وهذا ما حدثمنذ يوم
الولايات المتحدة تنذر "تيك توك": إما قطع العلاقات مع بكين .... الولايات المتحدة تنذر "تيك .... الولايات المتحدة تنذر "تيك .... الولايات المتحدة تنذر "تيك توك": إما ....منذ يوم
البيع أو الحظر.. من سيدفع فاتورة "تيك توك" في الولايات .... البيع أو الحظر.. من سيدفع .... البيع أو الحظر.. من سيدفع .... البيع أو الحظر.. من سيدفع فاتورة "تيك ....منذ يوم
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًإعلان مهم من الضمان الاجتماعي للأردنيين
اقتصاد | منذ 18 ثانيةدالاس للسياحة تشارك في ورشة العمل السياحية في العاصمة السعودية الرياض
هنا وهناك | منذ دقيقتينالجنايات تصدر حكما بحق رجل اقترف "العجائب" بزوجته قبل إنهاء حياتها
الأردن | منذ 13 دقيقةهل عارضة الأزياء هي سبب تدهور مستوى بيلينجهام
رياضة | منذ 44 دقيقةالصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى في اليوم الـ202 من العدوان
فلسطين | منذ 59 دقيقةاختتام أعمال النسخة الأولى من منتدى العمرة والزيارة في المدينة المنورة
هنا وهناك | منذ ساعة للمزيدتحذير أمني للأردنيين بخصوص الأطفال
الأردنفتاة عقرها كلب فأخفت الأمر وهذا ما حدث
هنا وهناكأسعار الذهب تسجل قفزة في الأردن الأربعاء
اقتصادوزير المياه يفجر مفاجأة من العيار الثقيل - فيديو
اقتصادتعرف إلى موعد ذروة الكتلة الهوائية الحارة التي تؤثر على الأردن
طقسقرار قضائي بحق شاب تسبب بحمل قاصر بعدما أوهمها بالزواج في الأردن
الأردن الطقسمستجدات الكتلة الهوائية الحارة في الأردن
تعرف إلى موعد ذروة الكتلة الهوائية الحارة التي تؤثر على الأردن
منخفض خماسيني واشتداد الحرارة بالأردن في هذا الموعد
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مندوبا عن الملک وولی العهد الولایات المتحدة تنذر فی الأردن من سیدفع
إقرأ أيضاً:
هل ستجلس إيران إلى طاولة المفاوضات مع ترامب؟
خلال العامين الماضيين، كانت إيران تحضّر لإحتماليّة عودة ترامب إلى السلطة في الولايات المتّحدة الأولى بشكل جدّي. المواجهة الأولى مع إدارة ترامب انتهت بهزيمة مُذلّة لإيران، فالرجل دفعها إلى حافة الإفلاس التام مالياً، وشدد الخناق على أذرعها، وقام باغتيال أعظم قائد لديها، وحرمها من إمكانية الرد. لكن الأدهى من كل ذلك أنّه وبخلاف الرؤساء الأمريكيين السابقين، لم يكن بإمكان إيران تقدير موقف ترامب أو توقّع خطوته التالية وقد حرمها ذلك من إمكانية التحضير لخطوات مضادة أو المناورة.
الولاية الأولى لترامب أعطت الإيرانيين تصوّراً غير تقليدي عن الرجل، الأمر الذي كان يتطلب التحضير بشكل مختلف لولاية ثانية محتملة له. ومن أجل ذلك، قامت إيران بأوسع عملية دعم لأذرعها في المنطقة في عهد بايدن مستفيدة من الانفتاح الذي أبداه الرئيس الديمقراطي ورفع العقوبات عنها وعن أذرعها والانخراط معه في مفاوضات متقطّعة معها.
الولاية الأولى لترامب أعطت الإيرانيين تصوّراً غير تقليدي عن الرجل، الأمر الذي كان يتطلب التحضير بشكل مختلف لولاية ثانية محتملة له. ومن أجل ذلك، قامت إيران بأوسع عملية دعم لأذرعها في المنطقة في عهد بايدن مستفيدة من الانفتاح الذي أبداه الرئيس الديمقراطي ورفع العقوبات عنها وعن أذرعها والانخراط معه في مفاوضات متقطّعة معها. عمدت إيران بعد ذلك إلى الترويج لمفهوم وحدة الساحات، أي ربط ساحات الأذرع ببعضها البعض بحيث يزيد ذلك من قدرة الجميع الكليّة، كما أنّه يشتت العدو ويحرمه من إمكانية الرد الأحادي. علاوة على ذلك، وبعد سنوات طويلة من التهديد بإمكانية اغلاق مضيق هرمز، بتحضير الحوثيين لإستهداف باب المندب على البحر الأحمر على اعتبار أنّه أقل حساسية عن مضيق هرمز ولكنّه يوصل نفس الرسالة.
لقد كانت غاية طهران تقوم على فرضية أنّه في حال فوز إدارة بايدن، فإنّ إيران ستكون في وضع افضل إقليمياً للتفاوض على الاتفاق النووي، وفي حال فوز ترامب فانّ إيران ستكون في وضع أفضل هذه المرّة لمواجهة أي تصعيد مشابه لما جرى في ولاية ترامب الأولى. عندما شنّت حماس عملية 7 أكتوبر في 2023، استغلت إيران الحدث لإختبار ما تحضّرت له خلال الفترة التي سبقتها. شهدنا عمليات على مختلف الجبهات فيما وصف بـ"وحدة الساحات"، وشهدنا استخداماً لأسلحة إيرانية ومسيّرات، والأهم أنّ الحوثي حظي بالفرصة المطلوبة لإختبار أمكانية وتداعيات عرقلة الملاحة في باب المندب.
ومع مرور الأشهر الأولى، بدا أنّ استراتيجية إيران تذهب في الإتجاه الصحيح، وأنّها جاهزة لسيناريو ترامب أيضاً، لكن سرعان ما وقعت في خطأ في الحسابات أدى إلى سلسلة من التداعيات المدمّرة. حصل هذا عندما قررت إسرائيل قلب الطاولة على إيران وعدم الإلتزام بقواعد اللعبة التي كان الإيراني وأذرعه يعتقدون أن تل أبيب ستلتزم بها، وهو نفس الخطأ الذي وقع فيه هذا المحور أيضا في عام 2006.
بدأ الأمر بسلسلة من الاغتيالات في عدد من البلدان بما في ذلك اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، داخل حصل من حصون الحرس الثوري في طاهران وخلال فترة تنصيب الرئيس الإيراني الجديد، ومن ثم عمليات استخباراتية وهجمات غير متوقعة (كعملية البيجر ضد حزب الله في لبنان، وضرب الحوثي في اليمن). انتهت هذه المرحلة بتوجيه ضربات إلى طهران وأذرعها بشكل أدى إلى صدمة حيث لا يزال الجانب الإيراني يجهل إلى حد كبير كيف حصلت هذه التطورات غير المتوقعة دفعة واحدة.
هذا الوضع يستلزم بحث إيران عن وقت مستقطع ومحاولات تهدئة وتخفيف التصعيد من أجل كسب الوقت اللازم لفهم ما جرى ومحاولة ترميم استراتيجية إيران الإقليمية التي بدا أنها انهارت بعد عقود من التخطيط والاستثمار والتنفيذ. الحاجة المُلحّة للوقت المستقطع هذا دفع حزب الله إلى اتفاق مُذل مع إسرائيل وقد ترافق مع تصريحات لمسؤولين إيرانيين ينتمون إلى مؤسسات مختلفة. منهم من أخذ يمدح بالأمريكيين مشيرا إلى أنّه لا مشكلة حقيقية مع الجانب الأمريكي.
في حقيقة الأمر إن كان هناك عرض جيد، سيأخذونه على الأرجح، لكن تركيزهم سيكون بالدرجة الأولى على كسب الوقت ومحاولة تمرير السنوات الأربع القادمة دون أن يتحولوا إلى ساحة لحرب محتملة. ومن المسؤولين الإيرانيين من أخذ يركّز في تصريحاته على أن إيران لا تريد الحروب في المنطقة ولاسيما مع إسرائيل، ومنهم من دعا إلى إيجاد قواسم مشتركة مع الجانب الأمريكي للبناء عليها إقليميا كما حصل سابقا في العراق، وحتى أنّ شخصية مثل لاريجاني المقرّب من المرشد الأعلى قال أنّه لا مشكلة في التفاوض مع الإدارة الأمريكية على اتفاق. في المقابل، بدا أنّ ترامب لا يريد من نتنياهو أن يجرّه إلى حيث لا يريد هذه المرّة، لكنّه يريد أن يستغل اندفاع اسرائيل وكذلك ضعف إيران للتوصل إلى اتفاق جديد مع الإيرانيين.
التعبير عن هذه الرغبة علاوة على الظروف الراهنة تشير إلى أنّ إمكانية أن يذهب الطرفان باتجاه التفاوض، لكن بدوافع مختلفة. وهنا يبرز السؤال هل يريد الإيرانيون اتفاقا حقيقيا؟ في حقيقة الأمر إن كان هناك عرض جيد، سيأخذونه على الأرجح، لكن تركيزهم سيكون بالدرجة الأولى على كسب الوقت ومحاولة تمرير السنوات الأربع القادمة دون أن يتحولوا إلى ساحة لحرب محتملة. سيساعدهم ذلك كما ذكرنا سابقا في التقاط أنفاسهم وبناء استراتيجيتهم، أو هكذا يعتقد الإيرانيون. المشكلة ستحصل إذا ما قرر الإسرائيليون وضع ترامب في موقف صعب، أو إذا أدرك الأخير أنّ الإيرانيين يماطلون فقط من اجل كسب الوقت. وعلى أي حال، لن ننتظر كثيراً لنرى في أي إتّجاه ستسير الأمور فيما بعد.